توميسانغ يودع أنصار إتحاد الجزائر
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
ودع لاعب إتحاد الجزائر السابق، الدولي البوتسواني، توميسانغ أوريبوني، أنصار فريقه السابق، بعد إلتحاقه مؤخرا بصفوف نادي الجيش الملكي المغربي.
وكتب لاعب الجناح السابق للإتحاد، توميسانغ اليوم الجمعة، عبر صفحته الرسمية “فيسبوك”:”شكرًا جزيلاً لمجلس إدارة نادي الإتحاد، والطاقم التدريبي وزملائي في الفريق، وبالطبع للجماهير”.
وأضاف تومي:” شكرًا لكم على هذه التجربة التي جعلتني عضوا في عائلة كبيرة، لقد كنت سعيدًا جدًا هنا، شعرت وكأنني في بيتي”.
وأكد توميسانغ:”لقد كان من دواعي سروري وشرف لي أن ألعب لهذا النادي والفوز بلقبي كأس الكونفدرالية وكأس السوبر، وكذلك المشاركة في أحد أفضل الدوريات في كرة القدم”.
وختم توميسانغ:” لقد قمت بالاختيار الصحيح باللعب في الإتحاد، وأغادر معي ذكريات رائعة لا تنسى، أقول وداعًا وأنا راضٍ جدًا عن هذه المرحلة من مسيرتي، وأنا أيضًا متحمس جدًا للمرحلة التالية التي تبدأ،
شكرا لك ونتمنى لك حظا سعيدا في المستقبل.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
ما الحالات التي يباح فيها الفطر في رمضان؟ .. مفتي الجمهورية السابق يجيب
أكد الدكتور شوقي علام، مفتي الديار المصرية السابق، أن الشريعة الإسلامية أرخصت الفطر في رمضان لمن وجب عليه الصيام إذا تحقق فيه سبب من الأسباب التي ترفع عنه الحرج، فمن كان عاجزًا عن الصيام لكِبَر سن أو مرض مزمن لا يُرجى شفاؤه، فإنه يُفطر ويخرج فدية عن كل يوم، وهي إطعام مسكين، امتثالًا لقول الله تعالى: "وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ".
وأوضح مفتي الديار المصرية السابق، فى فتوى له: "أما من تعرض لمشقة زائدة تتجاوز الحد المعتاد، كالمريض الذي يُرجى شفاؤه، أو من كان في جهاد، أو من أصابه جوع أو عطش شديد وخشي على نفسه الضرر، أو كان يعمل في وظيفة لا يمكنه تأجيلها أو أداؤها مع الصوم وكان ذلك يؤثر على صحته، فإنه يجوز له الفطر على أن يقضي الأيام التي أفطرها بعد رمضان".
وتابع: "كذلك المسافر لمسافة القصر، والتي تُقدر بحوالي 83.5 كم، فله رخصة الفطر إذا شق عليه الصيام أثناء سفره، مع وجوب القضاء بعد ذلك، وذلك لقوله تعالى: "فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ".
واستكمل: "المرأة الحامل والمرضع إن خافتا على نفسيهما أو على الجنين أو الطفل، فقد شرع لهما الفطر، وليس عليهما إلا القضاء متى استطاعتا".
وشدد على أن الله سبحانه وتعالى شرع رخصة الإفطار للتيسير على عباده، وأن الأحكام الشرعية قائمة على تحقيق المصلحة والتخفيف عن الناس، مستشهدًا بقول الله تعالى: "يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ".