أكدت قرينة صاحب السمو حاكم الشارقة، سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، رئيسة مؤسسة القلب الكبير، المناصرة البارزة للأطفال اللاجئين لدى المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، أن واقع اللاجئين اليوم يحدد مستقبل الإنسانية في العالم، وقالت: «نريد أن نخفف من التحديات الجسدية والنفسية للاجئين، فلم يعد يكفي إطلاق المشاريع الإنسانية وتنفيذها.

الأولوية اليوم هي التأكد من استمرارها ومواصلة تطويرها لتقدم خدمات تليق بالإنسان وكرامته وحقه في حياة آمنة ومستقرة».
جاء ذلك خلال لقاء سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي وفداً من المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في العاصمة المصرية القاهرة، اطلعت خلاله على جهود المفوضية في مساعدة اللاجئين في مصر والبلدان المجاورة.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات الشيخة جواهر

إقرأ أيضاً:

عضو بـ"العالمي للفتوى": صيانة أمانة المجالس من سلامة الفطرة الإنسانية.. فيديو

قالت الدكتورة إيمان محمد، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، إن صيانة أمانة المجالس من سلامة الفطرة الإنسانية، ومن محاسن خصال الشريعة الإسلامية.

صيانة أمانة المجالس 


واستشهدت محمد، خلال حلقة برنامج "فطرة"، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء،  بالحديث الشريف حيث يقول سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا حدث الرجل الحديث ثم التفت، فهي أمانة"، موضحة أن التفت يعني نظر يمينًا ويسارًا خشية سماع حديثه وحرصًا منه على اختصاص المتحدث بالإصغاء إليه دون غيره، مضيفة :"الإمام ابن القيم رحمه الله يقول: "وحسن المجالس وشرفها بأمانة حاضرها، بما يحصل في المجالس ويقع فيها من الأقوال والأفعال".

 

وأشارت إلى أن ليس كل جليس يصلح بالإصغاء إليه، وكان على الإنسان تحري من يختار مؤانسًا بالإصغاء إليه ويستأمنه على حديثه من صديق مخلص الود، لأننا جميعًا نحتاج في وقت من الأوقات إلى مؤنس من صديق مخلص، أو استئناس به بمجرد الإفصاح عن حاجة تضيق بها صدورنا، فتنشرح الصدور بنصيحة صادقة وعون صديق مخلص وقت الحاجة إليه".


وأضافت: "وفي المعنى هذا، ذكر الإمام الموردي رحمه الله في "أدب الدنيا والدين" أن من الأسرار ما لا يستغنى فيه عن مصاحبة صديق مساهم واستشارة ناصح مسالم، فليختر العاقل لسره أمينًا إن لم يجد إلى كتمه سبيلًا، لذلك، كان إفشاء السر من قبيح خصال الفطرة، لأن فيه الكثير من المفاسد التي نهت عنها الشريعة الإسلامية، ومنها خيانة الأمانة، والتخبيط على الأصحاب، والإخلال بالمروء".

 

مقالات مشابهة

  • محمد بن سعود القاسمي يشهد التصفيات النهائية لـ«رأس الخيمة للقرآن الكريم»
  • رئيس مفوضية اللاجئين يدعو إلى دعم إعادة الإعمار في سوريا
  • العنزي: لا أتوقع استمرار جيسوس مع الهلال حتى كأس العالم للأندية.. فيديو
  • واقع أجنبية بدون رضاها.. اليوم الحكم على اللاعب أحمد ياسر المحمدي
  • وزير التعليم: ندعو العالم لدعم مرشح مصر لليونسكو من أجل مستقبل ‏تتوحد فيه الثقافات
  • 30 رئيس دولة وحكومة و140 وفداً يشاركون في القمة العالمية للحكومات
  • 160 عارضاً و500 علامة تجارية عالمية بمعرض «جواهر الإمارات»
  • عضو بـ"العالمي للفتوى": صيانة أمانة المجالس من سلامة الفطرة الإنسانية.. فيديو
  • هل تكون أفريقيا هي مستقبل العالم؟
  • إسرائيل اليوم: إدارة ترامب تدرس كيفية إقناع الدول بقبول اللاجئين من غزة