حزب الله يعلن استهداف تجمعات لجنود الاحتلال بصواريخ بركان
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
حزب الله: استهداف جنود الاحتلال بين موقعي السماقة والرمثا بمزارع شبعا
أعلن حزب الله اللبناني، مساء الجمعة، استهداف جنود الاحتلال في محيط قاعدة خربة بصواريخ بركان، مؤكدا تحقيق إصابة مباشرة.
اقرأ أيضاً : حزب الله يرفض مقترحات أمريكية للتهدئة
وقال حزب الله في بيان له، إن عناصره استهدفوا بالصواريخ تجمعا لجنود الاحتلال في جبل نذر ، محقيين إصابة مباشرة.
ولاحقا أعلن حزب الله استهداف جنود الاحتلال بين موقعي السماقة والرمثا بمزارع شبعا المحتلة وتحقيق إصابة مباشرة
وفي وقت سابق أفادت مراسلة رؤيا بأن طيران الاحتلال الحربي استهدف نقطة في عيتا الشعب جنوبي لبنان، الجمعة، بعدد من الصواريخ.
وارتفعت عدد الغارات التي شنتها قوات الاحتلال، إلى 10 بين بلدة راميا وجبل بلاط جنوبي لبنان.
وأضافت مراسلتنا أن الطيران الاستطلاعي للاحتلال استمر طوال ليل الخميس، حتى صباح الجمعة، فوق قرى القطاعين الغربي والأوسط وصولا الى مشارف مدينة صور اللبنانية.
وأعلن جيش الاحتلال أنه رصد طائرة دون طيار طراز "UAV" اجتازت لبنان في المنطقة البحرية الشمالية للأراضي الفلسطينية المحتلة.
واصل جيش الاحتلال استهدافه بالقنابل المضيئة فوق القرى والبلدات الجنوبية المتاخمة للخط الازرق.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: حزب الله لبنان تل أبيب جيش الاحتلال حزب الله
إقرأ أيضاً:
زيد الأيوبي: ارتفاع الأصوات المعارضة للحرب داخل إسرائيل
أكد زيد الأيوبي، الخبير في الشؤون الإسرائيلية، أن مشهد تسليم الجثامين اليوم يختلف تمامًا عن الأيام السابقة التي شهدت إطلاق سراح رهائن أحياء من قبل حماس، مشيرًا إلى أن هذا التطور أثار حزنًا شديدًا وغضبًا واسعًا في إسرائيل، حيث وُجّهت الاتهامات مباشرة إلى الجيش الإسرائيلي ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
وأضاف خلال مداخلة على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الصحف الإسرائيلية وكبار الكتاب يتناولون هذه القضية حاليًا، مؤكدين أن الجيش وحكومة الاحتلال يتحملان المسؤولية الكاملة، بل ويواجهون اتهامات مباشرة بالتسبب في مقتل بعض الرهائن، مما يعد فشلًا كبيرًا للمؤسسة الأمنية والعسكرية والسياسية في إسرائيل.
وتابع، أن هناك تصاعدًا في الأصوات المعارضة لاستمرار الحرب داخل إسرائيل، مشيرًا إلى أن الضغوط تتزايد بشكل ملحوظ وتتسع دائرتها، فبعدما كانت تقتصر على شخصيات مثل جانتس ولابيد والمعارضة التقليدية، أصبح اليوم حتى بعض قادة اليمين يطالبون بوقف الحرب والتركيز على إنجاح المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار.