أشاد الحكم السابق، محمد زكريني، بالأداء المميز الذي قدمه الحكم الجزائري، مصطفى غربال، في قمة أمس، بين كوت ديفوار ونيجيريا، ضمن منافسة كأس أمم إفريقيا.

وكان غربال، قد أعلن عن ضربة جزاء لنيجيريا، حسمت بها المباراة أمام تشكيلة البلد المضيف. التي كانت مدعمة بـ 60 ألف مناصر.

وعن ذلك، قال زكريني في تصريحات إذاعية: “أقول وأكرر غربال احتل المرتبة الأولى افريقيا، وكل الحكام في كوت ديفوار وعددهم 68 مصنفون”.

ليضيف: “غربال يحتل المرتبة الأولى وصدام أمس، من أكبر مباريات الكان.. لما كوت ديفوار تنهزم في ملعبها بضربة جزاء أمام 60 ألف متفرج ليس من السهل”

وواصل زكريني: “ولكن لما أعلن عن نهاية اللقاء. لا أحد تحدث عن التحكيم. لقد أدى مباراة ممتازة، وكان عند حسن ظن الجميع. وانتهت المباراة بدون بطاقة، حقيقة لقد عرف كيف يسير الأمور، بفضل التركيز والتمركز وقوة الشخصية”.

وختم الحكم السابق: “كل هذه الأمور ساعدت غربال، في تلقى الاحترام من طرف اللاعبين وحتى غرفة “الفار” المكونة من الثنائي الجزائري بن براهم لحلو ومقران قوراري. كانت في المستوى، وساعدته كثيرا في لقطة ضربة الجزاء.. الصافرة الجزائرية شرفت الجزائر وإفريقيا”.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: كان كوت ديفوار 2023

إقرأ أيضاً:

“على بلاطة”

الشاعر راشد الحطام …

مواطن يمني من أبناء قيفة محافظة البيضاء ،

يسكن في محافظة مأرب ومن مؤيدي ما يسمى

بالشرعية وحزب الإصلاح والإخوان وما إلى ذلك .

له قصائد عدة يهاجم فيها «الحوثي» ويشيد بمن يقاتله ويعاديه .

حسابه الشخصي مليء بالأشعار والأبيات المادحة والقادحة ، هذا الرجل قضى معظم وقته في مديح جماعة الإخوان ومحاولة تجميلهم وإخفاء قبحهم .

يمكنه التجول في أحياء مارب كيفما يشاء!!

راشد الحطام من الرجال الذين تتصل بهم إذا ما وقعت بمأزق في مدينة مارب !

لا بد أنه شخص يملك امتيازات .. لا شك أنه كذلك!

كما أن لديه رصيداً وافراً قد يشفع له عند الجماعة ، أو ربما لا يفعل!

من يدري لا يمكن التنبؤ بمزاج جماعة الحثالات الاخوانية ، هذا ماعلمتنا إياه الحياة!

لقد خرج راشد للاحتفال بمناسبة وقف اطلاق النار في غزة .. أخذه الحماس وصرخ بالموت لأمريكا والموت لإسرائيل ، هذا كل ما فعله وقاله!

ليتم على اثرها اعتقاله ثم تعذيبه ومن ثمة ازهاق روحه!!

لقد قاموا بقتله .. وهو منهم ، فيهم ، معهم!!

هل تعون حجم الكارثة ؟!

في المقابل تجد في صنعاء من يحرض ضدك ..

يدعو لاجتثاثك .. يصفق إذا ماتم قصفك ..

يزغرد إذا ما تم ضربك .. يرتكب كل خيانة وجريمة

تستحق الموت وينص القانون بعقوبتها!

ولا يتم المساس به!!

على العكس تماماً ، قد تجده متبجحاً في كل محفل وفعالية!

ثم يأتي ابن مترفة ، يتمتع بكل هذه الامتيازات

ويملك هذه المساحة الشاسعة من الحرية،

ليلقِ علي المحاضرات والخطب الرنانة عن أهمية الحريات والتعايش مع الساقط والقذر والخائن والعميل!

هذا المعتوه يملك جرأة جيفارا وتسامح غاندي في صنعاء وصمت ورضاء الكلب في بقية الأماكن!!

لذا عن أي حرية يتحدث .. فليخبرني أحدكم

أي حرية يعنيها وأي حرية تنقصه ؟!

هل يريد التسكع في شوارع صنعاء بجسد عار ؟!

هذا ممنوع حتى في لاس فيغاس !

العيش وفق الضوابط الآدمية ليست قمعاً يا نكرة!

العيش وفق الضوابط الآدمية أمر بديهي .. لذا فلتكن شاكراً!

أو قم باختبار حظك في مارب .. أو دول الخليج أو الولايات المتحدة أو احدى دول أوروبا أو أي قطر من اقطار الأرض، ثم أروِ لنا قصتك ان نجوت!

الآن .. هل أقوم بتسييس قضية راشد ؟!

كنت سأفعلها بكل سرور!

لكنكم سبقتموني .. أنتم من قتل راشد أليس كذلك..!

أنا فقط أخبر العالم أنكم لستم أكثر من حثالة ليس إلا،  هذه حقيقتكم … لا شيء شخصي هنا .

 

 

 

 

 

 

مقالات مشابهة

  • “على بلاطة”
  • اكتشاف جثة رجل مسن داخل “كراج” بحي گنون في مراكش
  • العرب وأسرار “العنبر”!
  • تصاعد التمييز والعنف ضد طلبة مخيمات تندوف في المدارس الجزائرية (صور)
  • نظام الذل يعترف بإفلاس الدولة الجزائرية…تبون يثير السخرية : لن نرسل مرضانا إلى المستشفيات الفرنسية
  • “كلاشينكوف” تكشف عن نظام الدفاع الجوي ” كرونا- إي ”  
  • “مسام” ينتزع 732 لغمًا في اليمن خلال أسبوع
  • مركز الملك سلمان للإغاثة ينتزع 732 لغمًا عبر مشروع “مسام” في اليمن خلال أسبوع
  • الحلويات الجزائرية تُتوج بالذهب في مسابقات Gastro Alanya
  • التمور الجزائرية تشكو المنع من دخول السوق المغربية مع اقتراب شهر رمضان