جريدة الوطن:
2025-02-20@02:22:33 GMT

أمسيات فيروزية أنيقة تنتظرك في رويا دبي

تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT

أمسيات فيروزية أنيقة تنتظرك في رويا دبي

يرحب مطعم رويا دبي بالعام الجديد مع عرض مسائي أسبوعي جديد لا مثيل له. انطلق في رحلة من التميز مليئة بالأطباق الشهية والطاقة النابضة بالحياة كل يوم أربعاء مع أمسيات رويا الفيروزية والتي سترفع تجربة تناول الطعام إلى مستويات غير عادية، من الساعة 7 مساءً حتى وقت متأخر، يمكن للضيوف الاستمتاع بوجبة آسرة مكونة من 4 أطباق محضرة بدقة وإتقان، بسعر 275 درهمًا إماراتيًا للشخص الواحد.


أمسية مميزة لكل من يسعى لقضاء أمسية مفعمة بالحيوية مع الأصدقاء والهروب عن المألوف والانغماس في أجواء رويا دبي الساحرة، حيث تظهر الثقافة الأناضول التقليدية والرقي الحديث. تعدكم هذه الأمسية الفيروزية بمزيج مثالي من المأكولات الفاخرة والكوكتيلات اللذيذة، مما يخلق موعدًا لا يُنسى لكل الأذواق والمناسبات.
يمكن للضيوف الاستمتاع بمجموعة مختارة من الأطباق الأناضولية الشهية وبدء أمسيتهم الفيروزية مع اختيار من المقبلات مثل إيسلي باتليكان، أو المحمرة، أو البوريك، بعد هذه البداية المبهجة، ننتقل إلى الأطباق المفضلة للجميع مثل فطائر الجبن من البحر الأسود أو لحماكون أو فطيرة السبانخ والكراث كل هذا إلى جانب طبق رئيسي غني يضم خيارات مثل كباب أضنة، وسمك القاروص المشوي وزيتينياجلي بيراسا، وسيس تافوك كباب أو غوفيك.
ولاختتام الأمسية الفيروزية بنكهة حلوة ومميزة، يمكنكم الاختيار بين مجموعة من الحلويات اللذيذة التي تشمل كازانديبي، أو بقلاوة البندق، أو سوتلاك. وكمتعة إضافية، يمكن للضيوف تعزيز تجربتهم من خلال إضافة كأسين من المشروبات المنعشة المختارة والمتوفرة مقابل 90 درهمًا إماراتيًا إضافيًا، وبذلك تصل تكلفة التجربة الكاملة إلى 365 درهمًا إماراتيًا للشخص الواحد.
بفضل ديكوره الجذاب، المليء بالألوان النابضة بالحياة والإضاءة الرقيقة، يشكل رويا دبي المكان المثالي لتجربة طعام استثنائية. يمكنك الهروب رويا كل يوم أربعاء والاستمتاع بالأمسية الفيروزية وتدليل نفسك مع أشهى الأطباق المصممة بإتقان لترضي ذوقك الرفيع.


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

هل يمكن لثقب أسود صغير أن يقتلك؟

الولايات المتحدة – طرح مؤلف الخيال العلمي، لاري نيفن، سؤالا افتراضيا عام 1974 في قصة غامضة: هل من الممكن ارتكاب جريمة قتل باستخدام ثقب أسود صغير؟.

قد تبدو الإجابة بديهية لمعظم الناس: نعم، فجاذبية الثقب الأسود الشديدة وقوى المد والجزر وأفق الحدث ستؤدي بلا شك إلى نهاية مدمرة. لكن دراسة علمية جديدة منشورة على منصة arXiv تشير إلى أن الأمر ليس بهذه البساطة، فالإجابة تعتمد على كتلة الثقب الأسود وحجمه.

فبينما يمكن لثقب أسود كبير أن يقتل بسهولة، فإن ثقبا بكتلة ذرة هيدروجين واحدة سيكون صغيرا جدا ليؤثر على الإنسان.

ويقول العلماء إن الثقوب السوداء البدائية – وهي أجسام نظرية يُعتقد أنها نشأت في اللحظات الأولى من الكون – تتمتع بكتل تتراوح بين كتلة ذرة إلى عدة أضعاف كتلة الأرض، وهي أصغر بكثير من الثقوب السوداء النجمية المعروفة.

