المسلة:
2025-04-02@20:43:32 GMT

أقوى الجيوش بالعالم في 2024.. ليس بينها جيش عربي

تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT

أقوى الجيوش بالعالم في 2024.. ليس بينها جيش عربي

19 يناير، 2024

بغداد/المسلة الحدث: أصدر الموقع الأمريكي Global Fire Power، المتخصص في الشؤون العسكرية، بداية هذه السنة ترتيبه السنوي لأقوى الجيوش في العالم، ومن ذلك تصنيفه لأقوى الجيوش العربية في سنة 2024.

ويأتي هذا التصنيف في وقتٍ تبدو فيه المنطقة العربية أقرب للانفجار، وذلك بسبب تداعيات حرب الإبادة التي تشنها إسرائيل على غزة منذ الـ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، وقصفها المستمر منذ ذلك الحين لجنوب لبنان، ودخول جماعة أنصار الله الحوثيين على خط الصراع باستهدافهم للسفن الإسرائيلية في البحر الأحمر، الأمر الذي أدى إلى عسكرة البحر الأحمر من خلال إرسال الولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها لقطعها البحرية لمواجهة هجمات الحوثيين، ناهيك عن الهجمات التي تشنها فصائل المقاومة الإسلامية في العراق على القواعد الأمريكية في سوريا والعراق، وهي التطورات التي جعلت عدة دول عربية تعلن عن بالغ قلقها على أمنها القومي، فما هو تصنيف أقوى الجيوش العربية في سنة 2024 حسب تصنيف غلوبال فاير باور للجيوش؟

ما هو تصنيف غلوبال فاير باور للجيوش العسكرية؟

منذ عام 2006، دأب الموقع الأمريكي Global Fire Power، على إصدار بيانات تصنيف عام لـ 145 جيشاً حول العالم، ويعتمد التصنيف النهائي على بيانات أكثر من 60 عاملاً يتم فحصها، وتكون الدرجة المثالية لمؤشر الأداء هي 0.

0، والتي لم يحصل عليها أي جيشٍ حتى الآن، كونها درجة لا يمكن تحقيقها واقعياً في نطاق صيغة GFP الحالية؛ على هذا النحو، كلما كانت قيمة مؤشر الأداء أصغر، زادت “قوة” القدرة القتالية التقليدية للدولة، وتقدم تصنيفها.

ويعتمد موقع “غلوبال فايرباور” في تصنيفه السنوي للقوى العسكرية عالمياً وإقليمياً أيضاً على جملة من العوامل تشمل الوضع الراهن للقدرات العسكرية والمالية واللوجستية والجغرافية، ويأخذ في الاعتبار حجم البلدان وتقدمها التكنولوجي.

مع ذلك، يشكك البعض بدقة تصنيفاته خاصة أن البيانات العسكرية للدول بعضها سري والإفصاح عنها يخضع لاعتبارات مختلفة.

ما هو ترتيب أقوى الجيوش العربية في سنة 2024؟

نشر موقع Global Fire Power المتخصص في الشؤون العسكرية التصنيف السنوي لأقوى الجيوش في العالم لعام 2023، وتصدرت مصر تصنيف أقوى الجيوش العربية في سنة 2024 تليها كل من السعودية والجزائر.

واحتلت مصر المرتبة الـ15 عالمياً بمؤشر القوة برصيد 0.2283، في حين بلغت ميزانيتها 4.4 مليار دولار، بينما احتلت السعودية المرتبة 23 عالمياً برصيد 0.3235، وبلغت ميزانيتها للإنفاق العسكري 71 مليار دولار وهي الأعلى عربياً، في حين احتل الجيش الجزائري المرتبة الـ26 عالمياً برصيد 0.3589، وبلغت ميزانيته لسنة 2024 نحو 21.6 مليار دولار.

وجاء العراق في المرتبة الرابعة في تصنيف أقوى الجيوش العربية في سنة 2024، بعدما احتل المرتبة 45 عالمياً، وبلغت ميزانية الإنفاق العسكري للعراق خلال سنة 2024، نحو 21.6 مليار دولار.

واحتلت الإمارات المرتبة الخامسة عربياً في تصنيف أقوى الجيوش العربية في سنة 2024 والـ51 عالمياً، ثم جاءت سوريا في المرتبة السادسة عربياً والـ60 عالمياً.

واحتل المغرب المرتبة السابعة عربياً في تصنيف أقوى الجيوش العربية في سنة 2024، تليه قطر ثم تونس والسودان، بينما احتلت الكويت المرتبة الـ11 عربياً، يليها كل من جيوش عُمان، ليبيا، الأردن، اليمن، البحرين، وأخيراً موريتانيا والصومال التي احتلت المرتبة 142 عالمياً، والأخيرة في تصنيف أقوى الجيوش العربية في سنة 2024.

