الأسبوع:
2025-03-16@21:41:33 GMT

في عيد ميلادها الـ44.. محطات في حياة مي عز الدين

تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT

في عيد ميلادها الـ44.. محطات في حياة مي عز الدين

عيد ميلاد الفنانةمي عز الدين.. يتزامن اليوم 19 يناير 2024 عيد ميلاد الفنانة مي عز الدين، ولدت من أب مسلم وأم مسيحية، و بدأت مسيرتها الفنية بطلة في فيلم « رحلة حب »، جمعت الإشاعات بين اسمها واسم الفنان أحمد صلاح السعدني فما هي حقيقة علاقتهما؟.

حياة الفنانة مي عز الدين الشخصية

ولدت مي عز الدين في 19 يناير 1980، من أم مسيحية وأب مسلم، في الإمارات العربية، أسمها الحقيقي هو ماهيتاب حسين عز الدين، وعاشت أول أربع سنوات في حياتها هناك، و حصلت على شهادة في علم الاجتماع في كلية الآداب في جامعة الإسكندرية.

انفصل والدها عن والدتها وعاشت مي عز الدين في أحضان والدتها، ورغم إن ديانة والدتها هي المسيحية، إلا إن والدتها كانت حريصة على تعليم مي عز الدين أصول الدين الأسلامي، حيث تحدثت مي عز الدين أثناء إحدى مقابلتها التليفزيونية، على إن سبب إلتزامها وتعليمها أصول الدين الإسلامي هو والدتها.

مي عز الدين مع والدتها

حياة الفنانة مي عز الدين الفنية

بدأت الفنانة مي عز الدين حياتها الفنية كبطلة، ففي عام 2001 رشحها المخرج منير راضي للمخرج محمد النجار لبطولة فيلم «رحلة حب»أمام الفنان محمد فؤاد، ومن هنا جاءت انطلاقتها، فكانت سعيدة الحظ لتعمل بعد ذلك مع الفنانة يسرا، في مسلسل أين قلبي، ومن ثم توالت الأعمال عليها ما بين بطولات أفلام في السينما مع نجوم كبار كتامر حسني، في فيلم عمر وسلمى، والعمل مع الفنان محمد سعد في فيلم بوحة وفيلم اللمبي 8 جيجا، والعمل مع يسرا، في بطولة مشتركة بينهما في فيلم Game over، وصنعت لنفسها بصمة في الدراما المصرية، فأول بطولة لها كانت في مسلسل «قضية صفية» في 2010، ومسلسل «الشك» والذي ضم مجموعة كبيرة من كبار النجوم مسلسل الفنان حسين فهمي والفنانة رغدة والفنان نضال الشافعي، ومسلسل «دلع بنات »، ومسلسل «حالة عشق»، ومسلسل «وعد»، ومسلسل «رسايل» وحققت نجاحات كبيرة في الدراما والسينما وحظيت بشعبية وقاعدة جماهيرية كبيرة.

ومؤخراً دخلت الفنانة مي عز الدين عالم المسرح من خلال مشاركتها في موسم الرياض، وذلك بمسرحية ذكاء اصطناعي، وتلك هي المسرحية التي اعتذر عن بطولتها الفنان محمد سلام، وشاركها في بطولتها الفنان محمد أنور، وبيومي فؤاد.

مي عز الدين والفنان أحمد صلاح السعدنيحياة الفنانة مي عز الدين العاطفية

الفنانة مي عز الدين لم تكن سعيدة الحظ في حياتها العاطفية مثل حياتها الفنية، حيث لم توفق في العثور على شريك حياتها حتى الآن، أعلنت خطوبتها من قبل بلاعب كرة القدم الشهير «محمد زيدان»، ولكن لم تستمر تلك الخطوبة لفترة طويلة من الزمن وانفصلت عنه، وكانت تلك هي الخطوبة الوحيدة التي أعلنت عنها الفنانة مي عز الدين لجمهورها، ولاحقتها الكثير من الشائعات هي والفنان تامر حسني، وذلك أثناء عملهم مع بعضهما البعض في فيلم عمر وسلمى، وانتشرت الشائعات من قبل حول ارتباطها بإحدى رجال الأعمال، وظهرت شائعات تجمع بين اسمها واسم الفنان أحمد صلاح السعدني، ولكن العلاقة التي تجمع الفنانة مي عز الدين والفنان أحمد صلاح السعدني هي علاقة صداقة قوية.

