انتقادات لكيم كارداشيان بسبب ترويجها لأسرّة التسمير على "تيك توك"!
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
تعرضت كيم كارداشيان لانتقادات من المعجبين والأطباء بعد الترويج لأسرّة التسمير، على الرغم من خطر تسببها بالسرطان.
وانضمت كارداشيان إلى ترند حقق انتشارا على "تيك توك" تحت عنوان "بالطبع"، لتكشف في مقطع فيديو عن وجود سرير تسمير في مكتبها.
وحذرها أطباء الجلد على التطبيق من المخاطر الصحية العديدة الناجمة عن استخدام أسرّة التسمير، خاصة بالنظر إلى تاريخ عائلتها مع سرطان الجلد.
وأظهرت الدراسات أن التسمير الداخلي يزيد من خطر الإصابة بالنوعين الأكثر شيوعا من سرطان الجلد: سرطان الخلايا الحرشفية بنسبة 58% وسرطان الخلايا القاعدية بنسبة 24%.
إقرأ المزيد رجل ينجو بأعجوبة من مسمار اخترق عينه واستقر في دماغه!وتعرضت كيم (43 عاما) لانتقادات لتأييدها ممارسة يمكن أن تعرّض الملايين من متابعيها للخطر.
وقال طبيب الأمراض الجلدية في دنفر، الدكتور سكوت والتر: "كيم، دون قلة احترام، ولكن لماذا لديك سرير تسمير بينما أختك لديها تاريخ من سرطان الجلد؟ [في إشارة هنا إلى كلوي]. وإذا كان لديك تاريخ عائلي للإصابة بهذا المرض، فإن خطر الإصابة بالميلانوما يرتفع بنسبة 74%. وهذا بالإضافة إلى خطر التسمير الداخلي والورم الميلانيني وحده. دعونا لا نشجع التسمير في الأماكن المغلقة".
وتطلق أسرّة التسمير بشكل أساسي ضوء الأشعة فوق البنفسجية، وهو النوع الذي يمكن أن يؤدي بسهولة إلى ظهور التجاعيد وغيرها من علامات الشيخوخة المبكرة، وفقا لمؤسسة National Psoriasis.
وتنصح الأكاديمية الأمريكية للأمراض الجلدية (AADA) بشدة بعدم استخدام سرير التسمير للحصول على توهج كارداشيان المرغوب فيه.
وفي حين أن معدلات استخدام أسرّة التسمير آخذة في التناقص، أفادت AADA أن ما يقرب من 7.8 مليون أمريكي لم يتم ثنيهم عن ذلك.
المصدر: ديلي ميل
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الصحة العامة تيك توك مرض السرطان
إقرأ أيضاً:
محمد الباز: جبهة الإعلام هي حائط صد أمام الشائعات التي يتم ترويجها ضد الدولة المصرية
قال الكاتب الصحفي محمد الباز، رئيس تحرير جريدة الدستور، إن هناك عصابة تمارس كل ما تمتلكه من أسلحة ضد الدولة، لافتاً إلى أن مصر تواجه حرب الشائعات بعد ثورة 30 يونيو.
وأضاف الباز خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي "مصطفى بكري"، في برنامج "حقائق وأسرار" على قناة "صدى البلد" أن هدف الجماعة الإرهابية تخريب الجبهة الداخلية لتمرير مبتغاهم داخل الدولة المصرية وتنفيذ مخططهم، موضحاً أن المتآمرين يريدون ضرب الجبهة الداخلية من خلال هدم القيم الأصيلة. مؤكدا أن جبهة الإعلام هي حائط صد أمام الشائعات التي يتم ترويجها ضد الدولة المصرية
وأوضح أنه كان هناك مرحلتين للجماعة الإرهابية في حربها ضد الدولة المصرية، أولاً استخدام القوة الصلبة لكسر الجيش من خلال الجماعة المسلحة والإرهاب، ولكن الجيش المصري والشرطة استطاعوا دحرهم، والمرحلة الثانية هي القوة الناعمة عبر تخريب الجبهة الداخلية من خلال بث الشائعات والأكاذيب للتفرقة بين الجيش والشرطة ومؤسسات الدول المصرية الوطنية.
وأشار الكاتب الصحفي، إلى أن منصات الإخوان الآن تعمل حفلات زار جنونية لترويج الشائعات ضد الدولة المصرية وضد الإعلام، والكلام الذي لا أصل له، موضحاً أن سلاح الإعلام لا يختلف عن سلاح الجيش والشرطة في الدفاع عن الدولة المصرية.