ماذا ينتظر الجيوش العربية في 2024؟

الحرب الإسرائيلية على غزة هي أكبر تهديدٍ للدول العربية، خاصة دول الطوق التي تحيط بالكيان الصهيوني، والتي ارتفعت نسبة نشوب حربٍ بينها وبين إسرائيل.

فسوريا المنهكة في الحرب الأهلية المستمرة منذ أكثر من 12 عاماً، لا تزال تتعرض دورياً إلى هجمات إسرائيلية، بينما بات اشتعال حرب بين لبنان وإسرائيل وشيكاً أقرب من أي وقت مضى.

وتجد مصر أقوى الجيوش العربية في سنة 2024 نفسها محاطةً بتهديدات أمنية من كلّ جانب، آخرها الحرب على غزة وخطط الكيان الصهيوني الرامية إلى تهجير الفلسطينيين من غزة إلى سيناء.

نفس التهديد يلاحق الأردن الذي يسارع الوقت من أجل منع خطة إسرائيل بتهجير الفلسطينيين في الضفة الغربية.

وزادت الأوضاع في البحر الأحمر من احتمالية تعطيل الاتفاق بين الحوثيين والمملكة العربية السعودية، الأمر الذي يفتح الباب إلى عودة الصراع بين الطرفين من جديد.

ويتوقع أن يتواصل التسابق في التسلح بين الجزائر والمغرب، القائم على الأزمة الدبلوماسية المستمرة بين البلدين منذ عام 2021، وسط تنامي التهديدات المحيطة بالبلدين من الصحراء الكبرى.

ماذا عن ترتيب أقوى جيوش الدول الإسلامية لعام 2024؟

بإعطاء تصنيف globalfirepower، بعداً أكبر من نطاق الدول العربية ليشمل الدول الإسلامية، نجد أن الجيش التركي يحتل المرتبة الأولى في تصنيف الجيوش الإسلامية، بمعدل أداء بلغ 0.1697 في تصنيف الموقع الأمريكي، محتلاً بذلك المرتبة الثامنة عالمياً في تصنيف أقوى جيوش العالم، ويليه الجيش الباكستاني بمعدل أداء بلغ 0.1711، والذي وضعه في المرتبة التاسعة عالمياً.

ويحتل الجيش الإندونيسي المرتبة الثالثة في تصنيف أقوى الجيوش الإسلامية، بعد أن احتل المرتبة 13 عالمياً، يليه الجيش الإيراني في المرتبة 14 عالمياً، ثم في المرتبة الخامسة إسلامياً نجد الجيش المصري أقوى الجيوش العربية.

أقوى الجيوش في العالم لسنة 2024

أما قائمة 10 جيوش في العالم، فلم يكن بها أي جيش عربي، وتواجد بها فقط الجيشان التركي والباكستاني ممثلان عن العالم الإسلامي.

إذ حافظت الولايات المتحدة الأمريكية على صدارتها بصفتها القوة العسكرية الرائدة في العالم بمؤشر قوة يبلغ 0.0699، وجاءت روسيا في المرتبة الثانية بمؤشر قوة يبلغ 0.0702، في حين احتلت الصين المرتبة الثالثة مؤشر قوة تبلغ 0.0706.

وجاءت الهند في المرتبة الرابعة بمؤشر قوة يبلغ 0.1023، ثم كوريا الجنوبية التي لديها مؤشر الطاقة 0.1416، ثم تمتلك المملكة المتحدة بمؤشر قوة يبلغ 0.1443، ثم اليابان التي حققت مؤشر قوة يبلغ 0.1601.

واحتلت تركيا المرتبة الثامنة، بتحصيلها مؤشر قوة 0.1697 التي دخلت به ترتيب قائمة أقوى 10 جيوش في العالم لهذا العام، بينما احتلت باكستان المرتبة التاسعة بتحقيقها 0.1711 واختتمت إيطاليا القائمة بمؤشر قوة يبلغ 0.1863.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

تفاصيل الدور الخفي الذي لعبته أمريكا في العمليات العسكرية الأوكرانية ضد الجيوش الروسية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