اقرأ أيضاًمي عز الدين وقصة فستان زفافها «صور»

مي عز الدين تستعد لمسرحية «زواج اصطناعي» ضمن فعاليات موسم الرياض

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: مي عز الدين الفنانة می عز الدین الفنان أحمد صلاح الفنان محمد فی فیلم

إقرأ أيضاً:

بالمنطق.. صلاح الدين عووضه : عجائب!!…

بالمنطق .. صلاح الدين عووضه
عجائب !!
وعجائب هذه الحرب كثيرة..
وربما أكثر من أن تعد أو تحصى..
وقد أشرت إلى العديد منها في كتابي (حكايا الشجرة…في زمن الحرب)..
والذي فرغت من تأليفه – بحمد الله – في فترة هذه الحرب..
وذلك من واقع معايشة لصيقة (من قلب الحدث)..
ولكني أعرض هنا إلى عجيبة
جديدة أذهلتني عقب دخول الجيش إلى منطقتنا..
وتتمثل في تغير فجائي للمواقف بمقدار 180 درجة..
فبعض جيراننا وجلسائنا وأصحابنا كان لديه موقف شديد السلبية تجاه الجيش..
وشديد الإيجابية تجاه قحت ، ورموزها ، ومليشيا الدعم السريع..
وما كانوا يقبلون منا جدلا في ذلك ، ولا نقاشا ، ولا منطقا..
رغم أن ما كان يلحق بنا من أذى – من تلقاء المليشيا – يصيبهم هم أيضا..
ورغم – كذلك – أنهم ما كانوا مستفيدين من موقفهم هذا كحال قيادات قحت..
لا دراهم آل زايد ، ولا دولارات آل دقلو ، ولا وعدا سياسيا عند النصر..
هو محض موقف مبني على كراهية للجيش ؛ هكذا فهمت..
وأعماهم هذا الكره عن رؤية حقائق جلية كضوء النهار..
وهي أن الجيش إذا انهزم كما يزعمون – أو يؤملون – فستحكم البلاد هذه المليشيا..
وعندها يغدون – من واقع المعايشات الراهنة مواطنين من الدرجة الثانية..
أو حتى عبيدا ؛ مذلولين… مقهورين…مضطهدون..
هذه الحقيقة الواضحة وضوح الشمس رفضوا تقبلها منا بعناد محير..
المهم أن ينهزم الجيش – والبرهان – ولا شيء من بعد ذلك يهم..
ودخل الجيش منطقتنا على حين غرة..
دخل مع أولى خيوط الفجر ؛ حتى إذا ما انبلج الصبح لم نر أثرا للمليشيا.. فص ملح وذاب في غمضة عين.. وفي غمضة عين ظهر – عوضا عنهم – هؤلاء المراهنون عليهم ليهتفوا للجيش..
ويهتفون لأفراده ملء حناجرهم : ربنا ينصركم…ربنا ينصركم..
وربما يفعل مثلهم أيضا – عند النصر النهائي للجيش – الذين يشايعونهم من أهل قحت..
فكذلك يفعل الكثيرون – كما ينبئنا التأريخ – ممن لا مواقف لهم ، ولا مبادئ ، ولا ضمائر ، ولا وطنية..
وكنت – وأنا أنظر إلى الهاتفين للجيش هؤلاء ممن بدلوا موقفهم 180 درجة – أستحضر مقولة أراها تناسب هذا المشهد..
مقولة : يكاد المريب أن يقول خذوني..
وعجائب !!.

الحربصلاح الدين عووضهعووضه

مقالات مشابهة

  • متزعلش نفسك.. الدردير يوجه رسالة لمحمد صلاح
  • قارئ للمشاهير وزملكاوي متعصب.. محطات في حياة الشيخ محمد عمران
  • فى عيد ميلادها.. حنان شوقي: رؤية النبي غيرتني تماما ولازم أبوس يد زوجي
  • تشييع جنازة إحسان الترك من مسجد صلاح الدين بالمنيل .. فيديو
  • نجلاء بدر عن برنامج مدفع رمضان: «ذكرني بالفنان طارق علام»
  • بالمنطق.. صلاح الدين عووضه : عجائب!!…
  • ذكرى ميلاد فيروز.. محطات في حياة أشهر طفلة بالسينما المصرية
  • سيارة مسرعة تنهي حياة طفلة وتصيب والدتها بالحوامدية
  • مربوحة ضحية حلقة الليلة من برنامج "رامز إيلون مصر"
  • رحيل رئيس نادي صلاح الدين الرياضي