ورغم عدم رصد أي ثقوب سوداء بدائية حتى الآن، فإن الملاحظات الفلكية تستبعد بعض نطاقاتها الكتلية. فمثلا، الثقوب السوداء الصغيرة جدا تختفي بسبب إشعاع هوكينغ، وهو ظاهرة نظرية تنبأ بها الفيزيائي ستيفن هوكينغ، حيث تفقد الثقوب السوداء طاقتها تدريجيا حتى تختفي. أما الثقوب السوداء الضخمة تؤثر على الضوء القادم من النجوم، ويفترض أن تسبب تأثيرا يعرف باسم “عدسة الجاذبية”، حيث تعمل جاذبيتها القوية على ثني ضوء النجوم البعيدة أثناء مروره بجوارها.

لكن لم يرصد أي من هذه التأثيرات، ما يشير إلى أن مثل هذه الثقوب السوداء إما نادرة جدا أو غير موجودة على الإطلاق.

وتشير بعض النظريات إلى أن الثقوب السوداء البدائية قد تكون مصدر المادة المظلمة، وفي هذه الحالة، فإن قيود الرصد تحدد كتلتها في نطاق يعادل نطاق كتلة الكويكبات.

وتركز الدراسة على تأثيرين رئيسيين يمكن أن يجعلا الثقوب السوداء البدائية قاتلة:

– قوى المد والجزر: كلما اقترب جسم من كتلة ضخمة، زادت قوة جاذبيتها عليه. وإذا كان الثقب الأسود صغيرا جدا، فإن تأثير هذه القوى سيقتصر على منطقة ضيقة. وبالنسبة للثقوب السوداء ذات كتلة الكويكب، التي يقل قطرها عن ميكرومتر، فإنها ستحدث ضررا موضعيا محدودا، يشبه إلى حد ما وخزة إبرة.

لكن إذا مرّ الثقب الأسود عبر الدماغ، فقد تكون العواقب مميتة. إذ يمكن لقوى المد والجزر أن تمزق الخلايا العصبية، ما يؤدي إلى الوفاة. وتشير التقديرات إلى أن فرق قوة بين 10 إلى 100 نانو نيوتن قد يكون قاتلا، لكن ذلك يتطلب ثقبا أسود في الحد الأعلى من نطاق الكتلة المدروسة.

– الموجات الصدمية: عند اختراق ثقب أسود صغير لجسم الإنسان، فإنه يولد موجة صدمية تنتشر عبر الأنسجة، ما يؤدي إلى إتلاف الخلايا ونقل طاقة حرارية مدمرة.

ورغم أن هذه الفرضية مثيرة في الخيال العلمي، فإن احتمالية حدوثها في الواقع تكاد تكون معدومة. وحتى لو كانت الثقوب السوداء البدائية ذات كتلة الكويكب موجودة، فإن كثافتها الضئيلة في الكون تجعل فرصة اصطدام أحدها بشخص ما خلال حياته أقل من واحد في 10 تريليون.

المصدر: ساينس ألرت

مقالات مشابهة

  • إطلالة أنيقة للشيخة موزا خلال لقائها مع ملكة السويد .. صور
  • بفستان ذهبي.. أحدث ظهور لبوسي بإطلالة أنيقة
  • "وش سعد".. أول عمل درامي إماراتي مصري في رمضان 2025
  • سقطرى.. تحرك إماراتي لملاحقة واعتقال 20 مواطنا من المحتجين المنددين بتدهور الأوضاع
  • الحكيم: يمكن تصدير غاز العراق
  • هل يمكن لثقب أسود صغير أن يقتلك؟
  • محمد القحطاني يحقق حلم مشجع إماراتي بالحصول على قميصه.. فيديو
  • ملياردير إماراتي يحذر اللبنانيين من إقامة جنازة لحسن نصر الله.. هذا ما سيحدث
  • ناشط إماراتي إيراني يحذر الغرب من الإخوان.. داعم لإسرائيل بشدة
  • فندق "ألوفت مسقط" يكشف عن تجربة إفطار مميزة في رمضان