علق اللواء أحمد هشام خبير مروري، على انضمام مصر إلى اتفاقية فيينا بشأن علامات وإرشادات الطرق، في إطار الذي تبذله الدولة المصرية لتسهيل حركة النقل والتجارة والتحول إلى مركز تجاري لوجستي للدول العربية والأفريقية. 

تعليم جنوب سيناء: لا يوجد شكاوى من امتحانات النقل الثانوية اضطرابات «مؤقتة» فى النقل الملاحى العالمى اتفاقية فيينا تم توقيعها في عام 1968

وقال “هشام” في مداخلة هاتفية ببرنامج “صباح الخير يا مصر” المذاع عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، اليوم الجمعة: "هذه الاتفاقية تم توقيعها في عام 1968، وتخص علامات وإشارات السير على الطريق، وهي معاهدة متعددة الأطراف توحد نظام حركة المرور من خلال علامات وإشارات ضوئية موحدة بين الدول تسهيلا لحركة التجارة".

 

 الانضمام لاتفاقية فيينا

ونوه إلى أن الانضمام لاتفاقية فيينا يأتي تتويجا لجهود الدولة في تسهيل حركة النقل والتجار، حيث إن قانون المرور قانون دولي، ولا توجد دولة على مستوى العالم تسمح بالسير عكس الاتجاه أو مخالفة الإشارة الضوئية أو المواقف العشوائية، وبالتالي، يجب أن تكون هناك إشارات وعلامات ضوئية موحدة لكل قائدي المركبات والسيارات الذين ينتقلون بين مختلف الدول وبخاصة سيارات النقل الثقيل والمقطورة بعدما أصبح العالم قرية مفتوحة. 
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الطرق بوابة الوفد الوفد الكباري حركة النقل

إقرأ أيضاً:

مؤتمر وزاري في فيينا يناقش مستقبل العلوم والتكنولوجيا النووية

ناقش المؤتمر الوزاري لتكنولوجيا الطاقة النووية، والذي بدأ اليوم في فيينا ويستمر ثلاثة أيام، مستقبل العلوم والتكنولوجيا النووية من خلال برنامج التعاون الفني التابع للوكالة الدولية للطاقة الذرية والتعاون الدولي المستدام، حيث يمكن للعلوم النووية أن تستمر في معالجة بعض التحديات الأكثر إلحاحا في العالم.

وقالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، المنظمة للمؤتمر، في بيان اليوم الثلاثاء، إن العلوم والتكنولوجيا النووية أثرت بشكل كبير على جوانب مختلفة من حياة الإنسان، بدءًا من التقدم في الرعاية الصحية وحتى العمليات الصناعية.

وأضافت أن المنصات العالمية، مثل المؤتمر الوزاري للوكالة الدولية للطاقة الذرية بشأن العلوم والتكنولوجيا والتطبيقات النووية وبرنامج التعاون الفني، تعمل على توحيد الخبراء وصانعي السياسات وأصحاب المصلحة لمناقشة التقدم المحرز في هذه المجالات وصياغة السياسات النووية العالمية ومعايير الأمان والفوائد الاجتماعية والاقتصادية للتكنولوجيا النووية.

وأكد البيان أن أحد المجالات الرئيسية للنمو في العلوم النووية على مدى العقد الماضي هو الطب النووي، وخاصة في التصوير التشخيصي وعلاج السرطان، كما يتم تطبيق تقنيات الإشعاع بشكل متزايد في تشعيع الأغذية وتعقيمها، والعمليات الصناعية المختلفة.

وأوضح أن بناء مفاعلات جديدة، وخاصة في آسيا، يعكس عودة ظهور الطاقة النووية مع التأكيد على أهمية هذه الطاقة من خلال التقدم في مفاعلات الأبحاث حيث تتميز الابتكارات، مثل المفاعلات المعيارية الصغيرة ومفاعلات الماء المضغوط المتقدمة بتطبيقاتها المحتملة غير المتعلقة بالطاقة، بما في ذلك تحلية المياه وإنتاج النظائر المشعة الطبية.

اقرأ أيضاًالاثنين المقبل.. القاهرة تستضيف المؤتمر الوزاري لتعزيز الاستجابة الإنسانية في غزة

وزير التعليم العالي يشارك في المؤتمر الوزاري الفرنكوفوني بمدينة تولوز الفرنسية

محافظ البنك المركزي المصري يشارك في فعاليات المؤتمر الوزاري السابع بكوريا الجنوبية

مقالات مشابهة

  • مؤتمر وزاري في فيينا يناقش مستقبل العلوم والتكنولوجيا النووية
  • «هويدي» و«الغزيوي» يبحثان آليات تسهيل حركة المرور بالطرق الرئيسية في بنغازي
  • خبراء يشرحون أسباب تعطيل العراق لاتفاقية النفط مقابل البناء مع الصين
  • إضراب عام في ميلانو وتأثير كبير على حركة المواصلات العامة
  • الهضيبي: تعديل قانون تسجيل السفن التجارية يساهم في تنمية الأسطول التجارى البحري المصري
  • النائب هشام حسين يتقدم بطلب إحاطة بشأن عدم تفعيل قانون حظر تداول الطيور والدواجن الحية
  • الثلوج الكثيفة تشل حركة المرور في تركيا ووزير النقل يحذر
  • الأقصر تعود إلى رصيفها الحضاري.. قرارات حاسمة لتنظيم حركة الحنطور
  • للسيطرة على الوضع الأمني.. خبير يكشف أسباب إصدار مصر لـ قانون لجوء الأجانب
  • خبير: قانون لجوء الأجانب يمنحهم الكثير من الحقوق