تشييع جثمان والد المعلق الرياضي بقناة الأهلي تامر عبد السلام بمسقط رأسه بالفيوم
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
شيع المئات من أهالي قرية الغرق بمركز إطسا في محافظة الفيوم، جنازة والد تامر عبد السلام المعلق الرياضي بقناة الاهلي، وسط حزن شديد بين اسرته وأقاربه.
و أدي المئات من أهالي قرية الغرق، صلاة الجنازة على المهندس عبد السلام الزرباوي والد المعلق الرياضي تامر عبد السلام في المسجد الكبير بقريه الغرق، وتم نقل الجثمان إلى مقابر الأسرة في قرية الغرق التابعه لمركز إطسا في محافظة الفيوم.
وكان قد توفي المهندس عبد السلام الزرباوي والد المعلق الرياضي تامر عبد السلام والمقيم بقريه الغرق التابعة لمركز إطسا بمحافظة الفيوم، ودفن في مسقط رأسه بالقرية، وسط دموع وحزن شديد وانهمرت التعازي والمواساة من جموع المواطنين بالمحافظة للمعلق الرياضي تامر عبد السلام على وفاته والده.
جدير بالذكر أن تامر عبد السلام، ابن مركز إطسا بمحافظة الفيوم، هو معلق رياضي بقناة الاهلي، إذ أنه دخل مجال التعليق الرياضي بالصدفة، حيث كان في بداياته لاعب كرة قدم في نادي الفيوم، لكنه توقف عن ممارسة الرياضة، واتجه لإتمام تعليمه بشكلٍ جيد، ثم التحق بالتلفزيون المصري، عن طريق إذاعة بعض مباريات دوري القسم الثاني من خلال قناة النيل للرياضة، حتي التحق بقناة النادي الاهلي.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفيوم قناة الأهلي ـمحافظة الفيوم المعلق الریاضی
إقرأ أيضاً:
بسبب أجر مُتأخر.. مقتـ.ـل شاب غدرًا على يد زملائه بمزرعة ووالده يطالب بحقه|تفاصيل
شهد مركز كوم حمادة بمحافظة البحيرة جريمة قتـ.ـل غادرة، راح ضحيتها شاب على يد زملائه في إحدى المزارع، بسبب مطالبته بمستحقاته المالية.
وأوضح والد الضحية أنه تلقى اتصالًا يُخبره بأن ابنه غرق في المصرف، إلا أنه أكد أن ابنه كان يجيد السباحة جيدًا، وكان يمر بالمصرف بشكل متكرر دون مشكلة.
وأضاف: "عندما رأيت جثته، أدركت أنه قد قُتل، خاصة بعدما عثرت على شنطته وهاتفه دون أي آثار للماء، مما زاد من قناعتي بأنه تعرض للخيانة."
وأشار إلى أن نجله محمد كان يعمل في مزرعة لتسمين العجول، وكان في طريقه لمطالبة زملائه بأجره المتأخر، فغدروا به وألقوا بجثته في المصرف.
وأكد أن ابنه كان المعيل الأساسي للأسرة، وقد لاحظ وجود جرح في رأسه عند رؤية الجثة، مما جعله يعتقد أنه لم يمت غرقًا، بل قُتل عمدًا.
وطالب والد الضحية القضاء المصري بالتحقيق في الواقعة ومحاسبة المسؤولين عن مقتل ابنه، قائلًا: "ابني ذهب ليطالب بحقه، فعاد إلينا جثة.. أريد حقه".