أمير عسير يرعى توقيع اتفاقيات لإنشاء 3 مراكز صحية متخصصة
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
رعى صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير ورئيس هيئة تطويرها، حفل توقيع اتفاقيات أوقاف "الشاكرين" مع الشؤون الصحية بعسير، وجامعة الملك خالد، التي تهدف إلى إنشاء 3 مراكز صحية متخصصة في الأورام والأطراف الصناعية وغسيل الكلى.
جاء ذلك بحضور وزير الصحة فهد بن عبدالرحمن الجلاجل، ونائب وزير التعليم للجامعات والبحث والابتكار الدكتور محمد السديري، والرئيس التنفيذي لمؤسسة مستشفى الملك فيصل التخصصي الدكتور ماجد الفياض، ورئيس المجلس التأسيسي للقطاع الجنوبي الصحي الدكتور محمد القاسم، ورئيس مجلس أمناء أوقاف الشاكرين ملهي بن سلامة بن سعيدان.
#فيديو ||
أخبار متعلقة أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش"الأرصاد": أمطار متوسطة على منطقة جازان اليومالأمير #تركي_بن_طلال يستقبل المواطنين والمقيمين في المجلس العام بالخالدية، ويكرّم فريق إحدى العيادات الخاصة بخميس مشيط لإسعافهم مصابين في حادث مروري وقع بالقرب من مقر العيادة. pic.twitter.com/3L2JGhkGfb— إمارة منطقة عسير (@emartasir) January 19, 2024إنشاء مراكز طبيةتهدف الاتفاقيات إلى إنشاء مركز الأورام ومركز غسيل الكلى بالمدينة الطبية بجامعة الملك خالد لخدمة المناطق الجنوبية، ومركز التأهيل الطبي والأطراف الصناعية بمستشفى عسير المركزي، حيث قدمت الأوقاف دعماً مالياً بمبلغ 150 مليون ريال لإنشاء المراكز، ومن المتوقع أن تنتهي أعمالها في عام 2026.
وتأتي فكرة إنشاء مركز الأورام بهدف تقديم خدمات العلاج الإشعاعي، وزراعة النخاع الشوكي لمرضى أورام الدم، والتصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني، وخدمات العلاج الكيماوي.
وسيعنى مركز التأهيل والأطراف الصناعية بتقديم خدمات الأطراف الصناعية، وخدمات العلاج الطبيعي وطب التأهيل والعلاج الوظيفي، بما يتلاءم مع التكنولوجيا الحديثة العالمية.
وسيحقق إنشاء هذا المركز العديد من الأهداف للمستفيدين منها، زيادة نسبة فرص نجاح تركيب الأطراف. وسيقدم مركز الغسيل الكلوي خدماته آلاف المواطنين في منطقة عسير، عبر تزويده بوحدات متكاملة وبمواصفات عالية وبأحدث التقنيات العالمية، وتوفيره جميع الخدمات المرتبطة بالغسيل الكلوي، من أدوية ومستلزمات طبية، وعمل تحاليل دورية للمرضى، وتركيب القساطر والعمليات الجراحية الخاصة، إلى جانب توفير قوى عاملة بخبرات عالية من أطباء وممرضين.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس أبها عسير جامعة الملك خالد
إقرأ أيضاً:
فورة المناسبات..إنشاء مركز لتعليم وتطوير النساء في قضاء سنجار
آخر تحديث: 4 مارس 2025 - 11:52 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أصدر رئيس مجلس الوزراء، محمد شياع السوداني، امس الإثنين، قرارا بإنشاء مركز لتعليم وتطوير النساء في قضاء سنجار بمحافظة نينوى، فضلا عن توجيهه بإعداد برنامج تدريبي لتطوير النساء العاملات في مجال الصحافة والإعلام.وقال المكتب الإعلامي للسوداني في بيان ، إن “رئيس مجلس الوزراء، ترأس الاجتماع الدوري للمجلس الأعلى لشؤون المرأة، الذي تزامن مع الاحتفال باليوم الوطني للمرأة العراقية، والذي أقرّ مجلس الوزراء اعتماده في الثالث من آذار من كل عام”.وأضاف أن “الاجتماع شهد استضافة وكيلة وزارة العمل والشؤون الاجتماعية، لبحث قانون تعويض الناجيات الايزيديات ومن المكوّنات الأخرى، بحضور مستشار رئيس مجلس الوزراء لحقوق الانسان، وقد جرى إدراج الملاحظات التي سجلت على مسودة القانون، وإرسالها الى الأمانة العامة لمجلس الوزراء لدراستها وتضمينها بالمسوّدة وذلك دعماً وضماناً لحقوقهنّ”.وتابع “كما جرت الموافقة على إنشاء مركز لتعليم وتدريب وتطوير النساء في قضاء سنجار بمحافظة نينوى، بإشراف المجلس الأعلى لشؤون المرأة وبالتنسيق مع وزارة الهجرة والمهجرين، لبناء قدرات نساء القضاء، عبر برامج تدريبية وتعليمية متكاملة تشمل العديد من المهارات الفعالة في سوق العمل، وتستهدف تمكينها وإدماجها في المجتمع”.ولفت إلى أن “المجلس قرر إعداد برنامج تدريبي للنساء العاملات في مجال الصحافة والاعلام، لتعزيز مهارات العمل لديهنّ، بالتنسيق مع هيئة الاعلام والاتصالات، وشبكة الإعلام العراقي، ونقابة الصحفيين العراقيين، وجهات ساندة أخرى”.وفي السياق ذاته، وتزامناً مع اختيار بغداد عاصمة السياحة العربية 2025، وافق المجلس “على اعداد برنامج تدريبي للنساء العاملات في قطاع السياحة والآثار والفندقة، بالتنسيق مع وزارة الثقافة والسياحة والآثار، ومستشار رئيس مجلس الوزراء لشؤون السياحة والآثار، لتطوير مهارات النساء في هذا المجال”.وأشار البيان إلى أنه “وبهدف دعم اقسام شؤون المرأة في مؤسسات الدولة، تقرر توجيه الوزراء والمحافظين خلال جلسة مجلس الوزراء، بدعم أقسام المرأة في الوزارات والمحافظات والجهات الساندة، وتخصيص الدعم المالي اللازم لتنفيذ الستراتيجيات والبرامج المعتمدة”.كما وجه السوداني، “وزارة التربية بافتتاح صفوف للتعليم المبكّر (التمهيدي)، للأطفال من اعمار 4- 6 سنوات، كما وجه الوزارات والمحافظات، للتعاون مع وزارة العمل والشؤون الاجتماعية، لتهيئة أماكن خاصة بإنشاء دور حضانة، وذلك لدعم الأمهات من الموظفات”.