شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن أمجد خالد قيادي إخواني يتحول إلى غطاء للإرهاب في تعز، اختطاف وعمليات اغتيال وإرهاب للخصوم، أسلحة أجاد تنظيم الإخوان في اليمن، استخدامها، ضد أي حلول من شأنها، إحداث انفراجة في البلد الآسيوي. تلك .،بحسب ما نشر الرصيف برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أمجد خالد.

. قيادي إخواني يتحول إلى غطاء للإرهاب في تعز، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أمجد خالد.. قيادي إخواني يتحول إلى غطاء للإرهاب في تعز
اختطاف وعمليات اغتيال وإرهاب للخصوم، أسلحة أجاد تنظيم الإخوان في اليمن، استخدامها، ضد أي حلول من شأنها، إحداث انفراجة في البلد الآسيوي.   تلك الأسلحة لم يتورع تنظيم الإخوان الذي يتخفى خلف ستار الدين في استخدامها سبيلا لتحقيق أغراضه "الخبيثة" في اليمن، حتى لو كانت أهدافًا شخصية لبعض قياداته.   أحد هؤلاء القيادات الإخواني أمجد خالد الذي "تمادى في أفعاله"، دون قانون يوقفه أو يحاسبه، في ظل حكم الإخوان لمدينة تعز اليمنية؛ فكانت آخر جرائمه، اختطاف 5 مدنيين من أبناء يافع في جنوب اليمن كان

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

دولة للدراويش في ألبانيا .. و«الإخوان» ترفض وتُحرض

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

«تجربة صوفية حديثة»، إذ أعلن إيدي راما، وهو رئيس الحكومة في ألبانيا، أن بلاده تريد إنشاء دولة صوفية، ذات سيادة للطريقة الصوفية «البكتاشية»، بحيث تكون البلاد تشبه دولة الفاتيكان، وذلك على مساحة تبلغ حوالي 10 هكتارات في العاصمة تيرانا.

وأكد «راما»، أن الدولة ستكون صغيرة بمثابة موطن روحي للمسلمين البكتاشيين في ألبانيا، وتلك الطائفة هي رابع أكبر طائفة دينية في ألبانيا، بعد المسلمين السنة والمسيحيين، سواء كانوا الأرثوذكس والكاثوليك، وذلك بحسب ما أوردته وكالة «فرانس برس» الفرنسية.

وأوضح «راما» في خطاب أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، أصدره مكتب رئيس الوزراء الألباني: «أن هدفنا هو دعم تحويل مركز البكتاشية العالمي في تيرانا، إلى دولة ذات سيادة، ومركز جديد للاعتدال والتسامح والتعايش السلمي الذي يواجه التطرف وينبذ العنف».

ويمثل أعضاء الطريقة الصوفية البكتاشية حوالي 10% من سكان ألبانيا، وفقاً لتعداد  السكان عام 2023.

وألبانيا، وهي دولة صغيرة تقع في منطقة غرب البلقان، أنقذت الهاربين من النازيين خلال الحرب العالمية الثانية، كما وفرت المأوى للأفغان بعد وصول طالبان إلى السلطة، قبل 3 أعوام.

كما يفخر الألبانيون بتقديمهم للعالم الأم  «تيريزا»، وهي شخصية إنسانية مشهورة من الكنيسة الكاثوليكية، ولدت في مقدونيا الشمالية وجسدت حب الإنسانية، على حد قولهم.

ترحيب 

رحبت الطائفة البكتاشية الصوفية، في تيرانا بإعلان رئيس الوزراء إدي راما، من خلال بيان لها، أوضحت فيه أن الطائفة ستحصل على سيادة مماثلة لسيادة الفاتيكان.

وقالت الطائفة في بيانها، إنها في المستقبل لن تُمنح الجنسية إلا لأعضاء رجال الدين والإدارة، وسوف يتولى رئاسة الحكومة رئيس الطائفة، ومجلس يشرف على عملها الديني والإداري. 

ووفق بيانهم، ستشغل الدولة الجديدة الأرض نفسها التي يقع عليها مركز بكتاشي العالمي حالياً، والتي تبلغ مساحتها حوالي 10 هكتارات، أي حوالي ربع مساحة الفاتيكان، و«سيكون غرضها الوحيد القيادة الروحية».

وتلك الطائفة تأسست في القرن الثالث عشر في عصر الإمبراطورية العثمانية، كما انها تعتبر فرعاً متسامحاً وصوفياً من الإسلام، ومنفتحاً على جميع الديانات والفلسفات الأخرى. 

