فهرية أفجان وبوراك أوزجيفيت يشاركان صورة تقلب مواقع التواصل
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
في مناسبة عائلية مميزة، احتفلت الممثلة فهرية أفجان وزوجها بوراك أوزجيفيت بعيد ميلاد ابنهما كرم الأول. الزوجان، اللذان اشتهرا بعلاقتهما الرومانسية التي بدأت في مسلسل “Çalıkuşu” وتوجت بالزواج في عام 2017، كشفا وجه ابنهما كرم لأول مرة في منشور خاص على وسائل التواصل الاجتماعي.
في تعليقها على الصورة، وصفت فهرية أفجان ابنها بكلمات قائلة: “ابني برائحة الزهور، ولد كرم قبل عام من اليوم؛ فتى مدهش.
أثارت الصور التي نشرتها أفجان، والتي تظهر العائلة وهي تحتفل بعيد ميلاد كرم مع كعكة وشموع، تفاعلاً كبيرًا على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تساءل الجمهور عن الشبه بين الصغير ووالديه.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: بوراك أوزجيفيت مشاهير تركيا
إقرأ أيضاً:
تم عرض “المنزل الوحيد” في إسطنبول، الذي جذب انتباه ملايين الأشخاص، للبيع!
المنزل الذي لفت أنظار المارة على طريق إسطنبول – إزمير السريع وأثار تفاعلاً واسعاً على وسائل التواصل الاجتماعي، عُرض مؤخراً للبيع. يقع هذا المنزل في قرية “كاباكلي” التابعة لمنطقة تشيفتلك في ولاية يالوفا، ويضم تسع غرف.
اتخذت “ياغمور شيرين” قرار بيع المنزل بسبب تعب والديها في سنوات التقاعد، بالإضافة إلى الاهتمام الكبير الذي حظي به المنزل عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وتحدثت ياغمور شيرين، البالغة من العمر 26 عاماً، لوكالة الأناضول أثناء اصطحابها فريق التصوير في جولة داخل المنزل، حيث أوضحت أن والدها، الذي كان أستاذاً جامعياً، ووالدتها، التي عملت في القطاع المصرفي، بنيا هذا المنزل في عام 1998 لقضاء سنوات تقاعدهما فيه.
وأشارت شيرين إلى أنها نشأت وسط الطبيعة في هذا المنزل، وقضت فيه أياماً لا تُنسى، معربة عن حبها الكبير له. وأضافت أنها تخرجت من كلية الهندسة المعمارية والتصميم بجامعة بهتشه شهير، ثم سافرت إلى مدينة ميلانو الإيطالية لاستكمال دراساتها العليا.
اقرأ أيضاخبير تركي يحذّر بعد وقوع زلزالين متتاليين في تركيا خلال 12…
الأربعاء 16 أبريل 2025وبعد انتهاء دراستها العليا، بدأت العمل كمهندسة معمارية في إحدى الشركات الإيطالية، وعلّقت قائلة:
“عندما عدت إلى المنزل لقضاء عطلة، زارني زميل إيطالي من عملي، وأخبرني قائلاً: ‘يا ياغمور، كل تركيا تتحدث عن منزلك!’، ثم أرسل لي رابطاً من وسائل التواصل الاجتماعي. الناس أبدوا إعجابهم الكبير بالمنزل، وأنا أقدّر هذا الاهتمام. لقد تعلمت من والدي قيمة الضيافة، لذلك أبواب منزلنا مفتوحة للجميع، وأرحب بكل من يرغب بزيارتنا.”