الخريطة الزمنية لانتخابات النقابة العامة للمحامين 2024
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
كتب- محمد أبو بكر:
كشفت نقابة المحامين المصرية، اليوم الجمعة، عن المواعيد الكاملة لانتخابات النقابة العامة للمحامين 2024.
وقالت النقابة، وفق منشور لها عبر "فيسبوك"، إن المواعيد الكاملة لانتخابات النقابة العامة للمحامين 2024، كالآتي:
- فتح باب الترشح لمنصب نقيب المحامين وأعضاء مجلس النقابة من الساعة التاسعة صباحًا وحتى الثالثة مساءًا ما عدا اليوم الأخير حتي الساعة الخامسة مساءًا، من السبت حتي الأربعاء "من 27 يناير وحتى 31 يناير".
- غلق باب تلقي طلبات الترشح، سيوافق يوم الأربعاء 31- يناير.
- إعلان الكشوف الأولية للمرشحين وفحص الطلبات، سيوافق السبت 3 فبراير.
- تلقي الطعون والتظلمات والتنازلات، سيوافق الأحد والإثنين والثلاثاء " من 4 وحتى 6 فبراير".
- الفصل في الطعون والتظلمات، سيوافق الأربعاء 7 فبراير.
- إعلان الكشوف النهائية للمرشحين، سيوافق الخميس 8 فبراير.
- تلقي الطعون والتظلمات على كشوف الناخبين، سيوافق الثلاثاء 13 فبراير.
- انتخابات النقابة العامة، سيوافق السبت 9 مارس.
- الإعادة، ستوافق السبت 23 مارس.
وكان مجلس نقابة المحامين، عقد أمس، برئاسة عبد الحليم علام، نقيب المحامين ورئيس اتحاد المحامين العرب، اجتماعًا بحضور السادة أعضاء المجلس؛ لمناقشة الموضوعات المطروحة ضمن جدول الأعمال، وانتهى الاجتماع إلى النتائج التالية:
اقرأ أيضًا:
خاص| ننشر نص ضوابط الحج السياحي 1445 هجرية – مستند
تصل لـ450 ألف جنيه.. أسعار برامج الحج 2024 لجميع المستويات
تأكيدًا لمصراوي.. السماح رسميًا بسفر السيدات بهذا العمر دون محرم
السر في الريال.. "السياحة": أسعار الحج لم تتغير منذ عام 2015
...
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: كأس الأمم الإفريقية حصاد 2023 أسعار الذهب الطقس مخالفات البناء سعر الدولار انقطاع الكهرباء فانتازي الحرب في السودان طوفان الأقصى سعر الفائدة رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 النقابة العامة للمحامين نقابة المحامين المصرية الترشح لمنصب نقيب المحامين طوفان الأقصى المزيد النقابة العامة
إقرأ أيضاً:
أستراليا تستعد لانتخابات حاسمة في 3 مايو.. هل ينجح ألبانيز في الاحتفاظ بالسلطة؟
دعا رئيس الوزراء الأسترالي، أنتوني ألبانيز، إلى انتخابات مبكرة ستجرى في 3 مايو/أيار المقبل، لتنطلق بذلك حملة انتخابية تستمر خمسة أسابيع يسعى خلالها حزبه العمالي (يسار الوسط) للفوز بولاية ثانية في مواجهة الائتلاف الليبرالي الوطني بقيادة زعيم المعارضة، بيتر داتون.
وتوجه ألبانيز، الجمعة، إلى المقر الرسمي للحاكم العام، سام موستين، للإعلان عن موعد الانتخابات. ومن المتوقع أن تهيمن على الحملة قضايا غلاء المعيشة وأزمة الإسكان، وهي أزمات تتفاقم منذ وصول ألبانيز إلى السلطة.
يواجه ألبانيز تحديا صعبا أمام داتون، في ظل نظام الأغلبية المطلقة الذي تشترطه أستراليا، حيث يحتاج أي مرشح إلى أكثر من 50% من الأصوات للفوز. ومع احتدام المنافسة، قد يجد كلا المرشحين أنفسهم بحاجة إلى تشكيل تحالفات لضمان الأغلبية المطلوبة.
