طعام شائع يدمر صحة الأطفال| احذر منه
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
تؤثر العادات الغذائية بشكل كبير على مستقبل الطفل وصحته وذكائه في الشباب وتعد الحلوى المصنعة من أكثر الأطعمة السيئة التي يجب إبعادهم عنها بقدر كبير.
ووفقا لما جاء في موقع تايمز اوف انديا تعد الحلوى من الأطعمة المفضلة للأطفال، ولكنها يمكن أن تكون ضارة جدًا بصحتهم إذا تم تناولها بكميات كبيرة. تحتوي الحلوى على نسبة عالية من السكر والدهون
. إليك طرق علاج الجدري المائي
يمكن أن يؤدي الإفراط في تناول الحلوى إلى مجموعة متنوعة من المشاكل الصحية، بما في ذلك:
زيادة الوزن والسمنة: يمكن أن يؤدي تناول الكثير من الحلوى إلى زيادة الوزن والسمنة، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكري وبعض أنواع السرطان.
تسوس الأسنان: السكر الموجود في الحلوى يمكن أن يسبب تسوس الأسنان، مما يؤدي إلى ألم والتهابات.
مشاكل في الجهاز الهضمي: يمكن أن يؤدي تناول الكثير من الحلوى إلى مشاكل في الجهاز الهضمي، مثل الإسهال والإمساك.
مشاكل في النوم: يمكن أن يؤدي تناول الكثير من الحلوى قبل النوم إلى صعوبة النوم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحلوى الجهاز الهضمي السرطان أمراض القلب والسكري صعوبة النوم مشاكل في الجهاز الهضمي مشاكل في النوم یمکن أن یؤدی
إقرأ أيضاً:
تجاهل أسئلة الأطفال قد يؤدي لانحرافات سلوكية.. تحذير للآباء والأمهات
حذر الدكتور نور أسامة، استشاري نفسي وعضو المجلس القومي للطفولة والأمومة، من خطورة تجاهل أسئلة الأطفال المتعلقة بالتوعية الجنسية، مشيرًا إلى أن الرد على أسئلة مثل 'أنا جيت إزاي؟' يجب أن يكون تدريجيًا وبطريقة تتناسب مع عمر الطفل، لضمان فهمه الصحيح دون إثارة فضوله بطرق غير آمنة.
وقال الدكتور نور أسامة، استشاري نفسي وعضو المجلس القومي للطفولة والأمومة، مع الإعلامية آية شعيب في برنامج «أنا وهو وهي» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن تجاهل هذه الأسئلة يدفع الأطفال للبحث عن المعلومات من مصادر أخرى مثل الأصدقاء أو الإنترنت، ما قد يعرضهم لأفكار مغلوطة أو سلوكيات منحرفة قد تستمر معهم حتى مرحلة المراهقة، مثل مشاهدة المواقع الإباحية أو إدمان العادة السرية، وقد تتطور أحيانًا لسلوكيات أكثر خطورة كالتحرش أو العلاقات غير السليمة.
وأشار إلى مجموعة من العلامات التي قد تدل على تعرض الطفل للاعتداء الجنسي، أبرزها اضطرابات في النوم، تغييرات سلوكية مفاجئة مثل الانعزال أو العدوانية، التبول اللا إرادي، أو اللعب بعدوانية بطريقة غير مألوفة. ونبه إلى أن هذه الأعراض قد تظهر بشكل جزئي وتستمر لأكثر من شهرين.
وأوضح الخبير أن وجود مشاعر إيجابية لدى الطفل تجاه المعتدي، كما عرضته بعض الأعمال الدرامية، يعود غالبًا إلى غياب دور الأب، ما يجعل الطفل يبحث عن الحنان أو الاحتواء في مصادر أخرى قد تستغله، مؤكدًا أهمية توازن دور الأبوين في التربية لحماية الأطفال نفسيًا وسلوكيًا.