شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الجمهورية اليمنية تتسلم السفينة البديلة لخزان صافر بشكل رسمي، الحديدة وكالة الصحافة اليمنية  استقبلت حكومة صنعاء بمحافظة الحديدة اليوم الاثنين ، بشكل رسمي السفينة .،بحسب ما نشر وكالة الصحافة اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الجمهورية اليمنية تتسلم السفينة البديلة لخزان صافر بشكل رسمي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الجمهورية اليمنية تتسلم السفينة البديلة لخزان صافر...
الحديدة / وكالة الصحافة اليمنية //  استقبلت حكومة صنعاء بمحافظة الحديدة اليوم الاثنين ، بشكل رسمي السفينة “نوتيكا” البديلة لخزان صافر العائم . وخلال الاستقبال ، وقال وزير النقل في حكومة صنعاء عبدالوهاب الدرة في تصريح صحفي ” تنقل اليوم ملكية السفينة إلى الجمهورية اليمنية ممثلة بشركة صافر وبدء نقل المواد الخام الموجودة في الخزان العائم صافر إلى السفينة البديلة “. وأكد الوزير الدرة على ضرورة أن تستمر الصيانة الدورية لهذه السفينة حتى لا تتكرر المشكلة التي حدثت للخزان النفطي العائم صافر. من جانبه أثنى نائب وزير الخارجية حسين العزي، على كل الجهود التي أسهمت فيما وصلنا إليه اليوم من وصول سفينة بديلة، لافتا بالقول” لكن نحن عمليا نؤجل حدوث الكارثة ولم نصل بعد إلى حلها جذرياً”. ودعا العزي المجتمع الدولي إلى مواصلة الجهود للتوصل لحل جذري لمسألة الخزان العائم أو على الأقل تحقيق صيانة مستدامة في فترة الحرب. بدوره قال مدير عام شركة صافر المهندس إدريس الشامي:” ندشن اليوم الخطوة الأساسية للتخلص من خطر بيئي يهدد الحياة البحرية والصيد وحركة الملاحة في المنطقة ككل. فيما أوضح المنسق الأممي للشؤون الإنسانية في اليمن “ويليام بريسلي” بتسليم السفينة اليوم نتفادى وقوع مشكلة بيئية كادت تؤدي لإغلاق مينائي الحديدة والصليف اللذين يزودان أكثر من 17 مليون يمني بالدعم الإنساني.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بشکل رسمی

إقرأ أيضاً:

بعد الاتفاق مع قسد..هل تتسلم الحكومة السورية ملف النفط؟

لا زال غالبية بنود الاتفاق الذي وقعته الدولة السورية مع قوات سوريا الديمقراطية (قسد) مُبهمة، وخاصة المتعلقة منها بملف حقول النفط والغاز في مناطق سيطرة "قسد".

وكان الاتفاق الذي وقعه الرئيس السوري أحمد الشرع مع قائد "قسد" مظلوم عبدي مطلع آذار/مارس الحالي، قد نص على دمج كل المؤسسات المدنية والعسكرية في شمال شرق سوريا، ضمن إدارة الدولة السورية، بما فيها المعابر الحدودية والمطار وحقول النفط والغاز، من دون أن يتم تحديد الجهة التي ستدير ملف النفط.


هل تتسلم دمشق النفط؟
وقبل أيام أوضحت وزارة النفط السورية أن إجراءات تسلمها النفط "ستستغرق بعض الوقت"، وأضاف المتحدث باسم الوزارة أنه "من السابق لأوانه تحديد حجم الإنتاج المتوقع في حقول الشمال نظرا لعدم توافر البيانات، وكذلك بسبب الضرر الذي لحق بكثير من آبار النفط والغاز"، مؤكداً أنه "لن يتم توقيف الاستيراد حتى يتم التقييم الشامل للآبار والحقول، وإعداد دراسات لتطوير هذه الحقول وصيانتها وإعادتها للعمل بالشكل الطبيعي".

ويقول الباحث في مركز "عمران للدراسات الاستراتيجية" أيمن الدسوقي، يمكن توصيف الاتفاق بين "قسد" والرئاسة السورية بأنه، اتفاق إطاري يتضمن مبادئ أساسية عامة تشكل مرتكز لمقاربة عمل اللجان التنفيذية لحل القضايا القائمة بين الجانبين.

