حصد مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار 3 جوائز ضمن مسابقة "ستيفي أووردز - STEVIE Awards" للشرق الأوسط وشمال أفريقيا لعام 2024، والتي تُمنح لأفضل المنظمات على مستوى المنطقة تقديرًا لإنجازاتها في مجالات ابتكار الأعمال.

قال أسامة الجوهري، مساعد رئيس مجلس الوزراء، ورئيس مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار، إن تتويج المركز بجوائز "ستيفي"، وهي الجوائز الأكثر تميزًا في مسابقات الابتكار على مدار 20 عامًا بالمنطقة، جاء بعد منافسة قوية مع حوالي 1000 فريق من مختلف دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حصل خلالها المركز على أعلى التقييمات من لجنة تحكيم مكونة من حوالي 150 محكمًا متخصصًا من مختلف أنحاء العالم، مشيرًا إلى أن ذلك التكريم يعد تتويجًا للجهود البحثية والمعرفية للمركز خاصة خلال الفترة الماضية، في إطار تنفيذ توجيهات الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، بضرورة دعم الأنشطة الابتكارية ومتطلبات التحول الرقمي ومواكبة التطورات العالمية في المجال البحثي والإتاحة المعلوماتية.

وأضاف "الجوهري"، أن صفحة المركز على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" قد فازت بالجائزة الذهبية في المسابقة باعتبارها الصفحة الأكثر ابتكارًا على مستوى الشرق الأوسط، كما فاز الموقع الإلكتروني للمركز بالجائزة الذهبية أيضًا، باعتباره الأكثر ابتكارًا بين مواقع المؤسسات غير الهادفة للربح، كما فازت منصة "حوار"، التي دشنها المركز كأكبر قناة تواصل بين الحكومة والمواطنين، بالجائزة البرونزية في فئة الابتكار في تقديم الخدمات الحكومية.

وأشار رئيس "مركز المعلومات" بمجلس الوزراء، إلى أن فوز المركز بجوائز مسابقة "ستيفي أووردز" يأتي للمرة الثانية من نوعها خلال عامين، حيث سبق للمركز الفوز بعدة جوائز ذهبية وبرونزية بالمسابقة ذاتها عن عام 2022، كما جاءت تلك الجوائز أيضًا بعد أقل من  4أشهر فقط من حصول المركز على 3 جوائز من مؤسسة "جلوبي" للأعمال بالولايات المتحدة، والتى تُمنح لأفضل المنظمات على مستوى العالم تقديرًا لإنجازاتها فى مختلف الأعمال والتكنولوجيا، مضيفًا أن جميع تلك الجوائز تضيف إلى سجل تكريم "مركز المعلومات" على منصات التتويج العالمية، والتي شهدت فوز المركز بـ 20 جائزة دولية خلال السنوات الأربع الأخيرة.

ولفت "الجوهري"، إلى أن المركز سعى خلال السنوات الماضية إلى تكثيف أعمال النشر الرقمي عبر تدشين مجموعة من المواقع الإلكترونية والتطبيقات على الهواتف المحمولة واللوحات المعلوماتية، في إطار مواكبة لغة العصر الحديث في جمع وتحليل البيانات والتواصل مع شرائح أكبر من مجتمعات المستفيدين، وهو ما انعكس على تحقيق المنصات الرقمية للمركز خلال عام 2023  فقط حوالي 37 مليون وصول لتلك المنصات، ازداد معها عدد المتابعين على صفحة المركز على موقع "فيسبوك" بمعدل وصول بلغ 21  مليونا خلال عام 2023، بعد تنويع المنتجات التي تقدمها الصفحة، بإجمالي 1343مقطعًا للفيديو والبودكاست وتصميمًا بالإنفوجراف، والتي تعرض نتاج عمل المركز البحثي وجهود الحكومة التنموية في شتى المجالات.

وحول فوز الموقع الإلكتروني للمركز بالجائزة الذهبية في مسابقة "ستيفي أووردز"، فقد أكد "الجوهري"، أنه، ووفقًا لبيانات similarweb في أغسطس 2023، فقد فاق "مركز المعلومات" بمجلس الوزراء مراكز دولية مرموقة، مثل: "كارنيجي" و"بروكنجز"، في نسبة زيارات الموقع الإلكتروني القادمة من صفحة "فيس بوك" وهو ما يعكس فعالية الصفحة في اجتذاب المستخدمين، مشيرًا إلى إطلاق المركز إصدارًا جديدًا من موقعه الإلكتروني، أغسطس الماضي، بخيارات مبتكرة تتفاعل مع رغبات المستخدمين، بما يلبي مختلف الاحتياجات في الوصول السريع للبيانات والمعلومات بعد تطوير محركات البحث بالموقع، وهو ما انعكس على تحقيق الموقع الإلكتروني للمركز حوالي 1.6 مليون زيارة بعد إطلاق نسخته الجديدة التي تضم أكثر من 4500 إصدار متنوع في شتى المجالات، فضلًا عن  15 ألف دراسة منشورة بالقاعدة القومية للدراسات التابعة للمركز.

