أعلنت الجمعية المغربية للموسيقى الأندلسية عن افتتاح موسمها الثقافي لعام 2024 من خلال تنظيم الدورة الثانية لمهرجان الموسيقى الأندلسية في الدار البيضاء.

اعلان

انطلق المهرجان يوم الخميس 18 يناير/كانون الثاني وسيستمر لغاية 20 يناير/كانون الثاني 2024 في سينما ميغاراما في الدار البيضاء، وسيتم تنظيمه برعاية وزارة الشباب والثقافة.

وأشارت الجمعية، في بيان لها إلى أن حوالي 3000 زائر سيتمكنون من الاستمتاع بلوحات فنية تعود للتراث الموسيقي، تقدمها أوركسترا فاس الأندلسية بقيادة البروفيسور محمد أبريول والفرقة الإسبانية "جيما كاباييرو" رفقة الفنانة سارة كاليرو، إضافة إلى أوركسترا بقيادة الأستاذ عمر ميتيوي.

وسيستمتع الجمهور بالأداء الرائع للأوركسترا المغربية للموسيقى الأندلسية بقيادة البروفيسور إدريس برادة.

موسيقى انطلقت من أحياء نيويورك الفقيرة لتغزو العالم.. 50 عاماً على نشأة الهيب هوبشاهد: مهرجان ألماني لموسيقى الهيفي ميتال يوقف استقبال الزوار بسبب الوحولشاهد: سترات لمسيّة تُمكّن الصمّ من الاستمتاع بالموسيقى

ومن المتوقع أن يجتمع في هذا المهرجان مجموعة من الفنانين والفرق الموسيقية من أماكن متنوعة حول العالم.

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: إيقاعات روحية وأهازيج أمازيغية لموسيقى كناوة مع انطلاق حملة توعية بالتراث المغربي شاهد: فلسطينية تلجأ إلى الموسيقى للتغلب على صوت القصف في قطاع غزة شاهد: نغم الموسيقى بلسم لقلوب أطفال في الضفة الغربية أمام بشاعة الاحتلال والحرب على غزة مهرجان موسيقى منوعات المغرب اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. قصف مستمر واشتباكات ضارية في خانيونس وارتفاع حصيلة القتلى في قطاع غزة إلى 24,762 شخصاً يعرض الآن Next أوربان: الاتحاد الأوروبي لا يمكنه ابتزازنا لتغيير سياساتنا بشأن المهاجرين والمثليين يعرض الآن Next بوادر حلحلة.. إسرائيل تدرس تحويل عائدات الضرائب إلى السلطة الفلسطينية عبر طرف ثالث يعرض الآن Next خلاف متزايد بين واشنطن وتل أبيب... كيربي يؤكد عزم بايدن العمل من أجل إيجاد حل للدولتين يعرض الآن Next تحذيرات من انتشار مرض التهاب الكبد وسط الـ"مجازر الإسرائيلية المتتالية" في غزة اعلانالاكثر قراءة لأول مرة.. الصحة العالمية تعلن انخفاض عدد المدخنين حول العالم تستمر التغطية| قصف مكثف على خان يونس ونتنياهو يؤكد: لن أسمح بقيام دولة فلسطينية ما دمت في منصبي مقتل تسعة أشخاص في غارات باكستانية انتقامية على إيران للمرة الأولى.. البرلمان الأوروبي يعتمد قراراً يدعو إلى "وقف دائم لإطلاق النار" في غزة نتنياهو يقر بالخلاف مع واشنطن: لن أسمح بقيام دولة فلسطينية ما دمت في منصبي

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم حركة حماس إسرائيل قطاع غزة بنيامين نتنياهو غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فلسطين طوفان الأقصى ألمانيا غرامة مالية ثلوج Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار حركة حماس إسرائيل قطاع غزة بنيامين نتنياهو غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ DAVOS Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: مهرجان موسيقى منوعات المغرب حركة حماس إسرائيل قطاع غزة بنيامين نتنياهو غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فلسطين طوفان الأقصى ألمانيا غرامة مالية ثلوج حركة حماس إسرائيل قطاع غزة بنيامين نتنياهو غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني یعرض الآن Next قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

يهود دمشق: نحن سوريون ونرفض احتلال إسرائيل لأراضٍ في وطننا / شاهد

#سواليف

دمشق: يأمل آخر من تبقى في سوريا من أفراد الطائفة الموسوية (اليهودية)، التي تشتت أفرادها على يد نظام “البعث” المخلوع، في لمّ شملهم مع عائلاتهم في العاصمة دمشق، كما كانوا في السابق، مؤكدين انتماءهم الوطني لسوريا ورفضهم لأي احتلال إسرائيلي لأراضٍ من بلدهم.

