أصدرت اللجنة الأولمبية المصرية برئاسة المهندس ياسر إدريس، رئيس الاتحاد المصري للسباحة بيانا تكشف فيه أخر تطورات القضايا المرفوعة من هشام حطب رئيس اللجنة الأولمبية السابق بعد سحب الثقة منه بقرار جماعي من الجمعية العمومية للجنة الأولمبية  غير العادية التي أقيمت يوم 13 يناير 2024 وبجلستها الممتدة يوم الخميس  18 يناير 2024.

وذكرت اللجنة الأولمبية في بيانها أنه تم رفض الدعوى المستعجلة المقدمة من هشام حطب أمام المحكمة الدولية الرياضية «كاس» لوقف إجراءات الجمعية العمومية الغير عادية للجنة الأولمبية وبذلك تكون اللجنة الأولمبية قد حقق انتصارا في الشق المستعجل في ثلاثة دعاوى قضائية في مجلس الدولة وأخرى في القضاء العادي وتم رفعها ضد اللجنة الأولمبية المصرية.

وجاء نص قرار المحكمة الدولية الرياضية «كاس»: «رفض طلب الطاعن هشام حطب فيما يتعلق بالإجراءات الوقتية في قضية الكاس ضد اللجنة الأولمبية المصرية».

وقدمت اللجنة الأولمبية المصرية الشكر إلى الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة على مجهوده في تطوير الرياضة المصرية وللمحامي الدولي الدكتور هيثم علي المستشار القاوني الدولي للجنة الأولمبية والمحامي محمد الأسيوطي المستشار القانوني للقضايا المحلية والشئون القانونية في اللجنة الأولمبية المصرية.

وقال المهندس ياسر إدريس، رئيس اللجنة الأولمبية المصرية، إن من يسعى إلى إيقاف الرياضة المصرية غرضه إيقاف آمال وطموحات فئة كبيرة من الشعب المصري وكافة العاملين في المنظومة الرياضية التي تضم 1500 نادي و5 آلاف مركز شباب و100 اتحاد رياضي أولمبي وغير أولمبي ونوعي وكذلك العاملين في قطاع الإعلام الرياضي والمنشآت الرياضية والمصانع القائمة على إمداد المنظومة الرياضية بكافة أنوع الدعم اللوجيستي.

وشدد رئيس اللجنة الأولمبية المصرية أن الواجب الوطني يحتم على الجميع الوقوف بجانب الدولة وعدم الاستقواء بالخارج خاصة أن ما حدث هو شأن داخلي وتم وفق القوانين واللوائح التي تطبق على الجميع دون أي استثناءات ولا اعتبارات بهدف إعلاء شأن المصلحة العامة في ظل القيادة الحكيمة للرئيس عبد الفتاح السيسي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الأولمبية المصرية الاتحاد المصري للسباحة الجمعيه العموميه الاتحاد المصري اللجنة الاولمبية كاس المحكمة الدولية الرياضية اللجنة الأولمبیة المصریة هشام حطب

إقرأ أيضاً:

مارين لوبان أمام المحكمة بتهمة اختلاس أموال

تواجه مارين لوبان وقوميون فرنسيون آخرون من اليمين المتطرف إجراءات محكمة جنائية في باريس اعتباراً من اليوم الإثنين، فصاعداً بتهمة تلقي أموال لموظفين وهميين في البرلمان الأوروبي.

وبالإضافة إلى زعيمة حزب "التجمع الوطني" لوبان، يحاكم أيضاً والدها ومؤسس الحزب، جان ماري لوبان، ضمن 28 متهماً آخرين بتهمة اختلاس أموال عامة.

ولطالما نفت مارين لوبان هذه الاتهامات، التي تعود إلى الفترة ما بين عام 2004 وعام 2016، والموجهة ضد حزب التجمع الوطني وبعض المسؤولين السابقين والمساعدين المنتخبين السابقين.
وتتعلق القضية بالتوظيف الوهمي المحتمل لمساعدين لعدد من نواب البرلمان الأوروبي الفرنسيين. ويتمحور الاتهام الرئيسي حول تلقي حزب لوبان أموالاً من البرلمان الأوروبي لصالح مساعدين برلمانيين كانوا في الواقع يعملون لصالح الحزب.

France's Marine Le Pen goes on trial in much-awaited EU embezzlement case
➡️ https://t.co/tjTu8qsNPs pic.twitter.com/0NTgJLkEvn

— FRANCE 24 (@FRANCE24) September 30, 2024

وإذا تمت إدانة المتهمين، قد يتم أيضاً إعلان عدم أهليتهم للترشح لمدة 5 سنوات، مما قد يعرقل ترشح لوبان في الانتخابات الرئاسية المقبلة في عام 2027.

مقالات مشابهة

  • تعزيز ثقافة الطواقم الطبية والاستفادة من الخبرات الدولية أبزر مخرجات ملتقى العلوم الرياضية
  • «الوقائع المصرية» تنشر قرار نقل مقر المحكمة التأديبية في الإسكندرية
  • مارين لوبان أمام المحكمة بتهمة اختلاس أموال
  • اليوم.. اجتماع بالجامعة العربية للجنة إعداد خطة موحدة للتعاطي مع قضايا البيئة إعلاميا
  • رئيس المحكمة الدستورية يتفقد مشروع مدينة العدالة بالعاصمة الإدارية
  • هشام الدكيك.. مهندس الطفرة التي تشهدها كرة القدم داخل القاعة في المغرب
  • «الأولمبية» تستعرض التحضيرات النهائية لمؤتمر «الطب الرياضي»
  • رشا عبد العال رئيس مصلحة الضرائب المصرية: تحديث الموقع الإلكتروني للمصلحة ونشر الاتفاقيات الدولية وكافة الكتب الدورية والتعليمات التنفيذية
  • باحث في المعهد الملكي للشؤون الدولية البريطاني يرفع دعوى قضائية في عدن ضد عبدالملك الحوثي
  • تفاصيل إنعقاد الدورة الخامسة للجنة القنصلية المصرية الإماراتية المشتركة بالقاهرة