أرباح الإسكندرية للأدوية ترتفع 53.2 مليون جنيه خلال 5 أشهر على أساس سنوي
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
أعلنت شركة الإسكندرية للأدوية والصناعات الكيماوية التابعة للقابضة للأدوية والكيماويات والمستلزمات الطبية، إحدى شركات وزارة قطاع الأعمال العام، ارتفاع صافي أرباحها بنسبة 96.9% خلال أول 5 أشهر من العام المالي الحالي 2023-2024.
وأوضحت أظهرت القوائم المالية لشركة الإسكندرية للأدوية والصناعات الكيماوية تسجيل صافي ربح بلغ 108.
وارتفعت إيرادات شركة الإسكندرية للأدوية والصناعات الكيماوية خلال الخمسة أشهر لتسجل نحو 809.98 مليون جنيه، مقابل 628.24 مليون جنيه خلال الفترة نفسها من العام المالي الماضي.
يشار إلى أن الإسكندرية للأدوية والصناعات الكيماوية، سجلت صافي ربح بلغ 83.51 مليون جنيه منذ بداية يوليو حتى نهاية أكتوبر 2023، مقابل 42.52 مليون جنيه أرباحاً خلال الفترة نفسها من العام الماضي.
وارتفعت إيرادات الشركة خلال الأربعة أشهر الأولى من العام المالي الجاري لتصل إلى 652.92 مليون جنيه، مقابل 464.41 مليون جنيه خلال الفترة نفسها من العام المالي الماضي.
مؤشرات سنويةوكانت المؤشرات المالية المعدلة لشركة الإسكندرية للأدوية والصناعات الكيماوية، أظهرت تحقيق الشركة أرباحاً بـ126.42 مليون جنيه خلال العام المالي من يوليو 2022 حتى نهاية يونيو 2023، مقابل أرباح بلغت 117.42 مليون جنيه في العام المالي السابق له.
ارتفعت مبيعات الشركة هامشيًا خلال العام المالي الماضي إلى 1.48 مليار جنيه، مقابل مبيعات بلغت 1.1 مليار جنيه في العام المالي السابق له.
أسهم الإسكندرية للأدويةوتمتلك الشركة القابضة للأدوية والكيماويات والمستلزمات الطبية نحو 60% من أسهم الإسكندرية للأدوية، فيما يمتلك القطاع الخاص النسبة الباقية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاسكندرية للأدوية القابضة للادوية وزارة قطاع الاعمال العام القطاع الخاص الأدوية العام المالی الماضی ملیون جنیه خلال من العام المالی
إقرأ أيضاً:
الأسهم التركية ترتفع بعد خسائر الأسبوع الماضي واعتقال رئيس بلدية إسطنبول
ارتفعت الأسهم التركية، الاثنين، بنسبة 3.1 بالمئة لتعوض بعض الخسائر الفادحة التي سجلتها الأسبوع الماضي، بعد أن حظرت هيئة أسواق المال التركية عمليات البيع على المكشوف في البورصة.
وجاء هذا القرار في أعقاب احتجاز رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو على ذمة التحقيق في قضايا تتعلق بـ"الفساد" و"مساعدة منظمة إرهابية"، وهو ما ألقى بظلالها على الأسواق وتسبب في احتجاجات واسعة في البلاد.
والأحد، قررت وزارة الداخلية إبعاد رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو عن مهامه مؤقتا، إثر صدور حكم قضائي يقضي بحبسه على خلفية الاتهامات المتعلقة بالفساد، فيما رد القضاء طلب النيابة العامة سجن المعارض التركي على ذمة القضية المتعلقة بـ"الإرهاب".
وكان المؤشر القياسي في بورصة إسطنبول أنهى الأسبوع الماضي على انخفاض حاد بنسبة 16.6 بالمئة، في أكبر تراجع له منذ الأزمة المالية العالمية في تشرين الأول /أكتوبر عام 2008، حسب وكالة رويترز.
وشهد المؤشر الفرعي للقطاع المصرفي اليوم الاثنين ارتفاعًا بنسبة 3.23 بالمئة بحلول الساعة 08:56 بتوقيت جرينتش، بعد أن خسر أكثر من 26 بالمئة خلال الأسبوع الماضي جراء التوترات المتعلقة باعتقال إمام أوغلو.
وفي محاولة لتهدئة الأسواق، أعلنت هيئة أسواق المال التركية حظر البيع على المكشوف في البورصة، كما خففت قيود إعادة شراء الأسهم ومتطلبات نسبة حقوق الملكية إلى الأصول حتى 25 نيسان /أبريل المقبل.
أما الليرة التركية، فقد استقرت عند 37.9550 للدولار، دون تغيير يُذكر عن إغلاق يوم الجمعة عند 37.9500، بعد أن تراجعت بنسبة 3.5 بالمئة الأسبوع الماضي.
والأحد، أكد البنك المركزي التركي، في اجتماع مع مسؤولي البنوك، أنه "سيستخدم جميع الأدوات بفعالية وحزم للحفاظ على الاستقرار".
وتعافت السندات السيادية الدولية التركية جزئيا، حيث أظهرت بيانات "تريدويب" أن السندات المستحقة في 2045 ارتفعت 0.7 سنت إلى 83.7 سنت للدولار، بعد أن تراجعت بأكثر من ثلاثة سنتات الأسبوع الماضي.