سودانايل:
2025-02-17@00:35:55 GMT

تايتنك (الموسيقي) وسقوط الأقنعة في حرب الخرطوم

تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT

الوليد محمد الحسن ادريس

كانت هنالك فرقه موسيقيه في الفيلم من بدايه الرحله الي نهايه غرق السفينه
وبدات الاحداث عن سفينه صممت ضد القدر واعدت ( السفينه )ما يمكن ان تكون عليه وبدات الرحله وبدات الفرقه الموسيقيه في العزف كانت وظيفتها ان تعزف الانغام لهذا الانتصار الانساني المحكم الصنع فقد صمم مهندس هذا الانجاز الذي ظن صناعه بانه تصميم يتحدي القدر لكن تدور الاحداث في الفيلم من خلال( بطله) الي ظهور القدر التي فاق كل هذه التصورات وبدا السقوط وكان علي الفرقه الموسيقيه ان لا تتوقف من الي نهايه السقوط وتواصل في المقطوعه الموسيقيه الي النهايه وبدرايه واحام بالغ يسعي صناع( الانقاذ )كسفينه ورهبانها بمعاكسه تيار السقوط والمحاوله بالعزف الاوركسترالي الي نهايه الفيلم ما امكنهم ذلك

waleed.

drama1@gmail.com  

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

لماذا لم يستوعب اسلاميو السودان درس اليمن؟!

أذكر أيام التقدمات الكاسحة التي حققها الجيش بمدينة الخرطوم بحري والتي توجها بوصول الإشارة وربطها بالقيادة العامة.. واحد من الاسلاميين شالتو “الهاشمية” وكتب فرِحًا: “الخرطوم ليست صنعاء”! والحقيقة هذه العبارة لم أقرأها أول مرة؛ تكررت على مسامعي كثيرًا. وبخلاف التنبيه إلى أنّ هذه العبارة مُضللة، وفاسدة، وتنطلق من ذات تستبطن التعالي والغرور الكذوب، والاستكبار عن جهل وسفاهة.. هي قبل ذلك عبارة حقيرة ومُنحطّة وتصدرُ عن نفس لا تتحلى بالنبل ورد الحقوق والاقرار بالذنب بل تتباهى بالخسة والرذائل.

أما عن حرب العدوان على اليمن فهي من مخازينا الوطنية؛ بل عار سنحملهُ على أعناقنا جيلًا بعد جيل؛ إذ شارك السودان في العدوان على اليمن ضمن “التحالف العربي” بقيادة السعودية وسند استخباري وعون لوجستي من الولايات المتحدة وبريطانيا فيما عُرف ب “عاصفة الحزم” في العام 2015. وتسبب السودان جنبًا إلى جنب مع الإمارات العربية التي تحاربهُ اليوم بلا رحمة في جريمة بشعة وصفت بأنها: “كارثة أو مأساة إنسانية”. وقتها قننت سلطات البشير أسوأ عملية ارتزاق مُنظّم؛ واقتيدت الدولة بجلالها لتعمل كخادم ذليل يحرس الملك السعودي، ويعمل على تنفيذ المخططات الشريرة للإمارات بما فيها التعاون في الإجْهاز على شعب من أطيب وأنبل الشعوب والسيطرة على أجزاء من أراضيه ومقدّراته.

الاسلامي على النكهة العثمانية الأردوغانية أو الخليجية بعد كل عبر التاريخ التي يمكن قراءتها من الأحداث القريبة.. ليس في وسعه فهم أنّ أركان الدولة قد اهتزّت وبدأت تزيح اللثام عن أمنها القومي عشية المشاركة في حرب اليمن!

وينتصر اليمن في نهاية المطاف، ويقفُ اليمن الحرّ اليوم ببسالة كرأس رمح في مواجهة قوى الاستكبار والهيمنة.. وكان الأول في مساندة أهل غزة وشعب فلسطين ودفع وحيدًا الفاتورة العظمى نظير وقفته المشرّفة في وجه الإرهاب الدولي بقيادة الولايات المتحدة والكيان الإسرائِِيليِّ.

صنعاء هذه مدينة الأحرار والشرفاء.. ولا يتناولها بتحقير إلا من كتب الله عليه الخزي جنبًا إلى جنب مع نتنياهو وسموتريتش وغالانت وبن غفير.
ولا تكريم لأهل اليمن بعد الذي قاله عنهم سيدنا النبي:
“الإيمان يمان والحكمة يمانية”

محمد أحمد عبد السلام

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • منسي ينقذ الزمالك من السقوط!
  • ثلاثة مصائر تواجه المتبقي من مليشيا الجنجويد المحاصرين وسط الخرطوم
  • أمريكا و”إسرائيل”.. السقوطُ المهينُ من غزة إلى اليمن
  • لماذا لم يستوعب اسلاميو السودان درس اليمن؟!
  • في الجنوب.. طائرة إسرائيلية تستهدف سيارة وسقوط جرحى!
  • دورتموند يواصل السقوط بخسارة جديدة في الدوري الألماني
  • ماهُوْ، الخرطوم دي، يا تْشِلْينَا يا تشِيلكُم !!
  • جنوب السودان يشتعل.. اشتباكات عنيفة وسقوط قتلى في غياب سلفاكير واتهامات تطال “الإمارات”
  • دعاء قيام الليل يغير القدر.. اَللّهُمَّ وَفِّقْنى لِمُوافَقَةِ الأَبْر
  • المرداسي : كل قرارات كانت صحيحة