بوابة الوفد:
2025-04-17@01:06:55 GMT

باستا بالجبن في الفرن على خطى المطاعم

تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT

تفضل الأمهات تحضير أشهي الوجبات الصحية لأفراد أسرتها يوم الجمعة باعتباره يوم العطلة الرسمية التي يتجمع فيه افراد الأسرة.

وتحرص على تحضير الوصفات المحببه والمتناسبه مع الميزانية المسموح بها داخل المنزل.

وتحتل الباستا بطرق تحضيرها المختلفة مكانة خاصة عند الكبار والصغار لمذاقها الطيب الشهي.

واليوم نقدم لكٍ طريقة تحضير باستا بالجبن بالفرن على خطى المطاعم لتزين سفرتك على ماتئدة الغداء.

المقادير

- الطماطم الكرزية : 300 غراماً

- جبن فيتا : 200 غم

- ريحان : ربع كوب (طازج)

- مكرونة : 4 اكواب (مسلوقة)

- ملح : ربع ملعقة صغيرة

- فلفل أسود : ربع ملعقة صغيرة

- الفلفل الأحمر : حسب الرغبة (مجروش)

- الثوم : 4 فصوص

- زيت الزيتون : حسب الحاجة

طريقة التحضير

في صينية فرن، ضعي الطماطم الكرزية، وجبن الفيتا، والملح، والفلفل الأسود، والفلفل الأحمر، والثوم.

أضيفي زيت الزيتون ثم أدخلي الصينية إلى الفرن المحمى مسبقاً على درجة حرارة 200 مئوية لمدة 30 دقيقة حتى تذبل المكونات ويذوب الجبن.

أخرجي الصينية من الفرن وبواسطة شوكة اهرسي الجبن مع الطماطم حتى تتداخل النكهات.

أضيفي زيت الزيتون، والريحان، والمكرونة، وقلّبي المكونات حتى تتداخل، وقدمي الطبق ساخناً.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: باستا الطماطم جبن مكرونة ملح فلفل الثوم زيت الزيتون

إقرأ أيضاً:

تغيرات المناخ تهدد مستقبل إنتاج الزيتون ببلدان المتوسط

كشفت دراسة علمية جديدة أن الاضطرابات المناخية المتواترة وتزايد شح المياه والانخفاض المتوقع في النشاط الشمسي في منطقة البحر الأبيض المتوسط ستؤثر بشدة على إنتاج الزيتون الذي يتركز معظم إنتاجه العالمي في المنطقة.

ويجسد الزيتون وزيته جوهر الهوية المتوسطية، وهو ركيزة أساسية لكل من النظام الغذائي والاقتصاد في المنطقة، وفي عام 2019، تم إنتاج 3.3 ملايين طن من زيت الزيتون في جميع أنحاء العالم، جاءت 98% منها من منطقة البحر الأبيض المتوسط.

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4مبادرات نوعية في قطر لحماية البيئة ومكافحة تغير المناخlist 2 of 4كيف يمكن التخلص من الكربون؟ دفنه قد يكون حلاlist 3 of 4هل تعطل رسوم ترامب التحول العالمي للطاقة الخضراء؟list 4 of 4تغير المناخ يدفع نحو جفاف ثلجي غير مسبوق حول العالمend of list

ويأتي هذا البحث في ظل تزايد الاضطرابات المناخية في منطقة البحر الأبيض المتوسط، حيث بدأت موجات الحر الشديدة وتغيّر أنماط هطول الأمطار بالتأثير على حجم المحاصيل. وفي عام 2023 عانت إسبانيا، إحدى أكبر منتجي زيت الزيتون في العالم، من انخفاض إنتاجها بنسبة 50% بسبب الجفاف الشديد، كما تراجع الإنتاج في تركيا وبلاد الشام وتونس.

وعلى الصعيد العالمي، يُنتج الزيتون من قبل 41 دولة، على مساحة تقدر بنحو 10.9 ملايين هكتار، وتعتمد عليه أكثر من 6.7 ملايين أسرة في معيشتها. وبين عامي 1990 و2019 زاد الاستهلاك العالمي لزيت الزيتون بنسبة 94%، ووصل حجم صادراته إلى نحو 5.8 مليارات دولار في عام 2019.

إعلان

واستخدمت الدراسة، التي نشرت في مجلة "اتصالات الأرض والبيئة"، سجلات حبوب اللقاح الأحفورية على مدى 8 آلاف عام لإعادة بناء تاريخ إنتاجية أشجار الزيتون ودراسة العوامل طويلة المدى التي تؤثر على المحاصيل حاضرا ومستقبلا.

