قالت الكاتبة الصحفية فريدة الشوباشي "إن الدور المصري مجنن اعداء مصر"فمصر ليس من جديد عليها ان تقدم المساعدات الإنسانية والاغاثية لجميع الشعوب و موقفها امام قطاع غزة يشهد به العالم، فعندما صرح الرئيس السيسي ان عملية تهجير الفلسطينيين خط احمر بدأت جميع الدول حل القضية الفلسطينية.

مصر لم ولن تغلق معبر رفح منذ اليوم الأول للحرب

أوضحت الشوباشي خلال لقائها ببرنامج هذا الصباح ، المذاع على فضائية إكسترا نيوز، ومصر تقدم المساعدات الإنسانية والاغاثية لغزة عن طريق معبر رفح منذ اليوم الاول ولبس كما يدعي أعداء مصر أن معبر رفح مغلق من قبل مصر، والاغاثات التي تقدمها مصر يساعد في الصمود البطولي الفلسطيني في غزة.


وتابعت: مصر قدمت المساعدات الإنسانية بنسبة ٨٠% للاشقاء في فلسطين، فالمرتزقة تخدم العدو على حساب العالم ولكن مصر موقفها واضح و بين،  فمصر دائما تقف مع الحق دائما.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: غزة مصر المساعدات الانسانية حل القضية الفلسطينية تهجير الفلسطينين معبر رفح

إقرأ أيضاً:

القضية الفلسطينية تنعش البيجيدي بعد انتكاسة ثامن شتنبر

زنقة 20 | الرباط

بعد الرجة التي عصفت به في الاستحقاقات التشريعية الماضية ، عادت الروح إلى حزب العدالة و التنمية و بدأ نشيطا مؤخرا على الساحة السياسية.

ووفق متابعين، فإن القضية الفلسطينية ، و “طوفان الأقصى” تحديدا ، و الذي يعتبر أكبر هجوم للمقاومة الفلسطينية على إسرائيل، بث الروح من جديد في حزب العدالة و التنمية الذي وقع على قرار استئناف العلاقات بين المغرب و إسرائيل حينما كان سعد الدين العثماني رئيساً للحكومة و في نفس الوقت أمينا عاما للحزب.

بعد مجيئ عبد الإله بنكيران، انفض العديد من قيادات الحزب من حوله ، بل منهم من هاجموه وانتقدوه بشدة مثل محمد يتيم ، مصطفى الرميد ، عزيز الرباح ولحسن الداودي، وهم الاشخاص الذين كانوا يوصفون بـ”صقور البيجيدي”.

بنكيران و بحسب متتبعين للشأن الحزبي ، وجد في القضية الفلسطينية فرصة لا تقدر بثمن لإعادة بث الروح في حزبه و إعداد خطة “تسويق” جديدة لإعادة كسب ثقة الذين انفضوا حول الحزب في وقت من الأوقات أو كسب متعاطفين جدد.

يظهر ذلك بحسب ذات المتتبعين، من خلال البلاغات و الندوات و المؤتمرات و الوقفات و المسيرات الاحتجاجية التي يدعو اليها الحزب و يشارك فيها قياداته “نصرة للقضية الفلسطينية”، بالإضافة الى تدخلات مجموعته النيابية بالبرلمان.

انتعاشة البيجيدي يرى مراقبون أنها تأتي في وقت دقيق متسم بتحضير الأحزاب لدخول معركة الانتخابات المقبلة سنة 2026 ، وهو ما تفسره التصريحات الاخيرة لعبد الاله بنكيران و التي تحدث فيها عن أن حزبه لم يمت وقادر على العودة في أي وقت.

مقالات مشابهة

  • السيسي: الجهود المصرية مستمرة لوقف إطلاق النار وإنفاذ المساعدات الإنسانية لغزة
  • ما تأثير القضية الفلسطينية على الانتخابات الأمريكية؟.. خبراء يجيبون
  • شاهد| التهجير القسري.. الجريمة الأخطر على القضية الفلسطينية
  • «القاهرة الإخبارية» تسلط الضوء على جهود مصر في دعم القضية الفلسطينية
  • الخارجية الألمانية تطالب إسرائيل بدخول المزيد من المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة
  • القضية الفلسطينية تنعش البيجيدي بعد انتكاسة ثامن شتنبر
  • اللواء سمير فرج: مصر تلعب دورًا رئيسيًا في دعم القضية الفلسطينية
  • متحدث حركة فتح: القضية الفلسطينية علي مفترق طرق ومنعطف خطير
  • رئيس حزب حقوق الإنسان: مصر تحمل أعباء القضية الفلسطينية منذ بدايتها
  • مصدر: مصر تواصل جهودها للتهدئة وإدخال مزيد من المساعدات الإنسانية إلى غزة