ثلاثيني يطعن قاصر في قلعة السراغنة
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن ثلاثيني يطعن قاصر في قلعة السراغنة، عرف حي المرس بمدينة قلعة السراغنة، مساء أمس الأحد، حالة استنفار قصوى جراء إقدام شاب ثلاثيني على توجيه طعنة غادرة لقاصر.،بحسب ما نشر مراكش الان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ثلاثيني يطعن قاصر في قلعة السراغنة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عرف حي المرس بمدينة قلعة السراغنة، مساء أمس الأحد، حالة استنفار قصوى جراء إقدام شاب ثلاثيني على توجيه طعنة غادرة لقاصر.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
المرتضى بعد استهداف قلعة شمع: فليتعظ جميع العرب واللبنانيين من همجية العدوان
قال وزير الثقافة محمد وسام المرتضى في بيان: "العدو الاسرائيلي انتقم اليوم من القرار الذي نجح لبنان في استصداره قبل ايام من منظمة الأونيسكو بمنح الحماية المعزّزة لأربع وثلاثين معلماً اثرياً من بينها قلعة بلدة شمع".
اضاف: "قلعة شمع، التي استهدفها العدو اليوم، تكون بذلك أولى ضحايا اليونسكو على أيدي الصهاينة سرّاق التاريخ ومغتصبي الأرض وناهبي الحضارات."
وتابع: "القلعة التي أصدرت منظمة اليونسكو منذ ايام قرار تعزيز حمايتها دمّرها اليوم العدوان مستبقيًا منها مقام النبي شمعون الذي زاره بالأمس، وقُتل فيه الصهيوني مزوّر التاريخ زئيف إيرليخ الذي كان يسعى الى تكريس مأثرة جديدة من مآثره التزويرية للتاريخ، مفادها ان هذا المقام ينتمي إلى التاريخ الصهيوني الفقير إلاّ من القتل والتدمير، وان الارض القائم عليها هي ارض اسرائيلية".
وقال: "لا يخفى على عاقل ان العدو الاسرائيلي بتدميره اليوم قلعة شمع وابقائه على مقام النبي شمعون انما يمهّد لاحتلال الارض عبر محو ما يربط اللبنانيين بها ولا يبقي الاّ على مقام يبني عليه مستقبلا صلة مزوٍرةً بأرضنا".
اضاف: "بعد ذلك توعّد العدو المعلم البحري في مدينة صور قلعة في رسالة واضحة إلى العالم كلّه أن القوانين الدولية وقرارات المنظمات الأممية القضائية والثقافية لا تعني له شيئا البتة، وأن حقائق التاريخ البشري التي تختزنها القلاع والمعالم والآثار والأوابد، ليست بذات قيمة أمام أسطورة تاريخه الكاذبة الباطلة".
وختم: "فليتعظ جميع العرب واللبنانيين من همجية العدوان، فإنّه لن يترك بشرا ولا حجرا، لا يوما حاضرا ولا زمانا مستقبلا، إلا وسيجعله عرضة للإبادة والتدمير، كي تزول الحقيقة وتنتصر الأسطورة. لكن هذا لن يكون ولسوف يزول هو كالشمع أمام النار". (الوكالة الوطنية للإعلام)