دبدوب: بعض ممتلكات اليهود الذين غادروا لا تزال قائمة، لكن بعضها الآخر تم الاستيلاء عليه بطرق غير مشروعة. بعض المتورطين في الاستيلاء كانوا على صلة بالنظام، حيث زوّروا الوثائق للاستيلاء على الممتلكات

وعبر التاريخ، احتضنت سوريا العديد من الحضارات، وعاش فيها عدد كبير من اليهود. إلا أن أعدادهم بدأت بالتراجع في عهد الرئيس السوري الأسبق حافظ الأسد، واضطر معظمهم إلى مغادرة البلاد عام 1992، فيما صودرت ممتلكات بعضهم.

مقالات ذات صلة الحنيطي يعلن تعزيز الواجهات الحدودية بـ”قوات نوعية” 2025/03/02

قبل 30 إلى 35 عامًا، كان عدد اليهود في سوريا يُقدّر بحوالي 5 آلاف نسمة، لكن هذا العدد انخفض اليوم إلى أقل من 10 أفراد، معظمهم يقطنون الأحياء القديمة في دمشق.

وبعد سقوط نظام “البعث” في 8 ديسمبر/ كانون الثاني 2024، يتطلع العديد من اليهود السوريين إلى زيارة وطنهم بعد عقود من الغياب، تمامًا كما فعل الحاخام يوسف حمرا، الذي عاد إلى دمشق في 18 فبراير/ شباط الماضي، بعد 33 عامًا من إجباره على مغادرة بلاده عام 1992.

“جزء من الشعب السوري”

فريق “الأناضول” التقى بعض اليهود السوريين الذين لا يزالون يعيشون في العاصمة دمشق، حيث أكدوا أنهم جزء من النسيج الوطني السوري.

وقال زعيم الطائفة الموسوية (اليهودية) في سوريا، بحور شمطوب، إن أفراد عائلته هاجروا إلى الولايات المتحدة وإسرائيل عام 1992، ومنذ ذلك الحين يعيش بمفرده في دمشق.

وأضاف: “هذا المكان قضيت فيه طفولتي. أحب دمشق وسوريا، نحن نعيش معًا هنا دون أي تفرقة دينية. الحمد لله، الأمور جيدة، لا أواجه أي مشكلات مع أي أقلية أو طائفة، أنا جزء من الشعب السوري، والجميع يحبني كثيرًا، لهذا السبب لم أغادر”.

التحرر من ضغوط “البعث”

وعن الفترة التي عاشها في ظل نظام البعث، قال شمطوب: “في السبعينيات، خلال حكم حافظ الأسد، كانت هناك قيود شديدة على اليهود. لم يكن يُسمح لنا بالسفر، أو امتلاك العقارات. في ذلك الوقت، كان يُمنع أي شخص من التحدث مع اليهود، وكانت بطاقات هويتنا تحمل كلمة “موسوي” بحروف حمراء كبيرة”.

وفق شمطوب، “خلال الثمانينيات، مُنع اليهود من مغادرة البلاد، أما في التسعينيات، فقد توصلت الولايات المتحدة إلى اتفاق مع حافظ الأسد، سُمح بموجبه لليهود الذين يرغبون في مغادرة سوريا بالخروج”.

واستطرد: “كنا مثل الطيور المحبوسة في قفص، وبمجرد فتح الباب، طار الجميع. لقد غادر العديد من اليهود تاركين منازلهم وأعمالهم، بينما تمكن آخرون من بيع ممتلكاتهم قبل الرحيل”.

