أمجد خالد.. قيادي إخواني يتحول إلى غطاء للإرهاب في تعز
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن أمجد خالد قيادي إخواني يتحول إلى غطاء للإرهاب في تعز، اختطاف وعمليات اغتيال وإرهاب للخصوم، أسلحة أجاد تنظيم الإخوان في اليمن، استخدامها، ضد أي حلول من شأنها، إحداث انفراجة في البلد الآسيوي. تلك .،بحسب ما نشر الرصيف برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أمجد خالد.
اختطاف وعمليات اغتيال وإرهاب للخصوم، أسلحة أجاد تنظيم الإخوان في اليمن، استخدامها، ضد أي حلول من شأنها، إحداث انفراجة في البلد الآسيوي. تلك الأسلحة لم يتورع تنظيم الإخوان الذي يتخفى خلف ستار الدين في استخدامها سبيلا لتحقيق أغراضه "الخبيثة" في اليمن، حتى لو كانت أهدافًا شخصية لبعض قياداته. أحد هؤلاء القيادات الإخواني أمجد خالد الذي "تمادى في أفعاله"، دون قانون يوقفه أو يحاسبه، في ظل حكم الإخوان لمدينة تعز اليمنية؛ فكانت آخر جرائمه، اختطاف 5 مدنيين من أبناء يافع في جنوب اليمن كان
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عندما يتحول صمت يسرا اللوزي إلى مشاركة الجريمة في “لام شمسية”
تجسد يسرا اللوزي شخصية رباب، التي تجد نفسها ممزقة بين الخوف والمواجهة، لكنها تختار الصمت وتدافع عن زوجها وسام رغم الأدلة ضده، مما يحولها من ضحية إلى شريكة في الظلم، ضمن أحداث “لام شمسية”.
هذا الدور يطرح تساؤلًا هل الصمت في مثل هذه القضايا يُعد حيادًا أم مشاركة في الجريمة؟
في البداية، قد نتعاطف مع رباب لأنها تعيش في علاقة مؤذية تسيطر عليها الخوف والضغوط النفسية. لكن عندما اختارت أن تشهد لصالح زوجها، رغم معرفتها بالحقيقة، تحولت من ضحية إلى شريكة في الظلم. هنا، لم يعد الصمت مجرد ضعف، بل صار موقفًا سلبيًا يضر الآخرين، وخاصة ابنتها زينة.
في كثير من الحالات المشابهة، يكون الصمت هو السبب في استمرار المعتدي في إيذاء المزيد من الضحايا. عندما تدافع زوجة عن زوجها المتهم بالتحرش، فإنها تمنحه غطاءً شرعيًا ليستمر فيما يفعل.
هل ستتمكن رباب من قول الحقيقة أخيرًا، أم أنها ستظل عالقة في دوامة الخوف والتلاعب؟
دور يسرا اللوزي في لام شمسية لم يكن مجرد شخصية سلبية، بل كان مرآة لحالات كثيرة في الواقع، حيث يكون الخوف أقوى من الحقيقة، والصمت أخطر من الجريمة نفسها، فهل ستكون رباب هي الفرصة الأخيرة لكشف الحقيقة، أم أن الصمت سيبقى سيد الموقف