بداية سرية في فيسبادن.. في ربيع عام ٢٠٢٢ الفوضوي، ومع تزايد توغل القوات الروسية في الأراضي الأوكرانية، تسلل جنرالان أوكرانيان من كييف في موكب برفقة قوات كوماندوز بريطانية. كانت وجهتهما فيسبادن بألمانيا، وتحديدًا كلاي كاسيرن، مقر قيادة الجيش الأمريكي في أوروبا وأفريقيا. كانت مهمتهما: إقامة شراكة عسكرية غير مسبوقة بين الولايات المتحدة وأوكرانيا.. شراكة ستظل محاطة بالسرية لسنوات.
شكّل هذا الاجتماع المبكر، الذي عُقد تحت غطاء دبلوماسي، بداية ما سيصبح أهم تحالف سري في الحرب. التقى الفريق الأوكراني ميخايلو زابرودسكي بالفريق الأمريكي كريستوفر دوناهو، واتفقا على بناء إطار عمل للتنسيق الاستراتيجي العميق، وتبادل المعلومات الاستخباراتية، وتخطيط ساحة المعركة، من شأنه أن يُغيّر مسار الحرب.
تحالف سريش
كان في قلب هذا التحالف الخفي قاعة توني باس في فيسبادن، وهي صالة ألعاب رياضية سابقة حُوِّلت إلى مركز عصب لحرب التحالف. هناك، عمل ضباط أمريكيون وبريطانيون وكنديون ومسؤولون آخرون من حلف شمال الأطلسي (الناتو)، بدعم من وكالات استخبارات مثل وكالة المخابرات المركزية ووكالة الأمن القومي، جنبًا إلى جنب مع نظرائهم الأوكرانيين. هدفهم: قلب موازين القوى ضد قوة روسية أكبر وأفضل تجهيزًا من خلال الدقة والتخطيط والتكنولوجيا.
لم يزود الأمريكيون أوكرانيا بالأسلحة فحسب - بما في ذلك مدافع هاوتزر M٧٧٧، وأنظمة جافلين، وصواريخ هيمارس - بل زودوها أيضًا بمعلومات استخباراتية آنية. بيانات الاستهداف، المُنقَّحة والمُرسَلة كـ"نقاط اهتمام"، مكّنت أوكرانيا من شن ضربات على الأصول الروسية دون توريط أفراد أمريكيين بشكل مباشر في سلسلة القتل.
ما نتج كان آلة فتاكة.. الدقة الأمريكية، إلى جانب الإصرار الأوكراني، وجهت ضربات متتالية إلى مراكز القيادة الروسية، ومستودعات الذخيرة، والمنشآت البحرية. كان إغراق "موسكفا"، السفينة الرئيسية لأسطول البحر الأسود الروسي، أحد الانتصارات المبكرة، وهي عملية يُقال إنها حفّزتها الاستخبارات الأمريكية.
آلة عسكرية
في البداية، كان التشكك الأوكراني في دوافع الولايات المتحدة واضحًا. فبعد أن تخلى عنها الكثيرون خلال ضم روسيا لشبه جزيرة القرم عام ٢٠١٤، شكّك الكثيرون في أوكرانيا في التزام واشنطن. وبدورهم، واجه الجنرالات الأمريكيون صعوبة في التعامل مع القيادة العسكرية الأوكرانية المتشرذمة والتنافسات الداخلية.
تم اكتساب الثقة بشق الأنفس. وقد مهّدت صراحة الجنرال دوناهو، عندما قال "إذا كذبتم عليّ، فقد انتهى أمرنا"، الطريق لتحالف قائم على الصراحة المتبادلة. وفي النهاية، اعتمد القادة الأوكرانيون على الاستخبارات الأمريكية، بينما انبهر الأمريكيون بشجاعة شركائهم وقدرتهم على التكيف.
وتطورت العلاقة لتشمل جلسات استهداف يومية، واستراتيجيات قتالية منسقة، وحتى دعمًا نفسيًا. في مرحلة ما، غيّر الجنرال دوناهو لون خريطة أوكرانيا في جلسات التخطيط المشتركة من الأخضر إلى الأزرق، وهو لون الناتو، رمزًا لتكامل أعمق.
نزاعات استراتيجية 
ومع ذلك، لم تخلُ الشراكة من ضغوط. فكثيرًا ما اعتبر القادة الأوكرانيون حذر الولايات المتحدة عائقًا، لا سيما فيما يتعلق بالصواريخ بعيدة المدى وقدرات الطائرات بدون طيار التي كانوا في أمسّ الحاجة إليها. في غضون ذلك، أبدى الأمريكيون تحفظهم إزاء اندفاع أوكرانيا وصراعها السياسي الداخلي.
كشف الهجوم المضاد عام ٢٠٢٣ عن هذه التوترات. صُممت الحملة في البداية لاختراق ميليتوبول، لكنها خرجت عن مسارها بسبب قرار الرئيس فولوديمير زيلينسكي بإعطاء الأولوية للمكاسب الرمزية، وتحديدًا معركة باخموت. وخلافًا للنصيحة الأمريكية، مُنح الجنرال أوليكساندر سيرسكي قيادة ألوية وموارد رئيسية، مما أسفر عن نتائج كارثية.