وحول فوز منصة "حوار" بجوائز مسابقة "ستيفي أووردز"، أوضح "الجوهري"، أن تلك المنصة تتيح الفرصة للمواطن، لإبداء الآراء والمقترحات فى مختلف الموضوعات المطروحة على المنصة، وذلك عبر الرابط التالي: (http://hewar.idsc.gov.eg/)، بما يحقق أفضل دعم لعملية اتخاذ القرار، حيث تم تدشين تلك المنصة على غرار أفضل 10 تجارب دولية في مجال المشاركة المجتمعية الإلكترونية، بدول: اليابان، وأستراليا، وإستونيا، وسنغافورة، وفنلندا، والدنمارك، وكندا، والإمارات، والسعودية، وعُمان، والتي حققت أعلى تصنيف بمؤشر المشاركة الإلكترونية، كأحد المؤشرات الفرعية لمؤشر الأمم المتحدة لتنمية الحكومة الإلكترونية، وهو ما ساعد فى فوز تلك المنصة بجائزة "جلوبي" الأمريكية العام الماضي، وتحقيقها لأكثر من 137 ألف زيارة خلال 2023.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مركز معلومات مجلس الوزراء جائزة جوائز مركز المعلومات رئيس الوزراء الموقع الإلکترونی مرکز المعلومات المرکز على وهو ما

إقرأ أيضاً:

الكشف مضمون رسائل تهديد بعثها الحوثيون وصلت عبر البريد الإلكتروني.. الجماعة ترفض التعليق بمبرر انها ''معلومات عسكرية سرية''

قبل منتصف الليل بقليل شهر مايو الماضي، لاحظ مسؤول تنفيذي كبير في شركة شحن يونانية وصول رسالة بريد إلكتروني مريبة لصندوق الوارد الخاص به.

وحذرت الرسالة التي أُرسلت أيضاً إلى المدير عبر البريد الإلكتروني للشركة، من أن إحدى سفن الشحن التابعة للشركة والتي تمر عبر البحر الأحمر أضحت عرضة لخطر هجوم من جماعة الحوثي اليمنية المدعومة من إيران.

وجاء في الرسالة المكتوبة باللغة الإنجليزية والتي اطّلعت عليها وكالة "رويترز" أن السفينة التي تديرها الشركة اليونانية انتهكت حظر مرور يفرضه الحوثيون بالرسو في ميناء إسرائيلي، وأن "القوات المسلحة اليمنية"، والمقصود هنا الحوثيون، "سوف تستهدفها بشكل مباشر في أي منطقة تحددها".

وجاء أيضاً في الرسالة التي وقّعها "مركز تنسيق العمليات الإنسانية في اليمن"، وهو مركز جرى إنشاؤه في فبراير للتنسيق بين الحوثيين والجهات المشغلة للسفن التجارية، "أنتم تتحملون المسؤولية والعواقب المترتبة على إدراج السفينة في قائمة الحظر".

وشن الحوثيون نحو 100 هجوم على سفن تعبر البحر الأحمر منذ نوفمبر، إثر اندلاع الحرب في غزة. وتسببت هجماتهم في إغراق سفينتين والاستيلاء على ثالثة ومقتل أربعة بحارة على الأقل.

وحذرت الرسالة التي وردت في نهاية مايو من فرض "عقوبات" على أسطول الشركة كاملاً حال استمرار السفينة في "انتهاك معايير الحظر ودخول موانئ الكيان الإسرائيلي المحتل"، حسب ما جاء في نصها.

وأحجم المسؤول التنفيذي عن كشف هويته وكذلك اسم الشركة لأسباب أمنية.

وكانت رسالة التحذير هذه هي الأولى بين أكثر من 12 رسالة تهديد أخرى جرى إرسالها إلى ما لا يقل عن ست شركات شحن يونانية منذ مايو وسط تصاعد للتوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط، بحسب ما ذكرته ستة مصادر في قطاع الشحن مطلعة على الرسائل بشكل مباشر/ ومصدران مطلعان بشكل غير مباشر.

ومنذ العام الماضي، يطلق الحوثيون صواريخ وطائرات مسيرة وقوارب محملة بمتفجرات على السفن التجارية التي على صلة بكيانات إسرائيلية وأميركية وبريطانية.

وتشير حملة رسائل البريد الإلكتروني، التي لم ترد أنباء بشأنها من قبل، إلى أن المسلحين الحوثيين يوسعون شبكتهم ويستهدفون سفناً تجارية يونانية ليست على صلة تُذكر بإسرائيل أو لا تربطها بها أي صلة على الإطلاق.

