وزيرا دفاع أمريكا وإسرائيل يبحثان هاتفيًا الأوضاع في الضفة الغربية
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
بحث وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن في مكالمة هاتفية مع نظيره الإسرائيلي يوآف جالانت ، الأوضاع في الضفة الغربية ومجموعة من المسائل الأمنية الإقليمية.
وحسب وكالة أنباء الشرق الأوسط، ذكرت وزارة الدفاع الأمريكية البنتاجون في بيان نشرته عبر موقعها الإلكتروني أن الجانبين بحثا أيضا تحول إسرائيل إلى عمليات منخفضة الكثافة في غزة وتوزيع المساعدات الإنسانية في غزة.
وشدد أوستن، بحسب البيان، على ضرورة تسريع وتيرة تقديم المساعدات الإنسانية في جميع أنحاء غزة وحماية المدنيين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزيرا دفاع أمريكا وإسرائيل يبحثان هاتفيا الأوضاع الضفة الغربية قضايا أمنية آخرى
إقرأ أيضاً:
رئيس مصر وملك البحرين يبحثان اتفاق غزة وتعزيز العلاقات
مصر – بحث الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وعاهل البحرين الملك حمد بن عيسى، الثلاثاء، سبل تعزيز العلاقات بين البلدين، إضافة إلى تطورات الأوضاع في عدد من الملفات الإقليمية، أبرزها غزة وسوريا والسودان ولبنان وليبيا.
وقال متحدث الرئاسة المصرية محمد الشناوي في بيان، إن الرئيس السيسي أجرى اتصالا هاتفيا مع الملك حمد، اليوم، تم خلاله التأكيد على “عمق وقوة العلاقات بين البلدين والشعبين الشقيقين، وضرورة العمل على تعزيزها في كافة المجالات، بما في ذلك في المجالين الاقتصادي والاستثماري”.
وأضاف الشناوي أن الاتصال “تناول أيضًا تطورات الأوضاع الإقليمية، حيث استعرض السيسي الجهود المبذولة لضمان التنفيذ الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، بما في ذلك تبادل الرهائن والمحتجزين، وانفاذ (ادخال) المساعدات الإنسانية لتخفيف الأزمة غير المسبوقة التي يعاني منها سكان القطاع”.
وأكد السيسي، وفق المتحدث، على “أهمية إعادة إعمار غزة وضرورة وجود موقف عربي موحد لدعم تحقيق السلام الدائم والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط”.
من جانبه، أثنى العاهل البحريني على دور مصر في الوساطة التي أسفرت عن اتفاق وقف إطلاق النار، مشددا على “ضرورة التنفيذ الكامل للاتفاق، وبدء مسار سياسي يفضي إلى اتفاق سلام دائم يحقق الاستقرار بالمنطقة”.
وفي 19 يناير/ كانون الثاني 2025، بدأ سريان اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى من 3 مراحل تستمر كل منها 42 يوما، ويتم في الأولى التفاوض لبدء الثانية والثالثة، بوساطة قطر ومصر ودعم الولايات المتحدة.
ورغم سريان بعض بنود الاتفاق بشكل جيد، ولا سيما عمليات تبادل الأسرى، إلا أن حركة “حماس” تتهم إسرائيل بالمراوغة في تنفيذ المسار الإنساني من الاتفاق عبر تعمّد تأخير “دخول المتطلبات الأكثر أهمية” خاصة ما يرتبط بمستلزمات الإيواء والوقود والمعدات الثقيلة لرفع الأنقاض.
ووفق متحدث الرئاسة المصرية، ناقش الزعيمان خلال الاتصال كذلك، الأوضاع في كل من سوريا ولبنان وليبيا والسودان، مؤكدين على “ضرورة العمل نحو تحقيق الاستقرار في هذه الدول الشقيقة وتجنب الصراعات”.
الأناضول