تأهل فريق مبادرة «باحثون ما قبل التخرج» بـ«علوم طنطا» للمشاركة في فعاليات جائزة بيروت لأفضل عمل تطوعي
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
أعلن الدكتور محمود ذكى رئيس جامعة طنطا، عن تأهل فريق من الطلاب بمبادرة "باحثون ما قبل التخرج" بكلية العلوم بالجامعة للمشاركة في جائزة بيروت لأفضل عمل تطوعي عربي ضمن 3 مبادرات مجتمعية مصرية تشارك فى فاعليات الجائزة خلال حفل ختام فعاليات بيروت عاصمة الشباب العربي لعام 2023 خلال الفترة من 6 إلى 10 فبراير 2024 بمدينة بيروت.
هنأ الدكتور محمود ذكي الطلاب أعضاء الفريق الذى تم تأهله للمشاركة فى فاعليات الجائزة والذى يضم الطلاب، نورهان فوزي محمد، دينا على زكريا، نهال السيد القلينى، شوقى على شوقى، هبة الله ممدوح زينه، مشيداً بنبوغهم وتفوقهم، موضحاً أن هذه المبادرة خاصة بالبحث العلمي والابتكار وريادة الأعمال لطلاب ما قبل التخرج، مؤكداً أن إدارة الجامعة تعمل على توفير كافة أشكال الدعم لطلابها، لدعم الابتكار وريادة الاعمال وتنمية روح المنافسة وتشجيع الطلاب المبتكرين في كافة المجالات خاصة مجالات العلوم والتكنولوجيا، على المشاركة في المسابقات الدولية.
أوضح الدكتور محمد حسين نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب ورئيس مجلس ادارة مركز دعم ورعاية الموهوبين والمبتكرين بالجامعة، ان مبادرة باحثون ما قبل التخرج هي مبادرة طلابية تابعة لكلية العلوم تم تأسيسها منذ ثلاث سنوات وتهدف إلى تعليم الطلاب أساسيات البحث العلمي والنشر الدولي والتميز في مجال ريادة الأعمال، كما تهدف إلى تطوير وتنمية قدراتهم ومهاراتهم.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جامعة طنطا أخبار جامعة طنطا علوم طنطا
إقرأ أيضاً:
ذياب بن محمد بن زايد يشهد جانبا من فعاليات مؤتمر العلوم السلوكية العالمي 2025
شهد سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، جانباً من فعاليات اليوم الأول من “مؤتمر العلوم السلوكية العالمي 2025″، الذي يُقام في جامعة نيويورك أبوظبي، خلال الفترة من 30 أبريل إلى 1 مايو 2025 بمشاركة أكثر من 500 خبير دولي وأكاديمي وباحث مُتخصِّص.
وأكَّد سموّه أهمية المؤتمر بوصفه منصة عالمية تُسهم في تعزيز المبادرات المجتمعية الحكومية، وتطوير حلول مبتكَرة ومستدامة للتحديات المُلِحَّة باستخدام العلوم السلوكية، مُشيداً بجهود المنظِّمين في استقطاب صُنّاع سياسات وباحثين بارزين من مختلف أنحاء العالم، لمناقشة كيفية تطبيق الرؤى السلوكية استراتيجياً لمواجهة عدد من التحديات الأكثر إلحاحاً التي تواجه المجتمعات اليوم.
وأشار سموّه إلى الحاجة العالمية المتزايدة إلى تسخير مناهج العلوم السلوكية وآلياتها وأدواتها المختلفة في التعامل مع القضايا المجتمعية المتعددة على نحو يضمن التفاعل المتطوِّر بين العلم والسياسات والممارسات، ويُتيح الوصول إلى فهم أعمق للسلوك البشري، من أجل تصميم أساليب جديدة لتقديم الخدمات الحكومية على نحو مؤسسي يلبّي الاحتياجات الفعلية، ويحقِّق الأهداف التنموية طويلة الأجل.
والتقى سموّه بعدد من الخبراء والمتحدثين المشاركين وتبادل الحديث معهم عن أهمية مواصلة العمل المجتمعي الحكومي بالتوافق مع نتائج الدراسات والأبحاث الأكاديمية والمؤسسية لضمان وضع السياسات المناسبة وتصميم البرامج الملائمة لسلوكيات الأفراد التي تتسق مع تجاربهم المعيشية وخبراتهم الحياتية وتطلعاتهم المستقبلية.وام