شهيد برصاص المستوطنين برام الله
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
رام الله - صفا
استشهد شاب مساء الجمعة برصاص المستوطنين من قرية المزرعة الشرقية شرق مدينة رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة.
وقالت مصادر محلية إن الشهيد هو الشاب توفيق عجاق (18 عاما) استشهد في منطقة بالقرب من عيون الحرامية شمال رام الله، بعد إطلاق مستوطنين النار عليه، حيث نقل إلى مستشفى رام الله بجروح حرجة وفارق الحياة.
وسيشيع جثمان الشهيد غدا في قرية المزرعة الشرقية بعد صلاة الظهر.
وفي ذات السياق، أصيب شاب برصاص الاحتلال في الفخذ، بعد إطلاق الجنود الرصاص الحي على الشبان في قرية كفر نعمة غرب رام الله.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: رام الله
إقرأ أيضاً:
صراخ لا يتوقف من المستوطنين في شمال إسرائيل.. ساعات صعبة داخل الاحتلال
تضرب الحرائق وتشتعل النيران في مستوطنات شمال إسرائيل كل يوم تقريبًا، مع استمرار الهجمات التي يشنها حزب الله، مع تطور الصراع على الحدود الجنوبية اللبنانية رغم المساعي الدولية لخفض التصعيد، وتأكل النيران مناطق عديدة وواسعة من شمال إسرائيل، مما خلفت أضرارًا بالغة ومٌعاناة كبرى، بحسب موقع «والا» العبري.
وبحسب الموقع فإن سكان شمال إسرائيل لا يتوقفون عن الصراخ، وتوجيه مطالب لسلطات الاحتلال بالبحث عن حل لأزمة المستوطنات الشمالية ووقف التصعيد مع حزب الله.
وصلت أول سيارة إطفاء بعد ساعتين من اندلاع الحريقوذكر بعض السكان، أن أول سيارة إطفاء وصلت إلى المنطقة بعد ساعتين عند اندلاع الحرائق خلال الساعات الماضية، ولم تظهر أي طائرة أو مروحية إطفاء في الجو: «المناطق التي تحترق ضخمة».
ويحاول المزارعون من المستوطنين الإسرائيليين إطفاء النيران والحرائق دون جدوى، مؤكدين أنه لا يتم تفعيل طائرات الإطفاء إلا عند وجود مشكلة في طرق الوصول إلى مناطق النيران، أو وجود خطر على حياة الأفراد على الأرض.
أكثر من 25 فرقة إطفاءوتعمل أكثر من 25 فرقة إطفاء في بعض مستوطنات شمال إسرائيل خلال الوقت الحالي، بمساعدة بعض الجهات الأخرى، على إطفاء النيران الضخمة التي تزحف يوميًا وتأكل عشرات الكيلومترات من الأراضي.
وتعد المناطق الزراعية التي تحترق بفعل صواريخ حزب الله هي مصدر الدخل الوحيد للمستوطنين الإسرائيليين في الشمال، وبسبب ارتفاع درجات الحرارة، والرياح، يزداد تأثير النيران، ويعيش شمال إسرائيل في تحذيرات وتهديدات دائمة.