اكتشاف احتياطي كبير من الليثيوم في تايلند
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
أعلنت الحكومة في تايلند اليوم، اكتشاف احتياطي من الليثيوم يبلغ نحو 15 مليون طن، ما سيجعل البلاد إحدى الجهات الرئيسية في العالم المالكة لهذا المعدن الأساسي للتحول في مجال الطاقة.
وقالت نائب المتحدث باسم الحكومة التايلاندية رودكلاو إنتاونغ سوانكيري لقناة تلفزيونية محلية إن الاحتياطي الذي يُقدّر بنحو 14,8 مليون طن من الليثيوم، يقع في موقعَين منفصلَين في مقاطعة فانغ نغا (جنوب)، على مسافة ليست بعيدة عن جزيرة بوكيت السياحية.
مسؤول حقوقي أممي: المعتقلون الفلسطينيون في غزة يتعرضون لسوء المعاملة والإهانة منذ 32 دقيقة ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 24762 شهيداً منذ ساعة
وأضافت «إنه خبر جيّد. إنها فرصة لتايلاند لتصبح معتمدة على نفسها في إنتاج بطاريات السيارات الكهربائية».
وتابعت «نحاول معرفة مقدار الكمية التي يمكن استغلالها. الأمر يستغرق وقتاً».
ويضع هذا المنجم تايلند في المرتبة الثالثة عالمياً لناحية امتلاك أكبر احتياطي من الليثيوم، خلف بوليفيا (23 مليون طن) والأرجنتين (20 مليون طن)، اللتين تضمان نحو نصف احتياطيات العالم من هذا الذهب الأبيض المرغوب فيه على نطاق واسع.
المصدر: الراي
كلمات دلالية: من اللیثیوم ملیون طن
إقرأ أيضاً:
بالصور.. اكتشاف 27 نوعًا جديدًا من الحيوانات
اكتشف الباحثون 27 نوعا جديدا من الحيوانات خلال بحث استمر 38 يوما في منطقة ألتو مايو شمال غرب بيرو. ونشرت نتائجه هذا العام الجمعة 20 ديسمبر من قبل منظمة الحفظ الدولية.
بالنسبة للعلماء، تعتبر هذه النتائج مفاجئة نظرا للكثافة السكانية العالية في المنطقة. والتي تخضع أيضا لضغوط كبيرة بسبب إزالة الغابات والزراعة.
ومن بين الأنواع الجديدة المكتشفة، الأكثر إثارة للاهتمام هي هذه السمكة ذات الرأس الكبير المرقط.
وقال تروند لارسن، مدير منظمة Conservation International، في تعليقات نقلتها شبكة CNN: “لم ير العلماء شيئًا كهذا من قبل”.
وقال لصحيفة الغارديان: “إذا كان علي أن أتكهن، فسأقول إنه قد يكون له علاقة بالأعضاء الحسية في الرأس. أو قد يساعد في التحكم في الطفو، أو توفير احتياطيات من الدهون، أو مساعدة الشخص في استراتيجية البحث عن الطعام”.
ومن الاكتشافات الأخرى: سمندل متسلق الأشجار، أو ثعلب طائر قصير الذيل، أو سنجاب قزم يبلغ طوله 14 سنتيمترا ويتحرك بسرعة. مما يجعل من الصعب للغاية اكتشافه في الغابات المطيرة الكثيفة، وفقا للدراسة التي نشرت يوم الجمعة.
وحدد العلماء نوعًا جديدًا من الفئران “الشوكية”، سُميت على اسم الشعر الواقي القاسي الموجود على فراءها. والذي يعمل بشكل مشابه لأشواك القنفذ.
وتم اكتشاف نوع جديد من الفأر الشوكي خلال رحلة استكشافية. قامت بها منظمة Conservation International إلى منطقة ألتو مايو الطبيعية في بيرو.
كما أعرب الباحثون عن سعادتهم باكتشاف فأر شبه مائي، ينتمي إلى واحدة من أندر مجموعات القوارض في العالم.
وبالإضافة إلى ذلك، تم أيضًا تسجيل سبعة أنواع جديدة أخرى من الأسماك، وهي نوع جديد من الضفادع. وعشر فراشات جديدة، وخنفستان من خنفساء الروث.
وقال تروند لارسن: “مع تاريخ طويل من تغير استخدام الأراضي والتدهور البيئي، فوجئت جدًا بالعثور على هذا الثراء الشامل للأنواع. بما في ذلك العديد من الأنواع الجديدة والنادرة والمهددة بالانقراض، والتي لا يمكن العثور على الكثير منها في أي مكان آخر”.