وزير التربية يهنئ الفائزين بجائزة حمدان بن راشد آل مكتوم: إنجاز تعليمي نعتز به
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
هنأ وزير التربية ووزير التعليم العالي والبحث العلمي، الدكتور عادل العدواني، الفائزين في منافسات مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للأداء التعليمي المتميز على مستوى الخليج في دورتها السادسة والعشرين، معرباً عن اعتزازه وفخره بهذا الإنجاز التعليمي، ومهديًا هذا الفوز لمقام صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد ورئيس مجلس الوزراء سمو الشيخ الدكتور محمد الصباح.
وأشاد العدواني في تصريح صحفي، بعد إعلان فوز وزارة التربية بدولة الكويت في جائزة حمدان بن راشد آل مكتوم للأداء التعليمي المتميز، بجهود المشاركين والقائمين على المسابقة.
الكويت تؤكد ضرورة وقف إطلاق النار في غزة فورا ورفضها القاطع لتهجير الفلسطينيين منذ 11 ساعة ... نحو غدٍ أفضل منذ 15 ساعة
وأضاف أن هذا الفوز يعكس الابتكار والمبادرة لدى الفائزين، مشيراً إلى أن المؤسسات التعليمية تسعى لإرساء مفاهيم الجودة والتميز في المجالات العلمية والأدبية، داعيا جميع الطلاب والمعلمين إلى بذل المزيد من العطاء والابتكار. وأوضح العدواني أن المنافسات المحلية والدولية تشجع على تعزيز مفاهيم التميز والجودة في الأداء التعليمي، مضيفا إلى أن الوزارة تقدم الرعاية المتكاملة لأهل التميز التربوي، وتعزز مشاركتهم في فعاليات تربوية متميزة، وتسهم في تعزيز دور التعليم في المجتمع.
يذكر أن وزارة التربية بدولة الكويت فازت بجائزتين في منافسات مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للأداء التعليمي المتميز على مستوى الخليج في دورتها السادسة والعشرين، حيث فازت بفئة المعلم المتميز المعلمة سناء فاضل البراك من مدرسة صفية بنت ثابت الابتدائية فيما فازت بفئة الطالب المتميز الطالبة جنان الشريف من مدرسة طليطلة الثانوية بنات.
المصدر: الراي
كلمات دلالية: حمدان بن راشد آل مکتوم
إقرأ أيضاً:
غدًا ... إعلان أسماء الفائزين بجائزة السُّلطان قابوس للثقافة والفنون والآداب
"العُمانية" يعقد مركز السُّلطان قابوس العالي للثقافة والعلوم غدًا الأربعاء مؤتمرًا صُحفيًّا للإعلان عن أسماء الفائزين بجائزة السُّلطان قابوس للثقافة والفنون والآداب في دورتها الحادية عشرة، والتي خصصت هذا العام للعُمانيين في مجال "دراسات في البيئة العُمانية" عن فرع الثقافة وفي مجال "البرامج الإذاعية" عن فرع الفنون وفي مجال "الشعر العربي الفصيح" عن فرع الآداب.
والجائزة هي جائزة سنوية، تُمنَح بالتناوب دوريًّا كل سنتين؛ بحيث تكون عربية في عام؛ يتنافس فيها العُمانيون إلى جانب إخوانهم العرب، وفي عام آخر للعُمانيين فقط.
وتأتي الجائزة تكريمًا للمثقفين والفنانين والأدباء على إسهاماتهم الحضارية في تجديد الفكر والارتقاء بالوجدان الإنساني، والتأكيد على الإسهام العُماني ماضيًا وحاضرًا ومستقبلًا في رفد الحضارة الإنسانية بالمُنجزات المادية والفكرية والمعرفية.
جدير بالذكر أن الجائزة أُنشئت بالمرسوم السُلطاني رقم 18/ 2011 بتاريخ 27/ فبراير 2011م اهتمامًا بالإنجاز الفكري والمعرفي وتأكيدًا على الدور التاريخي لسلطنة عُمان في ترسيخ الوعي الثقافي؛ باعتباره الحلقة الأهم في سلم الرقي الحضاري للبشرية، ودعمًا للمثقفين والفنانين والأدباء خصوصًا، ولمجالات الثقافة والفنون والآداب عمومًا باعتبارها سبيلا لتعزيز التقدّم الحضاري الإنساني.