رايت المقاتلين الصناديد موزعين في الصحراء وأطراف المدن يحرسون الولاية
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
ده برد شنو في الشمالية ده ؟
ومن عجبي لسع بتمنوا برد ازيد عشان الفول والقمح
تذكرت حديث النبي صلى الله عليه وسلم عن الكفارات اسباغ الوضوء في الكرهات
وقصة عمرو بن العاص لما احتلم وتيمم قال خشيت أن أهلك
وقصة الصحابي المجروح في راسه قال صلى الله عليه وسلم انما كان يكفيه أن يعصب رأسه بخرقة ثم يفيض الماء على جسده ويمسح عليها ويتيمم
ووصية ابن مسعود الشتاء ربيع المؤمن طال ليله فقامه وقصر نهاره وصامه
وان لجهنم نفَسان؛ نفس في الصيف ونفس في الشتاء وان من عذابها الزمهرير وهو شدة البرد
ورايت المقاتلين الصناديد موزعين في الصحراء وأطراف المدن يحرسون الولاية
اللهم انصر جيشنا وادحر عدونا
محمد هاشم الحكيم
.المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
إمام الحرم: حرص النبي على أمته بلغ الغاية في بيان الشريعة
قال فضيلة إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور ماهر المعيقلي، إن مهمة الرسل الدعوة إلى الله تعالى وإبلاغ الرسالة وتبيين الشريعة، فقد بعثوا دعاة للخير وهداة للبشر مبشرين من أطاع الله بعظيم الجزاء ومنذرين من عصاه بشديد العقاب.
وأكد أن نبينا محمد صلى الله عليه وسلم خاتم الرسل، وسيد ولد آدم، بلغ الرسالة وأدى الأمانة ونصح الأمة وجاهد في الله حق جهاده حتى أتاه اليقين.
أخبار متعلقة هطول أمطار الخير والبركة على محافظتي ينبع والجوفعلى مساحة 98 ألف متر مربع.. افتتاح حديقة الخزامى بخميس مشيطوأشار إلى أن النبي كان يدعوا أمته ليلا ونهاراً، سرا وجهارًا، وكان يذهب للمشركين في أسواقهم ومجامعهم، يدعوهم إلى ربهم ويصبر على أذاهم وصدهم وإعراضهم.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } إمام الحرم: حرص النبي على أمته بلغ الغاية في بيان الشريعة حرص النبي على أمتهوأكد أن حرص النبي على أمته أشد من حرصهم على أنفسهم، حتى كان يتحسر ويحزن لإعراضهم حزنًا يكاد يفتك به ويهلكههم، فنهاه ربه عن ذلك فقال تعالى: "فلا تذهب نفسك عليهم حسرات"،وبين له أن التوفيق للهداية منه وحده جل وعلا فقال: "إن تحرص على هداهم فإن الله لا يهدي من يضل وما لهم من ناصرين".
وأكد أن من كمال شفقته صلى الله عليه وسلم على أمتهن كثرة دعاءه لهم وبكاءه لأجلهم حرصًا عليهم وخوفًا من عذابهم، وإن من عظيم حرصه تتبعه شؤون أصحابه وأتباعه، فهو يواسي المحزون ويفرج عن المكروب ويكون مع الناس في شؤونهم وأحوالهم.
وأشار إلى أن حرص النبي على أمته بلغ الغاية في بيان شريعته، ممتثلًا أمر ربه تعالى، فما من شيئ يقرب الأمة من الجنة ويزحزهم عن النار إلا وقد بينه النبي صلى الله عليه وسلم.