وأوضح أنه “بعد الهجرة الجماعية قبل 33 عامًا، بقي في سوريا حوالي 30 يهوديًا، لكن هذا العدد انخفض اليوم إلى 7 فقط، بينهم 3 نساء”.

وعن الضغوط التي تعرضوا لها خلال حكم “البعث”، قال: “في شبابي، إذا تحدثت إلى فتاة، كانت تُستدعى للتحقيق في فرع الأمن المسمى فلسطين”.

وأضاف: “قبل 4 سنوات، اعتُقل 3 من أصدقائي (غير اليهود) لمدة 3 أشهر، فقط لأنهم تحدثوا إلينا. كان التحدث إلى الأجانب ممنوعًا، لكن الآن يمكننا التحدث إلى من نشاء. خلال عهد النظام (البعث)، كنا نعيش تحت الضغوط، ولهذا السبب غادر شبابنا البلاد”.

وأشار شمطوب إلى أن سقوط نظام “البعث” غيّر حياة الجميع، بما في ذلك حياته، وقال: “لدينا الآن حرية أكبر. يمكننا التحدث بصراحة. لم يعد هناك حواجز أمنية تعترض طريقنا، ولم يعد هناك من يراقبنا من أجهزة المخابرات. باختصار، أشعر أنني أصبحت حرًا. الأمور الآن أفضل مما كانت عليه سابقًا”.

حنين إلى الماضي

شمطوب، الذي يعرفه الجميع في حي باب توما، أحد الأحياء القديمة في العاصمة السورية، قال إن الحزن يملأ منزله، وإنه ينتظر عودة أفراد العائلة إلى دمشق في أقرب وقت ممكن.

واستدرك: “لكن كيف سيعودون؟ المنازل تحتاج إلى ترميم، ولا يمكنهم ترك الولايات المتحدة والعودة إلى دمشق حيث لا يوجد ماء أو كهرباء”.

وأوضح أنه بعد تركه المدرسة، عمل في مجال الخياطة، ثم افتتح متجرًا، كما عمل لاحقًا في تجارة المجوهرات والعقارات.

وتابع: “في الماضي، كنا عائلة واحدة، نعيش معًا، نتبادل الأحاديث ونُعدّ الطعام. أما الآن فأنا وحدي، أطبخ لنفسي، وأغسل الصحون بنفسي، لقد اعتدت على هذه الحياة”.

إسرائيل لا تمثلنا

وعن احتلال إسرائيل لأراضٍ سورية حدودية عقب سقوط نظام “البعث”، قال شمطوب: “(إسرائيل) ستنسحب في النهاية، ما يفعلونه خطأ. لكنهم لا يستمعون لأحد، لأن الولايات المتحدة وأوروبا تدعمهم”.

ولدى سؤاله عمّا إذا كان يعتبر إسرائيل جهةً ممثلة له، أجاب: “لا، إطلاقًا، هم شيء، ونحن شيء آخر. هم إسرائيليون، ونحن سوريون”.

توقعات بزيارة عائلات يهودية

من جانبه، قال التاجر اليهودي الدمشقي سليم دبدوب، الذي يمتلك متجرًا للقطع الأثرية في سوق الحميدية بدمشق، إنه انفصل عن عائلته عام 1992 لدى هجرتهم.

وقال دبدوب، المولود في دمشق عام 1970: “بقيت هنا لإدارة أعمالي. أسافر باستمرار بسبب العمل، وهذا يسمح لي أيضًا برؤية عائلتي في الولايات المتحدة. الحمد لله، أمورنا جيدة. لا يوجد تمييز هنا، الجميع يحب بعضهم البعض”.

وأشار دبدوب إلى أن التوقعات تزايدت بزيارة العديد من العائلات اليهودية سوريا بعد سقوط النظام، وقال: “قبل عام 1992، كان هناك حوالي 4 آلاف يهودي في دمشق. كان لدينا حاخام، وكان التجار هنا، الجميع كان هنا، لكن الجميع هاجر في ذلك العام”.

وأردف: “بعض ممتلكات اليهود الذين غادروا لا تزال قائمة، لكن بعضها الآخر تم الاستيلاء عليه بطرق غير مشروعة. بعض المتورطين في الاستيلاء كانوا على صلة بالنظام، حيث زوّروا الوثائق للاستيلاء على الممتلكات”.

