هذا ما يقوله شكل وجهك عن خفايا وأسرار شخصيتك
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
شكل الوجه والشخصية (مواقع)
في حال كنتِ مهتمة بمعرفة الكثير عن شخصيتك، فقط انظري في المرآة. هل شكل وجهك بيضاوي أم مربع أم على شكل قلب أم دائري؟.
قومي بتحديد شكل وجهك، ثم مرري إلى الأسفل واكتشفي أسراراً عن شخصيتك وبعض الحقائق الرائعة عنك.
اقرأ أيضاً تعرف على توقعات الأبراج ليوم السبت 20 يناير 2024.. ما الذي ينتظرك؟ 19 يناير، 2024 هذه الأبراج ستغير مكان عملها في العام 2024.. هل برجك منها؟ 18 يناير، 2024
1- البيضاوي:
يعد شكل الوجه البيضاوي الشكل الأكثر مثالية وجاذبية في العالم. إذا كان شكل وجهك بيضاوياً فأنتِ منهجية وطموحة وعملية وناجحة للغاية.
أنتِ أيضاً لا تتغاضين عن السلوك السيئ. قد تواجهين الكثير من الانتقادات للتحدث علانية ضد الظلم.
لديك إحساس بالتوازن في كل شيء وتعيشين حياتك وفقاً لقواعد ومبادئ معينة وتعرفين كيف تقدمين رأيك بناءً على الحقائق. لديك أسلوب تفكير مستقل.
لا تحبين أن تكوني محصورة في مكان واحد أو روتين. تحبين الهواء الطلق، حيث يمكنك أن تشعري بالنشاط والإبداع.
2- المربع:
تقول صفات الشخصية للوجه المربع إنك عنيدة ونشيطة للغاية وحيوية أو تحليلية ومتسرعة.
كما أنك استباقية للغاية، مما يعني أنك تتحكمين في المواقف لإنجاز الأمور. أنت لا تنتظرين ظهور مشكلة، بل تتخذين عادةً إجراءات فعالة لتجنب المشاكل وتحقيق نتائج جيدة.
هذه الخاصية تجعلك شخصاً هادئاً ومسيطراً دائماً حتى في أكثر المواقف توتراً.
3- على شكل قلب
يعد شكل الوجه على شكل قلب هو أحد أكثر أشكال الوجه تفرداً وإرضاءً من الناحية الجمالية.
إذا كان شكل وجهك على شكل قلب فأنتِ تختبرين باستمرار مستوى ذكائك. لديك خيال غني وإبداع وإدراك جيد ومهارات وحدس قوي.
كما يشير شكل وجهك أيضاً إلى أنّ لديك درجة عالية من الذكاء العاطفي. يمكنك أن تكوني قوية وعنيدة ولديك قوة داخلية لا تصدق.
يمكنك أن تعملي بجد ولا هوادة فيها في بعض الأحيان. إذا حددتِ هدفاً، فلن تتوقفي حتى تصلي إليه.
4- المستدير:
وأخيرا، يكشف شكل وجهك على أنه يمكنك أن تكوني هادئة ولطيفة ومهتمة .
هذه الصفات تجعلك أيضاً كريمة ومفيدة.
يمكنك أن تجدي المتعة في مساعدة الآخرين. ومع ذلك يمكن أن يؤدي ذلك إلى نسيان احتياجاتك الخاصة في كثير من الأحيان.
يمكن أن تكوني أيضاً عطوفة ومتسامحة في علاقاتك.
Error happened.المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: اختبار شخصية اسرار شخصيتك شخصيتك یمکنک أن على شکل
إقرأ أيضاً:
حزب المؤتمر: وقف المساعدات لغزة جريمة حرب وتعكس الوجه الحقيقي للاحتلال
قال اللواء الدكتور رضا فرحات، نائب رئيس حزب المؤتمر أستاذ العلوم السياسية إن قرار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بوقف دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بمثابة جريمة حرب ويعكس الوجه الحقيقي للاحتلال وسياساته القائمة على الحصار والتجويع في انتهاك صارخ لكل القوانين الدولية والإنسانية مشيرا إلى أن هذا القرار بمثابة عقاب جماعي لملايين المدنيين الأبرياء، الذين يعانون أصلا من أوضاع إنسانية كارثية بسبب العدوان المستمر منذ أشهر.
وأضاف نائب رئيس حزب المؤتمر في بيان له أن هذا القرار ليس منفصلا عن سلسلة طويلة من الانتهاكات التي يرتكبها الاحتلال، من استهداف المدنيين، وتدمير البنية التحتية، وصولا إلى سياسات التهجير القسري، بهدف فرض أمر واقع بالقوة و استمرار هذه الممارسات في ظل صمت دولي يطرح تساؤلات حول فاعلية النظام العالمي في التصدي لجرائم الحرب والانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان لافتا إلى أن القانون الدولي الإنساني، ولا سيما اتفاقيات جنيف، ينص صراحة على ضرورة حماية المدنيين خلال النزاعات المسلحة، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية دون عوائق، وهو ما تتجاهله إسرائيل في تحد صارخ للمجتمع الدولي.
وأكد فرحات أن الموقف المصري ثابت في دعم الشعب الفلسطيني، حيث تواصل مصر جهودها الدبلوماسية لإيقاف العدوان وضمان وصول المساعدات، إلى جانب دورها الإنساني في إرسال الإمدادات عبر معبر رفح داعيا المجتمع إلي التحرك العاجل لوقف هذه الجريمة، مطالبا الأمم المتحدة ومجلس الأمن بفرض ضغوط حقيقية على الاحتلال لفتح المعابر والسماح بوصول المساعدات فورا كما شدد على ضرورة اتخاذ الدول العربية والإسلامية موقفا أكثر قوة، وعدم الاكتفاء بالإدانة دون إجراءات عملية لوقف هذه الانتهاكات.
وأكد فرحات على أن سياسة التجويع والحصار لن تثني الشعب الفلسطيني عن صموده، وأن الحل الحقيقي للأزمة يتمثل في إنهاء الاحتلال وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وفقا للقرارات الدولية و استمرار الاحتلال في انتهاج سياسات القمع والعقاب الجماعي لن يؤدي إلا إلى مزيد من التصعيد، مما يهدد الأمن والاستقرار في المنطقة بأكملها، مؤكدا أن الشعب الفلسطيني لن يركع أمام هذه السياسات الإجرامية، بل سيواصل صموده حتى نيل حقوقه المشروعة.