وأضاف لـ"عربي21"نحن أمام اتفاق ما تزال تفاصيله غير متبلورة فيما يتعلق بإدارة قطاع النفط والغاز، كما أنه اتفاق قائم على مراحل ويتطلب وقتاً للتنفيذ، وهذا قد يجعل مسألة الإدارة متغيرة بحسب كل مرحلة، ما بين إمكانية القبول بداية بنمط معين من الإدارة المشتركة، وصولاً إلى إدارة القطاع من قبل السلطة المركزية في دمشق باعتباره مسألة سيادية، دون استبعاد إمكانية تخصيص منطقة شمال شرق سوريا بقسم من العائدات المتولدة عن النفط، لتنمية المنطقة اقتصادياً ومعالجة الأضرار البيئة الناجمة عن استخراج النفط.

وتابع الدسوقي بالإشارة إلى حيوية ملف النفط بالنسبة لـ"قسد" فهو يشكل العصب الرئيسي لإيرادات موازنة الإدارة الذاتية وتمويل رواتب العاملين فيها، كما يشكل ورقة ضغط على دمشق لضمان الإقرار بمصالح "قسد" وتثبيتها بشكل دستوري ومؤسساتي، فضلاً بأن قطاع النفط يدار من قبل  كادر حزب "العمال" الكردستاني، وبالتالي جميع ما سبق تصعب عمل اللجان التنفيذية فيما يتعلق بإدارة النفط والغاز.


تفاصيل مؤجلة
من جهته، يلفت الباحث الاقتصادي يونس الكريم إلى سيطرة الولايات المتحدة على حقول النفط، حيث القواعد التابعة لـ"التحالف الدولي" بقيادة واشنطن، ويقول لـ"عربي21": الواضح أن تفاصيل إدارة ملف النفط مؤجلة، وليس من المتوقع أن تتسلم دمشق إدارتها قريباً.

وفسر الكريم ذلك بـ"العقوبات المفروضة على سوريا"، وقال: "باعتقادي ستبقى الحقول تحت سيطرة "قسد"، لكن الواضح أنه سيتم تقاسم الإنتاج بين "قسد" والدولة السورية"، وتابع "الاتفاق يمهد حالياً لتقاسم الثروات لا لإدارتها".  

وتسيطر "قسد" على غالبية حقول النفط السورية، وأكبرها حقل العمر في ريف دير الزور، وحقل كونيكو للغاز في دير الزور والسويدية في الحسكة.

وأكد الباحث أيمن الدسوقي تراجع إنتاجية الآبار النفطية والغازية في شمال شرق عما كانت عليه قبل اندلاع الثورة السورية عام 2011، نتيجة التخريب وسوء الإدارة وانسحاب الشركات الأجنبية التي كانت تدير هذه الآبار، وقال: "بالتالي مساهمة النفط والغاز في الاقتصاد السوري تعتمد على الكميات المنتجة، والقدرة على تطويرها من خلال عودة الشركات الأجنبية للعمل على إصلاح وتطوير الآبار النفطية والغازية، وهذا يعني أنه في حال الوصول إلى صيغة لإدارة آبار النفط والغاز، فقد تخفف شيئاً ما من فاتورة الاستيراد ولكن لا يمكن أن تلغي الحاجة للاستيراد".

في الإطار ذاته، أشار يونس الكريم إلى أن إنتاج حقول النفط السورية يتراوح بين 130-150 ألف برميل يومياً، وقال: "هذا الإنتاج يغطي 70 في المئة من حاجة سوريا للنفط، لكن مع دخول الاتفاق حيز التنفيذ نتوقع حدوث بعض التحسن على مستوى توفر المحروقات في سوريا".

مقالات مشابهة

  • وزير الكهرباء المهندس عمر شقروق: زيادة التغذية الكهربائية تشمل كافة المحافظات ووضعنا خطة لدعم الشبكة من الطاقة البديلة
  • بعد الاتفاق مع قسد..هل تتسلم الحكومة السورية ملف النفط؟
  • وزير التموين: أسواق اليوم الواحد للسيطرة على الأسعار واستعددنا بشكل مكثف لشهر رمضان
  • رسميًا.. التموين والمالية تعلنان بدء صرف الزيادة على بطاقات التموين اليوم
  • لهذا السبب.. القوات الأمريكية تقصف السفينة “غلاكسي ليدر” في الحديدة
  • قصف أمريكي يستهدف الحديدة اليمنية
  • ضمن سلسلة اعتداءاته.. قصف أمريكي جديد يستهدف الحديدة اليمنية
  • «الحوثيون» يعلنون استهداف حاملة الطائرات «هاري ترومان».. واشنطن تقصف السفينة الإسرائيليةالمحتجزة في الحديدة
  • الصحة اليمنية لـبغداد اليوم: 31 شهيداً و 101 جريح جراء القصف الامريكي
  • نجما مسلسل رائحة الصندوق يعلنان عن علاقتهما بشكل رسمي