“أفتقد مجتمعي”

التاجر دبدوب أعرب عن أمله في إعادة فتح أماكن العبادة اليهودية، قائلاً: “لدينا كنيس هنا، وأحيانًا يأتي رئيس الطائفة ويفتحه، فيجتمع 2-3 أشخاص، لكن لا تُقام الصلوات فيه بشكل مستمر. أفتقد مجتمعي وعائلتي وإخوتي”.

شمطوب: في شبابي، إذا تحدثت إلى فتاة، كانت تُستدعى للتحقيق في فرع الأمن المسمى فلسطين

وأكد دبدوب أنه يتمتع بعلاقات جيدة مع جميع فئات المجتمع، مضيفًا: “الحمد لله، لا نشعر بالغربة هنا، نحن جميعًا إخوة”.

وأشار إلى أن بعض الزوار يبدون دهشتهم عندما يعلمون أنه يهودي، موضحًا: “في الماضي، كنا نواجه صعوبات أمنية، فقد كنا تحت المراقبة المستمرة من قبل قوات الأمن، وكان هناك خوف دائم. الحمد لله، لم يعد هناك خوف اليوم. إن شاء الله سيكون المستقبل أفضل، وسيعمّ السلام بين الشعوب”.

وختم حديثه قائلاً: “اليهود الدمشقيون الذين غادروا البلاد سعداء للغاية (لانتهاء عهد التضييق)، ويتطلعون إلى زيارة دمشق واستعادة ذكرياتهم القديمة”.

التغيرات بعد سقوط نظام “البعث”

منذ عام 1967، تحتل إسرائيل معظم مساحة هضبة الجولان السورية، لكنها استغلت الوضع الجديد في سوريا بعد سقوط نظام الأسد، حيث احتلت المنطقة السورية العازلة، وأعلنت انهيار اتفاقية فض الاشتباك مع سوريا لعام 1974.

وبسطت الفصائل السورية سيطرتها على دمشق في 8 ديسمبر/ كانون الثاني 2024، منهيةً 61 عامًا من حكم “حزب البعث” الدموي، و53 سنة من سيطرة أسرة الأسد.

وتعكس تصريحات المسؤولين الإسرائيليين بشأن سوريا غضبهم من تولي الإدارة الجديدة زمام الأمور، بعد إسقاط نظام الأسد، حيث تشير تقارير إعلامية وتصريحات مسؤولين إلى أن إسرائيل لم تكن ترغب يومًا بسقوطه، وكانت تراه “لاعبًا مفيدًا”.

وما عزز هذا الاعتقاد بحالة “التعايش والتناغم” بين نظام الأسد وإسرائيل، هو إقدام الأخيرة، فور سقوط النظام، على قصف عشرات الأهداف ومخزونات الأسلحة الإستراتيجية التابعة للجيش السوري السابق، خشية وصولها إلى قوات الإدارة الجديدة.

مقالات مشابهة

  • الصحة العالمية : 18 مستشفى تعمل في غزة الآن
  • ضمن مشروعات «عودة الحياة».. تسليم مدرسة جديدة في مصراتة
  • إسرائيل و أمريكا وجهان لعملة واحدة.. التفنن المشترك في مختلف أنواع الجرائم في فلسطين والمنطقة
  • برلمانية: إعاقة إسرائيل دخول المساعدات لغزة يعرض الأشقاء للخطر
  • الدار البيضاء: متابعة 4 أشخاص في حالة اعتقال وإحالة قاصر على قاضي الأحداث في قضية تشهير وابتزاز
  • "آيدكس" و"نافدكس" 2025 يستقبلان 206 آلاف زائر من مختلف بلدان العالم
  • هل تتربع أفلام الموسيقى على عرش جوائز أوسكار 2025؟
  • تصدع بين أحزاب التحالف الحكومي في البيضاء عقب انتخاب نائب لرئيس مقاطعة سيدي عثمان
  • يهود دمشق: نحن سوريون ونرفض احتلال إسرائيل لأراضٍ في وطننا / شاهد
  • فيديو ترامب عن غزة أشبه بمشاهدة كابوس لما يزدحم به عقل الرئيس