وفي الأشهر القليلة الماضية، وُجهت التهديدات لأول مرة إلى أساطيل بأكملها، مما زاد من المخاطر التي تتعرض لها السفن التي تحاول عبور البحر الأحمر.

وجاء في رسالة بريد إلكتروني منفصلة في يونيو أرسلها موقع إلكتروني يمني إلى الشركة المذكورة أعلاه بعد أسابيع وإلى شركة يونانية أخرى رفضت أيضاً كشف اسمها "خرقت سفنكم قرار القوات المسلحة اليمنية، لذلك سيتم فرض عقوبات على جميع سفن شركتكم".

ويعاني اليمن، الذي يقع عند مدخل البحر الأحمر، من حرب أهلية منذ سنوات. وفي عام 2014، سيطر الحوثيون على العاصمة صنعاء، وأطاحوا بالحكومة المعترف بها دوليا. وفي يناير، أعادت الولايات المتحدة إدراج الحوثيين على قائمتها للجماعات الإرهابية.

وأحجم مسؤولون حوثيون عن تأكيد إرسالهم رسائل البريد الإلكتروني أو تقديم أي تعقيب إضافي عندما اتصلت بهم "رويترز" قائلين إن هذه معلومات عسكرية سرية. ولم تتمكن "رويترز" من تحديد ما إذا كانت الرسائل قد أُرسلت إلى شركات شحن أجنبية أخرى.

وذكرت بيانات صادرة عن لويدز ليست إنتليجنس، أن نحو 30% من هجمات الحوثيين حتى أوائل سبتمبر كانت على سفن مملوكة لشركات يونانية، وهي تمثل أحد أكبر الأساطيل في العالم، دون تحديد ما إذا كان لهذه السفن صلة بإسرائيل.

وفي أغسطس، هاجمت جماعة الحوثي الناقلة سونيون وتركتها مشتعلة لأسابيع قبل أن يتم قطرها إلى منطقة أكثر أماناً.

ودفعت الهجمات العديد من سفن الشحن إلى اتخاذ مسار أطول بكثير عبر رأس الرجاء الصالح.

وأظهرت بيانات لويدز ليست إنتليجنس أن حركة المرور عبر قناة السويس انخفضت من نحو ألفي سفينة شهرياً قبل نوفمبر 2023 إلى نحو 800 سفينة فقط في أغسطس 2024.

وبلغت التوترات في الشرق الأوسط ذروة جديدة يوم الثلاثاء عندما شنت إيران هجوماً على إسرائيل بأكثر من 180 صاروخاً رداً على مقتل بعض قياديي جماعة حزب الله في لبنان، وعلى رأسهم أمينها العام حسن نصر الله.

هذا وأفادت وثيقة راجعتها "رويترز" بأن مهمة الاتحاد الأوروبي البحرية في البحر الأحمر (أسبيدس) أكدت، خلال اجتماع مغلق مع شركات شحن في أوائل سبتمبر، تطور تكتيكات الحوثيين. وساعدت أسبيدس أكثر من 200 سفينة على الإبحار بأمان عبر البحر الأحمر.

وقالت أسبيدس في الوثيقة التي شاركتها مع شركات الشحن إن قرار الحوثيين إرسال تحذيرات إلى أساطيل بأكملها يمثل بداية "المرحلة الرابعة" من حملتهم العسكرية في البحر الأحمر.

وحثت أسبيدس أيضاً ملاك السفن على إغلاق أجهزة نظام تحديد الهوية الآلي التي تظهر موقع السفينة وتقدم مساعدة ملاحية للسفن القريبة، قائلةً إن عليهم إغلاقها أو المخاطرة بالتعرض للنيران.

وذكرت أسبيدس أن نسبة دقة هجمات الحوثيين الصاروخية بلغت 75% حينما استهدفوا سفناً تشغل نظام تحديد الهوية الآلي. وورد في الإفادة نفسها أن 96% من الهجمات لم تصب أهدافها حينما كان نظام تحديد الهوية الآلي مغلقاً.

وبدأت حملة الرسائل الإلكترونية من الحوثيين في فبراير بتوجيه رسائل إلى ملاك السفن وشركات الشحن ونقابة البحارة الرئيسية من "مركز تنسيق العمليات الإنسانية" التابع للحوثيين.

وحذرت هذه الرسائل الإلكترونية، التي اطّلعت "رويترز" على اثنتين منها، قطاع الشحن من فرض الحوثيين حظراً على سفن بعينها من عبور البحر الأحمر، إلا أنها لم تحذر الشركات بشكل صريح من هجوم وشيك. واحتوت الرسائل المرسلة بعد مايو على تهديدات أكبر.

