تحطم طائرة من طراز “سو-25” فوق بحر آزوف
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن تحطم طائرة من طراز “سو 25” فوق بحر آزوف، صراحة نيوز أفادت المنطقة العسكرية الجنوبية في الجيش الروسي اليوم الاثنين بأن طائرة هجومية من طراز 8220;سو 25 8221; تحطمت فوق بحر آزوف في .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تحطم طائرة من طراز “سو-25” فوق بحر آزوف، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
صراحة نيوز- أفادت المنطقة العسكرية الجنوبية في الجيش الروسي اليوم الاثنين بأن طائرة هجومية من طراز “سو-25” تحطمت فوق بحر آزوف في إقليم كراسنودار، بسبب عطل في المحرك، حسب المعلوملات الأولية.
وأوضح الجيش أن الطائرة تحطمت أثناء قيامها برحلة تدريبية.
وذكر مصدر في خدمات الطوارئ في المنطقة أن الطيار تمكن من القفز بالمظلة وهو على قيد الحياة.
وقالت السلطات إنه تم انتشال الطيار على الفور، فيما تحدثت تقارير عن أن الطيار تعرض لإصابات ويعاني من كسر الساقين وهو يخضع لعملية إنعاش.
وتداولت مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو صورها شهود عيان وثقت لحظة سقوط الطائرة ونزول الطيار بالمظلة، ثم وصول مروحية وزوارق إلى موقع الحادث. روسيا اليوم
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الجيش موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الجيش الهندي يعلن عن تبادل إطلاق النار مع باكستان لليوم الثاني
أعلن الجيش الهندي، صباح السبت، عن تسجيل تبادل جديد لإطلاق النار مع القوات الباكستانية على طول "خط السيطرة" الذي يفصل بين شطري كشمير المتنازع عليهما، وذلك لليوم الثاني على التوالي.
ووفق بيان رسمي أصدرته السلطات العسكرية الهندية، فإن "إطلاق النار غير المبرر" بدأ من قبل مواقع عسكرية باكستانية باستخدام أسلحة خفيفة، وامتد من مساء الجمعة حتى ساعات فجر السبت.
وأكد البيان أن القوات الهندية "ردت بالشكل المناسب"، مستخدمة الأسلحة الخفيفة ذاتها، دون الإشارة إلى وقوع إصابات بين صفوف الجنود. في المقابل، لم يصدر تعليق فوري من الجانب الباكستاني، غير أن البلدين كانا قد أعلنا عن حدوث اشتباكات مماثلة في الليلة السابقة، ما يعكس توترًا أمنيًا متصاعدًا قد يُعيد المنطقة إلى أجواء العنف المزمنة.
وتأتي هذه الاشتباكات بعد أيام قليلة من وقوع هجوم إرهابي مروّع في بلدة بهالجام، الواقعة ضمن الشطر الهندي من كشمير، أسفر عن مقتل 26 شخصًا، معظمهم من المدنيين الهنود.
وقد حمّلت نيودلهي أطرافًا باكستانية مسؤولية دعم أو التغاضي عن الجماعات المسلحة الناشطة في المنطقة، ما دفعها إلى اتخاذ سلسلة من الإجراءات التصعيدية، شملت طرد السفير الباكستاني وتخفيض مستوى العلاقات الدبلوماسية إلى أدنى درجاتها.
في المقابل، رفضت إسلام أباد الاتهامات، مؤكدة التزامها بسيادتها ورفضها لأي "تدخل خارجي"، لا سيما في ما يتصل بمسائل حساسة كالمياه، وهي إشارة إلى ملف نهر السند المشترك بين البلدين. وصرح المتحدث باسم وزارة الخارجية الباكستانية قائلاً: "أي محاولة للمساس بسيادتنا ستقابل برد حازم. نرفض أي تدخل خارجي في شؤوننا، وخاصة فيما يتعلق بمسألة المياه".