وشملت البيانات من مختلف أنحاء البحر الأبيض المتوسط، بما في ذلك سوريا وفلسطين وتركيا واليونان وإيطاليا وإسبانيا، وضع الفريق نماذج لتأثيرات المناخ السابقة وتوقعها مستقبلا.

وأكدت الدراسة تأثر مناطق زراعة الزيتون الرئيسية في جنوب أوروبا (إسبانيا وإيطاليا والبرتغال واليونان) بشكل متزايد بتغير المناخ، مع انخفاض ملحوظ في المحاصيل.

كما خلصت نتائج الدراسة إلى أهمية الظروف الجوية السنوية والموسمية وديناميكيات المناخ طويلة الأمد كعوامل مؤثرة على إنتاج الزيتون وزيته، وخصوصا هطول الأمطار.

العوامل الجوية السنوية والموسمية وديناميكيات المناخ طويلة الأمد كعوامل مؤثرة على إنتاج الزيتون وزيته (شترستوك) سطوة التغير المناخي

ويعتمد إنتاج الزيتون بشكل كبير على توافر المياه لتجديد رطوبة التربة، في حين أن كمية الأمطار خلال المراحل الفينولوجية (الإنبات الموسمي) للزيتون (من مارس/آذار إلى نوفمبر /تشرين الثاني إلى أوائل ديسمبر/كانون الأول) تراجعت في منطقة البحر المتوسط، حسب الدراسة.

كما أشارت نتائج الدراسة إلى أن إنتاج حبوب اللقاح، وبالتالي المحصول، يرتبط أساسا بعملية التمثيل الضوئي أو الإشعاع الشمسي خلال المراحل الفينولوجية للزيتون والتغيرات في توازن الإشعاع. ويشير الإشعاع الشمسي إلى كمية الطاقة لكل وحدة مساحة تستقبلها الأرض من الشمس.

وتبرز التغيرات في نشاط التمثيل الضوئي كعامل حاسم في مستقبل اقتصاد زيت الزيتون في منطقة البحر الأبيض المتوسط​​​، حيث تعتمد إنتاجيته بشكل مباشر على القدرة الضوئية للأوراق، التي تعد سميكة وتحتاج إلى كمية كبيرة من الضوء.

إعلان

وبحسب الدراسة، يتأثر إنتاج الزيتون بشكل مباشر بالتغيرات في الإشعاع طوال فترات النمو المختلفة (من انكسار البراعم إلى تصلب الحفرة)، والتي يمكن أن تؤثر على كل من حصول الزيتون وجودة الزيت.

كما تسبب فصول الشتاء الدافئة المتكررة، التي تؤخر استيفاء متطلبات التبريد للزهور وتلف أنسجة البراعم الزهرية التي تقلل أو تمنع الإزهار تماما، إلى جانب موجات الحر القوية وقلة هطول الأمطار، في انخفاض حاد في محاصيل الزيتون في بلدان البحر الأبيض المتوسط، حسب الدراسة.

ومع سطوة التغيرات المناخية المتزايدة، إضافة إلى آفات أخرى زراعية مرتبطة بها، تقترح الدراسة الاستثمار في أصناف مقاومة للجفاف، وتعزيز إستراتيجيات الاحتفاظ برطوبة التربة، وإعادة تقييم المناطق التي يمكن زراعة الزيتون فيها مستقبلا.

مقالات مشابهة

  • تغيرات المناخ تهدد مستقبل إنتاج الزيتون ببلدان المتوسط
  • هل زيت الزيتون آمن للطهي؟
  • أفضل المطاعم العائلية للاحتفال بيوم العلم الأردني
  • انتبه لـ8 علامات تحذيرية قبل تناول السوشي في المطاعم
  • رسوم امريكية جديدة بنسبة بـ21% على واردات الطماطم من المكسيك
  • الطماطم المكسيكية في مرمى الجمارك الأمريكية.. رسوم جديدة تبدأ في يوليو المقبل
  • الصين تسلم المكونات الرئيسة لأكبر شمس اصطناعية في العالم
  • طريقة تحضير سلطة الباذنجان والبطاطس
  • بخطوات بسيطة.. طريقة عمل شوربة الكوارع على طريقة المطاعم
  • بأسرار الفلاحين.. طريقة عمل الأرز المعمر الكريمي