واستقر بعض أهم قادة الطائفة البكتاشية في ألبانيا بعد حظرها في تركيا في بداية القرن الـ«20»، كما أعلن أحد هؤلاء القادة استقلال ألبانيا في عام 1912، منهياً الحكم العثماني.

وبحسب تقرير خاص لـ«نيويورك تايمز» يتحدث عن هذا الأمر، فإن الدولة الإسلامية التي يأمل في إقامتها في تيرانا، ستكون بمثابة جيب سيادي على غرار الفاتيكان، وعدد منهم سوف ينفذوها في أمريكا، بحجم 5 مربعات سكنية في مدينة نيويورك، وسوف يسمح لهم فيها بالحريات المشروعة، ويسمح للنساء بارتداء ما يردن، ولن تفرض عليهم  أي قواعد على أسلوب الحياة.

ومن المقرر أن يصبح القيادي درويش بابا موندي يبلغ 65 عاماً، الزعيم الروحي الحالي للطريقة، هو زعيم الدولة السيادية للطريقة البكتاشية أيضا.

 وقال موندي زعيم البكتاشية: إن دولته المقترحة قد تحتاج إلى جهاز استخبارات صغير: «لأن لدينا أعداء أيضاً، ولكن لن يكون لدينا جيش أو حرس حدود أو محاكم، وذلك لحمايتنا من الأعداء، على حد قوله».

تحريض وغضب إخواني 

 عقب هذا القرار، وبشكل سريع شنت جماعة الإخوان هجومًا عنيفًا عليهم، إذ تداولت حسابات الإخوان على وسائل التواصل الاجتماعي الخبر، بشيء من التحريض على العنف والسخرية منهم، واتهموا رئيس الوزراء الألباني بتشجيع التشيع في البلاد، ومحاربة السنة، وهم الأغلبية، وتصدير نسخة خارجة عن تعاليم الإسلام للغرب، وهم هناك يحاولون خلق فتنة طائفية بين السنة والشيعة لتقوم البلاد.

 ولم يكتفوا بذلك، إذ اعتمدت اللجان الإلكترونية التابعة للإخوان على ممارسة دعاية واسعة، مفادها أن الإسلام بات مهدداً في مهد الشيخ الألباني، و شنوا تحريض و هجوم على رئيس الوزراء الألباني.

من جهتها، هاجمت منظمة عموم المسلمين الألبان، وهي معروفة باختراقها إخوانياً في البانيا، خطة رئيس الوزراء إيدي راما، ووصفتها بأنها  تعرض الدين الإسلامي للخطر.
عقيدتهم 

ويتمسك  البكتاشيون في ألبانيا، بانتمائهم للإسلام، رغم أن السنة هناك يشككون في ذلك، ليس فقط بسبب إيمان أتباع الطريقة بالأئمة الإثني عشر وتأثرهم بالمعتقدات الشيعية.

بل بسبب طبيعتهم المنفتحة والرافضة للعقيدة في مسارهم الروحاني الذي يسيرون عليه.

يوضح بابا موندي زعيمهم: «لسنا مذهب منفصل عن الإسلام لكننا نحترم جميع الأشخاص، بغض النظر عن أفكارهم السياسية أو عرقهم أو معتقداتهم، ولدينا واجبات أكثر من بقية المسلمين والمبدأ الأساسي الذي نسير عليه هو التصرف وفق تعاليم الكتب المقدسة الأربعة».

 وشدد : «مسيحيون، يهود، سُنّة.. جميع البشر هم أشقاؤنا».

 

مقالات مشابهة

  • د. أمجد فريد الطيب: إن لم تخشو، فإختشوا
  • اليمن: هجمات «الحوثي» تؤكد أنها «تنظيم إرهابي»
  • ملهى ليلي شهير في بيروت يتحول إلى ملجأ للنازحين
  • سبب تضارب بيانات الإخوان حول حزب الله!!
  • طنجة: خلاف بين جارين يتحول لجريمة قتل بحي بني مكادة القديمة
  • دولة للدراويش في ألبانيا .. و«الإخوان» ترفض وتُحرض
  • السجن 7 سنوات لعاطل لضبطه بسرقة غطاء صرف صحي في الإسكندرية
  • الحكم بـ 7 سنوات غيابيًا على عاطل لسرقته غطاء بلاعه بالإسكندرية
  • السجن 7 سنوات لسارق أغطية الصرف الصحي فى الإسكندرية
  • الحاجي: لم نشاهد من «موسى الكوني» عملاً تعتز به حتى الدجاجة