وقال مصدران مطلعان لـ"رويترز" إن شركتي شحن على الأقل تشغلهما اليونان تسلمتا تهديدات عبر البريد الإلكتروني وقررتا إنهاء المرور عبر البحر الأحمر، وطلب المصدران عدم تحديد هوية الشركتين لدواع أمنية.

وقال مسؤول تنفيذي في شركة شحن ثالثة تلقت رسالة أيضاً إنهم قرروا إنهاء الأعمال مع إسرائيل لتتمكن سفنهم من مواصلة العبور من البحر الأحمر.

وقال ستيفن كوتون الأمين العام للاتحاد الدولي لعمال النقل: "إذا لم يتسن ضمان العبور الآمن للبحر الأحمر، فإن على الشركات التحرك، حتى وإن كان ذلك يعني تأجيل مواعيد التسليم.. تعتمد حياة البحارة على ذلك". والاتحاد هو النقابة الرئيسية للبحارة التي تلقت رسالة بالبريد الإلكتروني من "مركز تنسيق العمليات الإنسانية".

وقالت المصادر لـ"رويترز" إن حملة البريد الإلكتروني تزيد القلق بين شركات الشحن، وإن تكاليف التأمين التي يتحملها ملاك السفن الغربيون قفزت بالفعل بسبب هجمات الحوثيين، وعلقت بعض شركات التأمين التغطية بشكل كلي.

وأوقفت شركة "كونبالك" لتشغيل السفن ومقرها اليونان عبور رحلات من البحر الأحمر بعدما تعرضت سفينتها "إم في جروتون" للهجوم مرتين في أغسطس.

وقال ديميتريس دالاكوراس، الرئيس التنفيذي لـ"كونبالك"، خلال مؤتمر "كابيتال لينك" للشحن في لندن في العاشر من سبتمبر: "لا تمر أي سفينة (من كونبالك) عبر البحر الأحمر. يتعلق الأمر بشكل رئيسي بسلامة الطواقم. بمجرد تعرض الطاقم للخطر تتوقف جميع المناقشات".

من جهته قال توربين كولن المدير الإداري لمجموعة شحن الحاويات "ليونهارت اند بلومبيرج"، ومقرها ألمانيا، إن البحر الأحمر وخليج عدن منطقة "محظورة" على أسطولهم.

وتواصل بعض الشركات عبور البحر الأحمر بسبب اتفاقيات ملزمة طويلة الأجل مع المستأجرين أو بسبب احتياجها إلى نقل البضائع في تلك المنطقة بالتحديد.

ولا يزال البحر الأحمر أسرع طريق لنقل البضائع إلى المستهلكين في أوروبا وآسيا.

ولم يوقف الحوثيون حركة السفن كلياً، وتستطيع أغلبية السفن المملوكة لصينيين وروس الإبحار بلا عوائق وبتكاليف تأمين أقل. ولا يعد الحوثيون السفن المملوكة لصينيين وروس ذات صلة بإسرائيل.

وورد في تسجيل صوتي لرسالة بثها الحوثيون لسفن في البحر الأحمر في سبتمبر وجرت مشاركتها مع "رويترز": "نؤكد للسفن التابعة لشركات لا صلة لها بالعدو الإسرائيلي أنها آمنة ولها حرية (التحرك) وإبقاء أجهزة نظام تحديد الهوية الآلي مفتوحا طوال الوقت". وأضافوا "نشكركم على تعاونكم. انتهى".

مقالات مشابهة

  • أنشطة تدريبية لتأهيل الشباب لسوق العمل والتعلم الإلكتروني بقنا
  • جمارك أبوظبي تحصد 7 جوائز ضمن جوائز «ستيفي» لأفضل جهات العمل لعام 2024
  • وظائف شاغرة في شركة أرامكو الرقمية
  • الزمالك يحصد المركز الخامس في كأس العالم للأندية لكرة اليد
  • الكشف مضمون رسائل تهديد بعثها الحوثيون وصلت عبر البريد الإلكتروني.. الجماعة ترفض التعليق بمبرر انها ''معلومات عسكرية سرية''
  • مونديال الأندية لليد.. الزمالك يحصد المركز السادس
  • مركز معلومات الوزراء يحلل مدى تأثير التغيرات المناخية عالميا على القطاع التعليمي.. وخبيرة تربوية تؤكد ضرورة دمج التوعية البيئية ضمن المناهج التعليمية لمساعدة الطلاب على فهم التحديات
  • البنك الأهلي الكويتي يحصد 6 جوائز في حفل “غلوبل فاينانس” للتميز في الصناعة المصرفية
  • محطة معالجة سلامون بحرى تحصد المركز الأول فى تسرب الكلور بمسابقة تنمية مهارات السلامة
  • «معلومات الوزراء»: 47 % من المستهلكين في العالم يفضلون التسوق عبر الإنترنت