تايتنك (الموسيقي) وسقوط الأقنعة في حرب الخرطوم
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
الوليد محمد الحسن ادريس
كانت هنالك فرقه موسيقيه في الفيلم من بدايه الرحله الي نهايه غرق السفينه
وبدات الاحداث عن سفينه صممت ضد القدر واعدت ( السفينه )ما يمكن ان تكون عليه وبدات الرحله وبدات الفرقه الموسيقيه في العزف كانت وظيفتها ان تعزف الانغام لهذا الانتصار الانساني المحكم الصنع فقد صمم مهندس هذا الانجاز الذي ظن صناعه بانه تصميم يتحدي القدر لكن تدور الاحداث في الفيلم من خلال( بطله) الي ظهور القدر التي فاق كل هذه التصورات وبدا السقوط وكان علي الفرقه الموسيقيه ان لا تتوقف من الي نهايه السقوط وتواصل في المقطوعه الموسيقيه الي النهايه وبدرايه واحام بالغ يسعي صناع( الانقاذ )كسفينه ورهبانها بمعاكسه تيار السقوط والمحاوله بالعزف الاوركسترالي الي نهايه الفيلم ما امكنهم ذلك
waleed.
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
القسام تفاجئ الجيش الإسرائيلي: تدمير آليات وسقوط قتلى وجرحى في غزة
شمسان بوست / متابعات:
أعلنت “كتائب القسام” الجناح العسكري لحركة “حماس” اليوم الثلاثاء، تمكن مقاتليها من مهاجمة عدد من الآليات الإسرائيلية في محاور التوغل، مؤكدة إيقاع جنود إسرائيلي بين قتلى وجرحى.
وقالت في بيان: “في عملية مركبة.. تمكن مجاهدو القسام من قنص جندي صهيوني واستهداف قوة راجلة بقذيفتين مضادتين للأفراد وإيقاع أفرادها بين قتيل وجريح في مدينة جباليا شمال قطاع غزة”.
وأضافت أيضا “تمكن مجاهدو القسام من استهداف قوة صهيونية تحصنت داخل أحد المنازل بقذيفة مضادة للأفراد في حي القصاصيب بمخيم جباليا شمال القطاع”.
مشيرة إلى تمكن “مجاهديها من استهداف قوة صهيونية قوامها 7 جنود داخل أحد المنازل بقذيفة “TBG” مضادة للتحصينات والإجهاز عليها من مسافة صفر بالأسلحة الرشاشة والقنابل اليدوية قرب مسجد “أولي العزم” في بيت لاهيا شمال قطاع غزة”.
كما استهدافوا “دبابة صهيونية من نوع “ميركفاه” بقذيفة “الياسين 105” تم اعتلاؤها والإجهاز على طاقمها واغتنام رشاش منها قرب مدرسة “الفاخورة”، وجرافةً صهيونية من نوع “D9” بقذيفة “الياسين 105” قرب مدرسة “شادية أبو غزالة” غرب معسكر جباليا شمال القطاع”.
وشمال غرب مدينة غزة، “تمكن مجاهدو القسام من استهداف قوة صهيونية متمركزة في أحد المنازل بقذيفة مضادة للأفراد وإيقاعها بين قتيل وجريح”.
هذا وأعلن الجيش الإسرائيلي عن مقتل أربعة جنود في اشتباكات بشمال قطاع غزة، حيث تواصل القوات الإسرائيلية التوغل في المنطقة، بحجة منع إعادة تنظيم صفوف المقاومة هناك.
ولليوم الـ21 على التوالي، يبقى الدفاع المدني معطلا قسرا في جميع مناطق شمال القطاع بفعل الاستهداف المتواصل، مما ترك عشرات الآلاف من الفلسطينيين دون أي رعاية إنسانية أو طبية.