فيفا يحدد موعد إعلان جدول بطولة كأس العالم 2026
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
حدد الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" الرابع من فبراير المقبل موعداً للإعلان عن جدول مباريات بطولة كأس العالم 2026، المقررة في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا.
وذكر فيفا عبر موقعه الالكتروني الرسمي اليوم الجمعة أنه سيتم الكشف عن الجدول عبر بث مباشر لقنوات من كندا والمكسيك والولايات المتحدة، إلى جانب المنصة الرسمية (فيفا بلس).
ومن المقرر أن يتم الإعلان أيضا عن موقع وملعب مباراة افتتاح المونديال ومواقع كل مجموعة وأماكن الإقامة في المسابقة التي ستنطلق في يوليو 2026.
وأضاف فيفا: "من المقرر أن تقام بطولة كأس العالم المقبلة في 16 مدينة بكندا والمكسيك والولايات المتحدة، وهي أتلانتا، بوسطن، دالاس، جوادالاخارا، هيوستن، كانساس سيتي، لوس أنجليس، مكسيكو سيتي، ميامي، مونتيري، نيويورك نيوجيرسي، فيلادلفيا، منطقة خليج سان فرانسيسكو، سياتل، تورونتو، وفانكوفر".
يذكر أن النسخة المقبلة من كأس العالم ستكون الأولى التي يشارك فيها 48 منتخبا بدلا من 32.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كأس العالم فيفا الاتحاد الدولي لكرة القدم كأس العالم 2026 کأس العالم
إقرأ أيضاً:
للإفراج عن الأسرى الأمريكيين..نشأت الديهي يكشف عن مفاوضات سرية بين حماس والولايات المتحدة
كشف الإعلامي نشأت الديهي، عن وجود اتصالات مباشرة بين الولايات المتحدة وحركة حماس، بهدف إتمام صفقة للإفراج عن الأسرى الأمريكيين المحتجزين في غزة، دون التنسيق مع إسرائيل.
وأشار "الديهي" خلال تقديم برنامجه "بالورقة والقلم" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء اليوم الأربعاء، إلى أن إسرائيل خرجت بتصريحات تؤكد حدوث تنسيق مسبق بين إدارة ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن هذه المشاورات.ولفت إلى أن هذه التحركات وضعت نتنياهو في حالة صدمة كبيرة، خاصة في ظل حساسية الموقف داخل الحكومة الإسرائيلية.
وأكد أن هذه الخطوة تعكس طبيعة السياسة الواقعية التي لا تخضع للشعارات، مشددًا على أن القضية الفلسطينية لن تتم تصفيتها، رغم تصنيف حماس كمنظمة إرهابية من قبل بعض الدول.واستشهد الديهي بمجزرة دير ياسين، مؤكدًا أنه عندما ارتكبتها العصابات الصهيونية، لم تكن حماس موجودة أصلًا، مشيرًا إلى أن الجرائم التي ترتكبها إسرائيل ليست مرتبطة بوجود قيادات فلسطينية مثل أبو مازن أو ياسر عرفات، بل هي سياسة ممنهجة تتبعها الحكومات الإسرائيلية منذ عقود.واختتم حديثه بالدعوة إلى توفير حياة عادلة للشعب الفلسطيني، مؤكدًا أن الحل لا يكمن في المساومات السياسية، بل في تحقيق العدالة والحقوق المشروعة للفلسطينيين.