وازدادت تكاليف المعيشة بشكل ملحوظ خلال فترة ولاية ألبانيز، إذ رفع البنك المركزي الأسترالي أسعار الفائدة 12 مرة منذ الانتخابات الأخيرة. ورغم خفضها إلى 4.1% في فبراير الماضي، لا تزال ضغوط التضخم حاضرة.
ودافع ألبانيز عن أدائه قائلا: "واجهت أستراليا تحديات كبيرة في السنوات الماضية، ولا يمكننا التنبؤ بما سيأتي، لكن يمكننا التحكم في طريقة استجابتنا".
وأضاف: "اخترنا دعم المواطنين المتضررين من غلاء المعيشة، مع الاستثمار في المستقبل".
Relatedتقارب حذر... الرئيس الصيني شي يلتقي رئيس الوزراء الأسترالي ألبانيزي في بكينشاهد: خلال زيارته إلى الهند ألبانيز يحضر مباراة كريكت مع موديالسجن النافذ لمن يلقي التحية النازية.. أستراليا تقر قوانين جديدة لمكافحة جرائم الكراهيةفي المقابل، يركز داتون على الملف الاقتصادي، متهما حكومة العمال بإضعاف الشركات الصغيرة، مشيرا إلى إفلاس أكثر من 29 ألف شركة خلال السنوات الثلاث الماضية.
وقال في تصريح صحفي: "السؤال الذي يجب أن يطرحه الأستراليون هو: هل أنتم اليوم في وضع أفضل مما كنتم عليه قبل ثلاث سنوات؟".
ويعد نقص المساكن أحد أكبر التحديات التي تواجه البلاد، حيث وعد ألبانيز ببناء 1.2 مليون منزل خلال خمس سنوات، إلا أن تنفيذ الخطة يشهد تباطؤا منذ الإعلان عنها في 2023.
أما داتون، فقد تعهد بتخفيف الضغط على السوق عبر تقليص أعداد المهاجرين، إضافة إلى السماح للأستراليين باستخدام مدخراتهم في صناديق المعاشات التقاعدية لتمويل شراء المنازل.
ويجمع الحزبان على التزامهما بتحقيق الحياد الكربوني بحلول 2050، لكن مساراتهما تختلف جذريا. ألبانيز يدفع نحو تحول يعتمد على الطاقة المتجددة، بينما يراهن داتون على الطاقة النووية، واعدا ببناء سبع محطات بتمويل حكومي.
من المتوقع أن يحقق ائتلاف داتون مكاسب في مجلس النواب، ما قد يضع حكومة العمال أمام خطر فقدان أغلبيتها الضئيلة البالغة 77 مقعدا من أصل 151.
ومع تقليص عدد المقاعد إلى 150 بعد إعادة التوزيع، تزداد احتمالات تشكيل حكومة أقلية مدعومة من مستقلين أو أحزاب صغيرة، كما حدث في انتخابات 2010.
حزب الخضر، بقيادة آدم باندت، أبدى استعداده لدعم حكومة أقلية عمالية بشرط تنفيذ مطالب تشمل حظر مشاريع الوقود الأحفوري الجديدة، وتقديم رعاية أسنان مجانية، وتحديد سقف لزيادات الإيجارات.
تبقى الانتخابات مفتوحة على كل السيناريوهات، وسط ترقب لما ستسفر عنه صناديق الاقتراع في بلد لم يشهد الإطاحة بحكومة بعد ولاية واحدة منذ عام 1931.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية تكاثر الطحالب السامة يثير القلق في جنوب أستراليا.. إغلاق شواطئ ونفوق أعداد كبيرة من الأسماك أستراليا: تجريد مراهق من سلاحه بعد صعوده إلى طائرة ومعه بندقية صيد محشوة بالرصاص وفاة "صاحب الذراع الذهبية" في أستراليا.. رجل أنقذ بدمه حياة 2.4 مليون طفل أنتوني ألبانيزيالسياسة الأستراليةانتخابات عامةأستراليا