بوابة الوفد:
2025-03-07@02:21:30 GMT

انتشار واسع للأمراض الجلدية والتنفسية في غزة

تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT

أكدت مسئولة الإعلام بالهلال الأحمر الفلسطيني، نبال فرسخ، أنه يجب العمل على إنعاش المنظومة الصحية في قطاع غزة حتى تقوم المستشفيات بدورها في إنقاذ الجرحى والمصابين وتقديم الرعاية الصحية للنازحين.

الأمم المتحدة: ما يحدث في غزة أزمة حقوق إنسان وكارثة كبرى باحث في الشؤون الإسرائيلية: جيش الاحتلال يُهزم للمرة الثانية في غزة

وقالت “فرسخ” خلال تصريحاته فضائية “القاهرة الإخبارية”، اليوم الجمعة، إن تلك الأمراض والأوبئة نتجت بسبب أن 85% من الفلسطينيين باتوا اليوم نازحين يعيشون في أجواء غير مستقرة ولا تسمح لهم بالعيش، متابعة: "يعيشون دون طعام وماء صالح للشرب في بيئة غير نظيفة".

وأشارت إلى أنه  تم رصد انتشار واسع للأمراض الجلدية والصدرية والتنفسية، فضلًا عن ارتفاع الحالات المصابة بالنزلات المعوية بين الأطفال في قطاع غزة، والآن الحديث عن مرض التهاب الكبد الوبائي.

وواصلت أن الحل لمنع انتشار تلك الأمراض هو وقف العدوان والسماح بدخول المساعدات الإغاثية دون شروط.

 

قناة إسرائيلية: الكابينيت الإسرائيلي اقترح تحويل أموال غزة المخصومة من المقاصة لدولة ثالثة

وفي سياق آخر، قالت القناة الثانية عشر الإسرائيلية في تقرير إخباري اليوم الجمعة إن المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون السياسية والأمنية (الكابينيت)، ناقش الليلة الماضية، تحويل رواتب موظفي السلطة الفلسطينية في قطاع غزة، والمخصومة من أموال المقاصة، إلى دولة ثالثة لتحتفظ بها لديها. 

وحسب وكالة أنباء الشرق الأوسط، ذكرت القناة أنه طرح في اجتماع "الكابينيت" أن تكون الدولة الثالثة هي "النرويج"، والتي سيتم تحويل الأموال إليها وتقدر بنحو 200 مليون شيكل. 

وترفض السلطة الفلسطينية تلقي أموال المقاصة "منقوصة"، بينما تمارس الإدارة الأمريكية ضغوطا شديدة على حكومة بنيامين نتنياهو التي يسيطر عليها اليمين المتطرف، من أجل تحويل الأموال كاملة. 

وأشارت تقارير صحفية أمريكية إلى أن هذا الخلاف بين واشنطن وتل أبيب بلغ إلى أزمة بين الرئيس الأمريكي جو بايدن، وبنيامين نتنياهو وانقطاع الاتصال المباشر بينهما تماما منذ الثالث والعشرين من ديسمبر الماضي.

وأشارت تقارير صحفية إسرائيلية إلى أنه تم إبلاغ وزراء "الكابينيت" بأن تحويل الأموال المُخصصة لقطاع غزة إلى دولة ثالثة يأتي بناء على "طلب" أمريكي، من أجل قبول السلطة الفلسطينية بتلقي باقي الأموال، وبأن هذا الموضوع بالغ الأهمية بالنسبة للإدارة الأمريكية.

وكان نتنياهو رفض طلب الرئيس الأمريكي بايدن تحويل أموال المقاصة إلى السلطة الفلسطينية مباشرة، وذلك في أعقاب ضغوط مارسها وزير المالية المتطرف سموتريتش على نتنياهو لمنع تحويل الأموال المخصصة لقطاع غزة إلى السلطة الفلسطينية في رام الله. 

وقالت صحيفة يديعوت آحرونوت إن نتنياهو مع ذلك لم يطرح المقترح للتصويت الليلة الماضية، رغم أن غالبية الوزراء على ما يبدو كانوا سيؤيدون المصادقة عليه.

عاجل.. إسرائيل تقصف بلدتي ميس الجبل ومحيبيب جنوب لبنان

 

وفي سياق آخر أيضا، شهد محيط بلدتي ميس الجبل ومحيبيب جنوب لبنان، قصف مدفعي إسرائيلي كثيف.

كما ‏حلق عدد كبير من الطائرات الحربية للاحتلال الإسرائيلي، فوق الجليل شمال فلسطين المحتلة وقرب بحيرة طبريا والجولان السوري المحتل وعلى طول الساحل اللبناني.

وأعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي، انتهاء العملية العسكرية في طولكرم بعد نحو 45 ساعة.

وشهدت منطقة مخيم طولكرم دمارًا كبيرَا خلفته قوات الاحتلال الإسرائيلية، بعد اقتحام استمر أكثر من يومين.

 وعرضت المقاومة الفلسطينية عددًا من الصور للدمار الذي لحق بالمباني والبُنى التحتية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الهلال الأحمر الفلسطيني فلسطين قطاع غزة غزة الأمراض السلطة الفلسطینیة تحویل الأموال

إقرأ أيضاً:

الساعات الذكية تساعد في الحد من انتشار الأوبئة

وكالات

كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعات ألتو الفنلندية وستانفورد وتكساس الأمريكية، أن الساعات الذكية تمتلك قدرة عالية على اكتشاف العدوى الفيروسية بدقة كبيرة قبل ظهور الأعراض بفترة طويلة، مما يجعلها أداة فعالة في الحد من تفشي الأمراض قبل انتشارها على نطاق واسع.

ووفقًا لما نشره موقع “ساينس دايلي”، فإن الكشف المبكر عن العدوى يعد عاملًا حاسمًا في السيطرة على انتشار الأمراض، سواء كانت كوفيد-19، الأنفلونزا، أو نزلات البرد الشائعة.

وتشير الأبحاث إلى أن 44% من حالات الإصابة بفيروس كورونا انتقلت قبل ظهور أي أعراض على المصاب، ما يؤكد أهمية أدوات المراقبة الصحية المتطورة مثل الأجهزة القابلة للارتداء.

وفي هذا السياق، أوضح الدكتور مارت فيسينورم من جامعة ألتو أن التكنولوجيا القابلة للارتداء أصبحت أكثر تطورًا ودقة في اكتشاف العلامات الفسيولوجية المبكرة للعدوى، مما يساعد في تحسين الاستجابة للحد من انتشار الأمراض.

وبيّنت الدراسة أن الساعات الذكية اليومية أن تخبر بدقة 88% – من التنفس ومعدل ضربات القلب ودرجة حرارة الجلد وعلامات أخرى- إذا كان الشخص مصاباً بكوفيد، كما أنها يمكنها تحديد الأنفلونزا بنسبة 90%.

كما أظهرت النتائج أن الأشخاص يقللون من تواصلهم الاجتماعي بنسبة تتراوح بين 66 و90% عند إدراكهم لإصابتهم بالمرض، حتى في الأوضاع الطبيعية، مما يقلل بشكل كبير من انتقال العدوى.

وأشار الباحثون إلى أنه حتى في أدنى مستويات الامتثال، فإن تلقي تحذير مبكر عبر الساعات الذكية والتصرف بناءً عليه، مثل العزل الذاتي، يمكن أن يقلل من انتقال المرض بنسبة تتراوح بين 40 و65%. أما في حالات الامتثال العالي، كما يحدث خلال الأوبئة، فقد تساهم هذه التقنية في وقف انتشار المرض تمامًا، مما يعزز دور التكنولوجيا في حماية الصحة العامة.

مقالات مشابهة

  • بنك القاسمي يتيح خدمة تحويل الأموال عبر “موني جرام” بسرعة وأمان
  • مكتب نتنياهو: إسرائيل عبرت عن موقفها لأمريكا بشأن المحادثات المباشرة مع حركة الفصائل الفلسطينية
  • إجراءات وزير العدل لإقالة غالي بهاراف ميارا تشعل إسرائيل.. نتنياهو يسعى لتفكيك السلطة القضائية؟.. لابيد: ليفين أحد المسؤولين عن طوفان7 أكتوبر ولم يتعلم شيئا
  • بمليار دولار.. دعاوى قضائية في إسرائيل ضد السلطة الفلسطينية بسبب 7 أكتوبر
  • مئات الإسرائيليين يطالبون السلطة الفلسطينية بتعويضات قيمتها 4.5 مليار شيكل
  • جدل واسع حول صورة جورجينا رودريغيز بالحجاب
  • الساعات الذكية تساعد في الحد من انتشار الأوبئة
  • رئيس الوزراء الفلسطيني: السلطة الفلسطينية متواجدة في غزة ولها مؤسسات قائمة
  • نوال الزغبي حديث الجمهور.. “الحبايب” ترند
  • عباس: السلطة الفلسطينية هي صاحبة الولاية السياسية والقانونية على غزة (شاهد)