فتح محمود صلاح، باحث في علوم ما وراء الطبيعة، النار على خبيرة الأبراج، ليلى عبداللطيف، بعد تصريحاتها الأخيرة وتوقعاتها بالكثير من الأحداث آخرها طلاق الفنانة ياسمين عبدالعزيز والفنان أحمد العوضي.

وقال خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «خلاصة الكلام»، المذاع على قناة «النهار»، مساء الخميس، إن «الموضوع مربك شوية أن ما تقوله ليس مجرد توقعات لأنه لا يعلم الغيب إلا الله، ولكن من الواضح أن فيه شخصيات على مر العصور وتوقعت بعض الأحداث التي حدثت وهذا تخطى حدود المصادفات».

وأضاف الباحث في علوم ما وراء الطبيعة: «هي لا تتوقع ولا تتنبأ ولكن تصل إليها معلومات من جهة ما أغلب الأحداث التي تتنبأ بها سلبية حوادث وزلازل وبراكين حتى طلاق العوضي وياسمين، وهي تتسلم فايل معين ببعض الأحداث شوفناها في أكثر من برنامج الشخص الذي يقول من داخله مش محتاج إنه يرتبك وهو يقرأ الكلام اللي كتبه بخط ايده».

وتابع محمود صلاح: «يبقى هذا الكلام أول مرة تشوفه وهدفها إرباك المجتمع العربي والتأثير السلبي على نفسية المواطنين، من خلال كم من المعلومات علشان تطلع تقدمه هي وميشيل حايك هي كانت فين من 10 و15 سنة لو كانت شخص موهوب كهبة ربانية ليه هذا الكلام لم يظهر إلا دلوقتي».

واستطرد «صلاح»: «واضح أن فيه حد يمدها بالمعلومات جهات خارجية وهي تتقاضى مبالغ مالية لا تعلم عن محتواه شيء وهي قارئة جيدة لما هو مكتوب لها وما توقعته أغلبه هيحصل ولكن ليس كتوقع».

المصري اليوم

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

ما طبيعة "كرفانات الإقامة" التي تستعد مصر لإدخالها إلى غزة؟

كشف سكاي نيوز عربية، الأربعاء، عن طبيعة الكرفانات المخصصة للإقامة المؤقتة التي يفترض دخولها إلى قطاع غزة عبر الجانب المصري من معبر رفح، وكاد منعها من جانب إسرائيل أن يعصف باتفاق وقف إطلاق النار مع حركة حماس.

وأوضح مراسل سكاي نيوز عربية أن الكرفان الواحد يتكون من غرفتين وحمام وتبغ مساحته ٢٧ مترا.

ويستخدم الكرفان كمنزل جاهز ويكفي لإقامة أسرة من ٤ إلى ٦ أفراد.

تتبع هذه الكرفانات اللجنة المصرية القطرية المشرفة على تنسيق الترتيبات اللوجيستية في تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار.

وبحسب التفاهمات الأخيرة مع الوسطاء ستسلم حماس غدا الخميس جثامين ٤ من الرهائن الإسرائيليين مقابل إدخال الكرفانات.

واصطفت الشاحنات التي تحمل عشرات الكرفانات أمام بوابة معبر رفح في وضع تأهب منذ أسبوع انتظارا لإشارة التحرك نحو القطاع.

هذا ويقضي اتفاق وقف إطلاق النار بإدخال ٦٠ ألف كرفان و٢٠٠ ألف خيمة لكن ذلك لم يحدث حتى الآن، في ظل مماطلة إسرائيل في السماح بإدخال تلك الكرفانات، وهو ما كاد أن يعصف باتفاق وقف إطلاق النار في وقت سابق.

أهمية هذه الكرفانات أنها تضع القطاع على عتبة التعافي عبر تحسين الظروف المعيشية للنازحين المقيمين في الخيام.

تشكل هذه الكرفانات إحدى أدوات التعافي المبكر التي وضعت مصر تصورا لتنفيذها مع بقاء الفلسطينيين داخل القطاع.

مقالات مشابهة

  • الملحم يفتح النار على إصابات لاعبي النصر: السمانة كابوس يطارد الفريق
  • وليد صلاح عبداللطيف: الزمالك نفسه قصير وغير قادر على الاستمرار بسباق الدوري
  • "ديكتاتور بدون انتخابات".. ترامب يفتح النار على زيلينسكي
  • ترامب يفتح النار على زيلينسكي ويطلق عليه أوصافا مهينة
  • وضوح وشجاعة .. أحمد الطيب يفتح النار علي مجلس الإدارة بسبب أمير مجاهد
  • غير محترمة ومؤلمة.. «لوكمان» يفتح النار على مدرب أتالانتا بسبب تصريحاته
  • ما طبيعة "كرفانات الإقامة" التي تستعد مصر لإدخالها إلى غزة؟
  • برومو "وتقابل حبيب" يحقق مليار مشاهدة.. وياسمين عبدالعزيز تسخر من الانتقادات
  • أنشيلوتي يفتح النار على جوارديولا قبل مباراة الريال والسيتي
  • مدافع الأهلي السابق يفتح النار على كولر: كان غير عادل