نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين.. نائب وزير الخارجية يشارك في افتتاح أعمال قمة حركة عدم الانحياز على مستوى القادة
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
المناطق_واس
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ، شارك معالي نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، اليوم، في افتتاح أعمال قمة حركة عدم الانحياز في دورتها الـ19 على مستوى القادة، وذلك في العاصمة الأوغندية كامبالا.
أخبار قد تهمك حرس الحدود بجازان يحبط تهريب 6600 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي و44 كيلوجرامًا من مادة الحشيش المخدر 19 يناير 2024 - 5:44 مساءً وزير الاقتصاد والتخطيط يجتمع مع وزير الاقتصاد بجمهورية أذربيجان 19 يناير 2024 - 5:31 مساءً
وتناقش قمة عدم الانحياز إيجاد الحلول الفاعلة لأبرز التحديات السياسية والاقتصادية حول العالم، بالإضافة إلى بحث التعاون المتعدد الأطراف بما يعزز الأمن والسلم الدوليين، وذلك بمشاركة أصحاب السمو والفخامة والمعالي ممثلي الدول الشقيقة والصديقة.
حضر إلى جانب معاليه، مندوب المملكة الدائم لدى الأمم المتحدة في نيويورك السفير الدكتور عبدالعزيز الواصل، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية أوغندا جمال المدني، ومدير عام مكتب معالي نائب وزير الخارجية مطشر العنزي.
19 يناير 2024 - 5:48 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد19 يناير 2024 - 5:22 مساءًوزير المالية ووزير الاقتصاد والتخطيط يجتمعان مع رئيس البنك الدولي أبرز المواد19 يناير 2024 - 5:20 مساءًوزير الاقتصاد والتخطيط يلتقي نائب رئيس الوزراء ووزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل في هولندا أبرز المواد19 يناير 2024 - 5:16 مساءًمجموعة stc تفوز بجائزة الملك خالد للاستدامة لعام 2023 لريادتها بفئة “البعد الاقتصادي” أبرز المواد19 يناير 2024 - 5:16 مساءًالألكسو تعقد جلسة عمل حول المشاركة العربية في التقييمات الدولية في إطار الاجتماع رفيع المستوى لرؤساء المجالس التربوية العربية أبرز المواد19 يناير 2024 - 5:08 مساءًالمملكة تستضيف الاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي في أبريل 202419 يناير 2024 - 5:22 مساءًوزير المالية ووزير الاقتصاد والتخطيط يجتمعان مع رئيس البنك الدولي19 يناير 2024 - 5:20 مساءًوزير الاقتصاد والتخطيط يلتقي نائب رئيس الوزراء ووزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل في هولندا19 يناير 2024 - 5:16 مساءًمجموعة stc تفوز بجائزة الملك خالد للاستدامة لعام 2023 لريادتها بفئة “البعد الاقتصادي”19 يناير 2024 - 5:16 مساءًالألكسو تعقد جلسة عمل حول المشاركة العربية في التقييمات الدولية في إطار الاجتماع رفيع المستوى لرؤساء المجالس التربوية العربية19 يناير 2024 - 5:08 مساءًالمملكة تستضيف الاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي في أبريل 2024 حرس الحدود بجازان يحبط تهريب 6600 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي و44 كيلوجرامًا من مادة الحشيش المخدر تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: وزیر الاقتصاد والتخطیط أبرز المواد19 ینایر 2024 مساء وزیر
إقرأ أيضاً:
بث مباشر.. شعائر صلاة الجمعة من الحرمين الشريفين
نقلت قناتا القرآن الكريم وقناة السنة النبوية، شعائر صلاة الجمعة من الحرمين الشريفين المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف، وامتلأ الحرمان الشريفان على آخرهما من المصلين، مستمعين بخشوع وإنصات على خطبة الجمعة.
حكم صلاة الجمعةصلاة الجمعة شعيرة من شعائر الإسلام، أوجب الشرع السعي إليها والاجتماع فيها والاحتشاد لها؛ توخِّيًا لمعنى الترابط والائتلاف بين المسلمين؛ قال الإمام التقي السبكي في "فتاويه" (1/ 174، ط. دار المعارف): [والمقصود بالجمعة: اجتماعُ المؤمنين كلِّهم، وموعظتُهم، وأكملُ وجوه ذلك: أن يكون في مكانٍ واحدٍ؛ لتجتمع كلمتهم، وتحصل الألفة بينهم] اهـ.
ولذلك افترضها الله تعالى جماعةً؛ بحيث لا تصح مِن المكلَّف وحدَه مُنفرِدًا؛ فقال تعالى: «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَفَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِن فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَّعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ» (الجمعة: 9-10).
وهاتان الآيتان تدلان على وجوب شهودها وحضورها على كلِّ مَنْ لزمه فرضُها، من وجوه:
الأول: أنهما وردتا بصيغة الجمع؛ خطابًا وأمرًا بالسعي؛ فالتكليف فيهما جماعي، وأحكامهما متعلقة بالمجموع.
الثاني: أن النداء للصلاة مقصودُه الدعاء إلى مكان الاجتماع إليها؛ كما جزم به الإمام الفخر الرازي في "مفاتيح الغيب" (30/ 542، ط. دار إحياء التراث العربي).
الثالث: أن "ذكر الله" المأمور بالسعي إليه: هو الصلاة والخطبة بإجماع العلماء؛ كما نقله الإمام ابن عبد البر في "الاستذكار" (2/ 60، ط. دار الكتب العلمية).
حضور صلاة الجمعةالرابع: أنَّ مقصود السعي هو: حضور الجمعة؛ كما في "تفسير الإمام الرازي" (30/ 541-542)، والأمر به: يقتضي الوجوب؛ ولذلك أجمع العلماء على أن حضور الجمعة وشهودها واجب على مَن تلزمه، ولو كان أداؤها في البيوت كافيًا لما كان لإيجاب السعي معنى.
قال الإمام ابن جُزَيّ في "التسهيل لعلوم التنزيل" (2/ 374، ط. دار الأرقم): [حضور الجمعة واجب؛ لحمل الأمر الذي في الآية على الوجوب باتفاق].
وهو ما دلت عليه السنة النبوية المشرفة؛ فعن أم المؤمنين حفصة رضي الله عنها، أنَّ النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «رَوَاحُ الْجُمُعَةِ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُحْتَلِمٍ» رواه النسائي في "سننه".
وعن طارق بن شهاب رضي الله عنه أنَّ النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «الْجُمُعَةُ حَقٌّ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ فِي جَمَاعَةٍ إِلَّا أَرْبَعَةٌ: عَبْدٌ مَمْلُوكٌ، أَوِ امْرَأَةٌ، أَوْ صَبِيٌّ، أَوْ مَرِيضٌ» رواه أبو داود في "سننه"، والحاكم في "مستدركه"، وقال: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين.