«الفيومي»: مصر تبذل جهودا كبيرة لاحتواء التداعيات الإنسانية في قطاع غزة
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
أكد الدكتور محمد عطية، الفيومي أمين صندوق الاتحاد العام للغرف التجارية، ورئيس غرفة القليوبية التجارية، أن مصر تبذل جهودا كبيرة لاحتواء التداعيات الإنسانية في قطاع غزة، والعمل على إنهاء الحرب الصهيونية في غزة، ودعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.
وأضاف «الفيومي»، في تصريحات صحفية اليوم، أن كافة المؤسسات الرسمية والمجتمع المدني تبذل قصارى جهدها في توفير المساعدات الإغاثية الممكنة من (دواء، وغذاء، وخيم) لإيواء أخواتنا الفلسطينيين، في ظل ما يواجهونه من نفاذ كافة المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية للشعب الفلسطيني، في قطاع غزة، مؤكدًا أن مئات الشاحنات تنظر عند عبر معبر رفح للسماح لها بالمرور لرفع الفلسطينية والوصول بالمساعدات للأشقاء في فلسطين.
وأشاد بالبيان المشترك بين مصر والصين لدعم القضية الفلسطينية ووقف إطلاق النار ورفض انتهاكات القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني الذي يقوم بها الاحتلال الإسرائيلي، موضحًا أن هذا البيان تأكيد لموقف مصر الواضح والثابت والداعم للقضية الفلسطينية، ورفض أي محاولات التهجير القسري لأبناء غزة، والعمل على ضرورة اتحاد كافة دول العالم للضغط على الاحتلال الإسرائيلي ووقف إطلاق النار، ومحاكمته على جرائمه البشعة في حق الإنسانية وانتهاك القانون الدولي والتشريعات الدولية وقتل الأبرياء من الشعب الفلسطيني.
وثمن أمين صندوق الاتحاد العام للغرف التجارية، الدور الذي قام به تجار مصر في مختلف المحافظات ووقوفهم بجوار أشقائهم في فلسطين، سواء بإطلاق حملات للتبرع بالدم بالتعاون مع الهلال الأحمر المصري لصالح مصابي قطاع غزة، أو بالمساعدات العينية بإرسال الأغذية والأدوية وغيرها من الاحتياجات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الغرفة التجارية قطاع غزة الشعب الفلسطيني القضية الفلسطينية قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الصحة الفلسطينية: ارتفاع حصيلة الشهداء فى قطاع غزة إلى 48467 شهيدًا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية اليوم الاثنين، ارتفاع حصيلة الشهداء فى قطاع غزة إلى 48 ألفا و467، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلى فى السابع من أكتوبر 2023.
وأوضحت الوزارة - وفقا لما أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" - أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 111 ألفا و913، منذ بدء العدوان، في حين لا يزال عدد من الضحايا تحت الأنقاض، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.