في منطقة دار السلام يوجد ناصر في ورشة بسيطة لتصنيع الكليم يبلغ من العمر 58 عاما ويعمل في هذه المهنة منذ 7 سنوات وتعلمها من والده.

قال ناصر لـ صدى البلد إنه يعمل على تدوير القماش وتصنيع الكليم، مضيفا أن حركة البيع جيدة لكن من صعوبات المهنة أنها قد تنقرض بسبب قلة العاملين بها لذا من الضروري تعليمها للشباب، وأيضا من الصعوبات أنه يعمل بمفرده ولا يوجد من يساعده.


واستطرد انه تعلم المهنة من والده والعاملين الذين كانوا يعملون معه، وأنه يحب هذه المهنة منذ الصغر وسوف يعمل إلى آخر يوم في عمره.

ويتمني أن يكون لديه ورشة كبيرة ويعمل معه عدد كبير من الشبابز

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: منطقة دار السلام القماش الشباب تصنيع حركة البيع

إقرأ أيضاً:

الرازحي يعمل ضمن عصابة تحاول نهب أراضي الوقف

الثورة /

أصدر مكتب الهيئة العامة للأوقاف بأمانة العاصمة بيانا توضيحيا بشأن المدعو “عبد الغني ضيف سريع الرازحي” الذي تظاهر بمحاولة إحراق نفسه في ميدان السبعين.

وأشار المكتب في بيان صدر عنه أمس، أن المدعو الرازحي لم يسبق له أن تقدم إلى الهيئة العامة للأوقاف أو أي من مكاتبها أو فروعها بأي شكوى أو تظلم أو مراجعة مطلقًا في أي موضوع له علاقة بالأوقاف، وإنما يعمل ضمن عصابة تحاول نهب أراضي الأوقاف يتزعمها المدعو جبران مصلح الشامي وهو نفسه من قام بتصوير تلك الحادثة، ودفعه لتلك التمثيلية كوسيلة ضغط تمكّن الشامي من نهب أرض الوقف مقابل نسبة يحصل عليها الرازحي من تلك الأرض.

وأوضح البيان أن المدعو جبران مصلح الشامي وعصابته، ومن ضمنها المدعو عبد الغني ضيف الرازحي، أقدموا قبل شهرين على البسط على أرض وقف تقع على شارع الستين الشمالي مؤجَّرة للمواطن عبد الله القص، وهي مُسوَّرة وتحت حيازته وانتفاعه منذ أربعين عامًا، فقام مكتب الأمانة بمنعه وإعادة الأرض للمستأجر؛ كون المدعو الشامي لم يُثبِت أيّ شيء بيده حول الأرض.

وأضاف “كما قام بعد ذلك بمحاولة البسط أيضًا على أرضية أخرى بجوارها وهي مؤجَّرة للمواطن طاهر الأحول وإخوانه، وهي مُسوَّرة وتحت حيازته وانتفاعه وإجارته منذ أكثر من خمسة وعشرين عامًا، وكانت قبل ذلك مؤجّرة لعلي الحرازي منذ ثمانية وأربعين عامًا، حيث قام الأخير بالتنازل عن حق اليد للأخ طاهر الأحول (حسب ما تحكي مسودات الأوقاف)، ولكن هيئة الأوقاف ووزارة الداخلية قامتا بمنع المدعو الشامي وإخراجه من الأرض وإعادتها للمواطنين المستأجرين لها من الأوقاف منذ عشرات السنين”.

وأفاد مكتب الأوقاف بأنه طلب من المدعو جبران مصلح الشامي اللجوء إلى القضاء إذا كان له أي حق أو مظلومية، بحضور اللجنة المشكّلة سابقًا حول القضية، وعدم الاعتداء والسطو بقوة السلاح على أموال وممتلكات الأوقاف وحقوق المواطنين، ولكنه رفض كل ذلك علمًا أنه قد سبق مطالبته من النيابة العامة بالحضور، لكنه أيضًا رفض التجاوب مستغلًا نفوذه للتمرد على السلطات القضائية والأمنية، فقامت النيابة العامة بإصدار أمر إحضار قهري للمدعو الشامي وعصابته.

ولفت البيان إلى أن مكتب هيئة الأوقاف بالأمانة ما يزال إلى اليوم يطالب العصابة باللجوء إلى القضاء إن كان لها حق، ويلتزم بتنفيذ ما يصدر عنه من أحكام شرعية، حيث أن السلطة القضائية هي الجهة المختصة في الفصل عند المنازعات.

ودعا مكتب الأوقاف وسائل الإعلام إلى التثبُّت وتحري المصداقية، مؤكدا أن أبوابه مفتوحة أمام الجميع للتوضيح.

كما أكد على احترام القانون، وحرمة المساس بأملاك الوقف والتي هي أموال الله أوقفها الموقفون لتعود بالنفع على بيوت الله وترعى مصالح الأمة.

مقالات مشابهة

  • بالصور.. «أحمد» مخترع صغير من الشرقية يصمم سيارات وأحياء سكنية من المهملات
  • قصة شاب يعمل في تطبيقات نقل الركاب وجد نفسه مُتهم بقضية اغتصاب ..فيديو
  • "العاملين بالنظافة": مصنع منوف يعيد تدوير أكثر من 500 طن مخلفات قمامه يوميًا
  • حكاية صورة جمعت راغب علامة بـ محمد صلاح
  • هل ابتلاع بقايا الطعام في الفم أثناء الصلاة يبطلها أم ينقص ثوابها
  • بقايا ضحايا بركان فيزوف تثير حيرة العلماء
  • هل يعمل خريجو كلية الزراعة في الكادر الطبي؟.. برلماني يوضح
  • حكاية بنت اسمها حسنات
  • الرازحي يعمل ضمن عصابة تحاول نهب أراضي الوقف
  • حبس عنصر إجرامي لاتهامه بتصنيع والاتجار في الأسلحة ببني سويف