البوابة نيوز:
2025-04-16@16:03:10 GMT

مى عز الدين.. شهادة ميلاد فنى من الزعيم

تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT

تحتفل اليوم ١٩ يناير الفنانة مى عز الدين بذكرى ميلادها، برحلة فنية حافله بالأعمال والنجاحات درامياً وسينمائياً.

شهادة ميلاد فنى من الزعيم

فى لقاء تلفزيونى جمع النجم والزعيم عادل إمام، بالفنانة الشابة مى عز الدين والتى كانت فى بداياتها الفنية وبخطواتها الأولى، ليفاجئ الزعيم عادل إمام الجميع برأيه الفنى فى تلك الموهبة الشابة، وأشاد بها كثيراً وبأدائها وكيف أنها لفتت نظره للدرجة التى وصلت أن ينتظر ظهورها بكل مشهد، وتنبأ لها بمستقبل فنى استثنائى.

مشوار درامى حتى البطولة

بخطوات ثابتة إستطاعت الفنانة الشابة مى عز الدين أن تسير بخطى واثقه نحو النجومية الدرامية، بدأت بأدوار فى العديد من المسلسلات التلفزيونية، ولم تعتمد على ملامحها الجميله فقط، بل كانت تسعى بكل طاقتها إلى التواجد الفنى بموهبتها، وهو ما حققته حيث بدأت الرحلة بأدوار بسيطة فى أعمال "موعد مع الشهرة، أين قلبى، الحقيقة والسراب، يا ورد مين يشتريك، محمود المصرى"، حتى وصلت إلى تصدر البطولة المطلقة لأعمالها الدرامية مثل "حالة عشق، خيط حرير، وعد، رسايل".

السينما

وعلى الصعيد السينمائي قدمت مى عز الدين الكثير من الأفلام الناجحة، بداية من المشاركة مع الفنان محمد فؤاد بفيلم "رحلة حب"، وقدمت دويتو فنى مع النجم تامر حسني فى سلسة أفلام عمر وسلمى، والذى حققت أجزاءه نجاحاً كبيراً، ثم الكثير من أعمال البطولة المطلقة مثل "أيظن، شيكامارا، حبيبي نائما".

موهبة فنية خارج مجال الدراسة الأكاديمية

تخرجت الفنانة مى عز الدين من كلية الآداب، ولم تدرس دراسات فنية أكاديمية بأى من المعاهد الفنية، ورغم ذلك أثبتت موهبتها أن الفن لا يشترط معه الدراسة، بل أن الموهبة وحدها تكفى، وأن الفن يتطلب الرغبة فى دخول عالمه أولا.

وفى لقاء تلفزيونى لها أكدت الفنانة مى عز الدين أنها رغم عدم دراستها الفن بشكل اكاديمي إلا أنها تتلمذت من التراث الفنى المصرى على يد أساتذة الدراما والسينما، عادل إمام ومحمود عبد العزيز، وأحمد ذكى، والذين قدموا الكثير من الأعمال الفنية ذات البصمة الكبيرة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مي عز الدين الفنانة مى عز الدين عادل إمام الزعيم الفنان عادل أمام محمود عبد العزيز

إقرأ أيضاً:

ذكرى ميلاد الشيخ الشعراوي.. أبرز محطات في رحلة إمام الدعاة حتى تصدره المشهد الديني

في مثل هذا اليوم، 15 أبريل 1911، وُلد الإمام الشيخ محمد متولي الشعراوي في قرية دقادوس بمركز ميت غمر في محافظة الدقهلية، ليكون أحد أبرز أعلام الدعوة الإسلامية في العصر الحديث، حيث تُعدُّ مسيرته العلمية والدعوية نموذجًا يُحتذى به، فقد بدأ رحلته من حفظ القرآن الكريم في سن الحادية عشرة، ثم انتقل إلى تلقي علومه في الأزهر الشريف، ليُصبح من أبرز مفسري القرآن في العالم الإسلامي.

انطلق الشيخ الشعراوي في رحلته الدعوية من معاهد الأزهر، حيث درس في معهد الزقازيق، ثم في كلية اللغة العربية بالقاهرة، وحقق طموحاته العلمية والشرعية.