حذّر الجنرالات الأمريكيون، ولا سيما دوناهو وكافولي، من تجاوز الحدود. لكن المناورات السياسية في كييف هُمِّشت جهودهم. وجد الجنرال زابرودسكي، وهو ضابط اتصال رئيسي، نفسه عاجزًا بشكل متزايد. وعبّر لاحقًا عن أسفه قائلًا: "لم تُعجب توصيات دوناهو إلا أنا".
نقطة التحول
مع تعثر الهجوم المضاد، خيّم شعورٌ بالريبة على الشراكة. كانت ألوية أوكرانيا تعاني من نقصٍ في القوة، وجنودها أكبر سنًا وأقل تدريبًا، وعُزّزت التحصينات الدفاعية الروسية بشكل هائل. وأدّى التأخير في إطلاق الهجوم إلى إضعاف الزخم.
بلغت الإحباطات ذروتها خلال معارك مثل روبوتاين، حيث تسبب الحذر وانعدام الثقة في تأخيراتٍ مكلفة. ألقى المسؤولون الأمريكيون باللوم على "فصيلةٍ ملعونة" في وقف التقدم الأوكراني. أصر القادة الأوكرانيون على التحقق من الطائرات المسيّرة قبل كل ضربة، مما أدى إلى إبطاء دقة الطائرة التي بُنيت للعمل في الوقت الفعلي.
في النهاية، فشلت أوكرانيا في استعادة ميليتوبول، وانتهت حملتها في طريق مسدود دموي. تحوّل المزاج في فيسبادن من شراكة واثقة إلى استياء متبادل. ولاحظ مسؤول في البنتاجون: "لم تعد تلك الأخوة الملهمة والواثقة التي سادت عام ٢٠٢٢ وأوائل ٢٠٢٣".
الخطوط الحمراء
مع حلول عام ٢٠٢٤، ازداد التدخل الأمريكي عمقًا، وزادت ضبابية الخطوط الحمراء. سُمح لأوكرانيا الآن بشن غارات على شبه جزيرة القرم بصواريخ ATACMS، وقام ضباط أمريكيون في فيسبادن بتنسيق استهداف دقيق بدقة متناهية. حتى أن تدخل وكالة المخابرات المركزية الأمريكية امتد ليشمل عمليات في الأراضي التي تسيطر عليها روسيا، بما في ذلك غارة جوية ضخمة بطائرة بدون طيار على مستودع ذخيرة في توروبتس.
مع ذلك، استمرت الخلافات الاستراتيجية. دفع زيلينسكي باتجاه ضربات رمزية في موسكو ومنشآت نفطية، معتقدًا أنها ستؤدي إلى تآكل الروح المعنوية الروسية. بينما طالب الأمريكيون بأهداف عسكرية مركزة. عكس هذا التباين انقسامًا فلسفيًا أعمق: هل كانت الحرب من أجل البقاء الوطني، أم من أجل النصر الكامل؟
في أوائل عام ٢٠٢٥، بلغت أزمة القيادة في كييف ذروتها. أُقيل الجنرال زالوزني، الذي يُنظر إليه على أنه مهندس النجاح العسكري المبكر لأوكرانيا. وتولى الجنرال سيرسكي القيادة. أمل القادة الأمريكيون في تحسين التنسيق، لكنهم ظلوا حذرين من تحديه.
تُوجت طموحات زيلينسكي بتوغل مثير للجدل في منطقة كورسك الروسية - وهي خطوة جريئة وغير مُصرّح بها، استخدمت فيها أسلحة أمريكية وانتهكت "الإطار" العملياتي المتفق عليه. ورغم نجاحها من الناحية العسكرية، إلا أنها كانت خرقًا للثقة أجبر الولايات المتحدة على الاختيار بين التنفيذ والتخلي. فاختارت الخيار الأول بحذر.

مقالات مشابهة

  • طالب بإجراءات لمنع تهريب المخدرات..عون: نسعى لاستعادة ثقة الدول العربية في لبنان
  • ما هي نسب تمثيل النساء في البرلمانات على مستوى العالم؟
  • ماسك في الطليعة.. هؤلاء أغنى 4 رجال في العالم
  • عيد الفطر في مصر طقسًا دينيًا لا يشبه سواه بالعالم العربي والإسلامي.. صور
  • تفاصيل الدور الخفي الذي لعبته أمريكا في العمليات العسكرية الأوكرانية ضد الجيوش الروسية
  • استقرار الدينار الليبي يضعه في المرتبة الثانية قاريًا خلف الدينار التونسي
  • رغم حربي غزة والتوتر مع إيران..فيتش تؤكد تصنيف إسرائيل عند A
  • في بلد عربي.. عصابة تستخدم شوكولاتة دبي للسرقة
  • العربيتان أنس جابر وميار شريف تتقدمان في تصنيف التنس
  • مدرب الهلال السوداني: الأهلي أقوى فريق في أفريقيا