في فترة دراسته، كانت لديه ميول أدبية واضحة، فكان مبدعًا في الشعر، وتولى عدة مناصب طلابية، منها رئاسة اتحاد الطلاب، ما أكسبه شعبية بين زملائه وأساتذته، وبالرغم من تلك النجاحات، قرر الشيخ الشعراوي أن يسلك طريق العلم الشرعي بعد أن أصرَّ والده على إلحاقه بالأزهر الشريف رغم رغبته في البقاء بالقرية.

في سنواته الأولى بعد التخرج، عمل في معاهد الأزهر، ثم انتقل للعمل في المملكة العربية السعودية، حيث قام بتدريس الشريعة الإسلامية في جامعة أم القرى، وقد تميز في تدريس مادة العقائد رغم صعوبتها، وأثبت قدرته الكبيرة على تفسيرها بشكل منطقي وسهل، ما جذب إليه الطلاب، حيث كانت هذه الفترة بمثابة مرحلة تأسيسية في بناء شخصية الشيخ الدعوية.

الشيخ الشعراوي

عاش الشيخ الشعراوي في فترة مليئة بالأحداث السياسية والمجتمعية، حيث انشغل بالحركة الوطنية، وكان له دور في مقاومة الاحتلال البريطاني، كما تولى عدة مناصب هامة في مصر والخارج.

وفي عام 1976، أسند إليه الرئيس أنور السادات وزارة الأوقاف وشؤون الأزهر، وهو المنصب الذي مكنه من إحداث تغييرات كبيرة في مجال الدعوة.

في فترة ولايته، قام الشيخ الشعراوي بدور ريادي في نشر الفكر الوسطي، وأصدر قرارات هامة شملت تأسيس أول بنك إسلامي في مصر.

كان أيضًا له حضور قوي على شاشة التلفزيون المصري، حيث قدم تفسيرًا للقرآن الكريم بأسلوبه السهل والمبسط في برنامج «نور على نور»، ما جعله من أشهر علماء الدين في العالم العربي والإسلامي.

قدم تفسيرات آيات القرآن بأسلوب مبسط وبعيد عن التعقيد، مما جعل تفسيره يتلقاه الناس بمختلف مستوياتهم العلمية.

أثر الشيخ الشعراوي لم يقتصر على مصر فقط، بل تجاوزها ليشمل العالم الإسلامي بأسره، حيث جاب العديد من الدول محاضرًا، مُؤثرًا، ومُستشارًا في قضايا دينية وفكرية.

وقد حصل على العديد من الجوائز التقديرية تقديرًا لجهوده في الدعوة، منها وسام الاستحقاق ووسام الجمهورية من الدرجة الأولى، فضلًا عن جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم.

وفي 17 يونيو 1998، توفي الشيخ محمد متولي الشعراوي عن عمر يناهز الـ87 عامًا، بعد أن ترك إرثًا علميًا ودعويًا ضخمًا لا يزال حاضراً في أذهان المسلمين.

اقرأ أيضاً«سميرة عبد العزيز»: تم تسميتي أم العظماء لدور أم الشعراوي.. فمش معقول أمثل أم بلطجي

حصن نفسك من السحر.. اقرأ دعاء الشيخ الشعراوي

لقاء جمعه مع الإمام.. رشوان توفيق مُتحدثًا عن الشعراوي: «قيل إنه رأى الرسول أثناء احتضاره»

مقالات مشابهة

  • في عيد ميلاد إيفا.. من هي بطلة عنتر شايل سيفه
  • ذكرى ميلاد أمينة رزق.. “راهبة الفن” التي كتبت تاريخ الأمومة على المسرح والسينما (بروفايل)
  • وزير الثقافة يفتتح ترينالي مصر الدولي السادس للطبعة الفنية بعد توقف 19 عامًا
  • ذكرى ميلاد الشيخ الشعراوي.. أبرز محطات في رحلة إمام الدعاة حتى تصدره المشهد الديني
  • طارق الشناوي معلقا على تجاهل النقابات الفنية بلجنة الدراما
  • درية شرف الدين: الشخصية المصرية بملامحها الأصيلة حاضرة فى أعمالنا الفنية
  • عبر أبشر.. خطوات بسيطة لإصدار شهادة ميلاد بدل تالف
  • 5 خطوات لإصدار شهادة ميلاد بدل تالف عبر أبشر
  • بلاغ ضد رئيس جامعة إسطنبول بسبب إلغاء شهادة إمام أوغلو
  • أختي لسه بعيدة عن ربنا.. أول مواجهة بين الراقصة دينا وشقيقتها المنتقبة