بعد “إشارة الأصابع”.. “سلمى” لاعبة برشلونة ترد في الملعب على نجم ريال مدريد
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
يبدو أن النجمة الإسبانية، سلمى بارالويلو، لم تنتظر كثيرا حتى ترد على إشارة مهاجم ريال مدريد، فينيسيوس جونيور، والتي سخر فيها من فوز فريقه على “البلوغرانا” في نهائي كأس السوبر الإسباني بأربعة أهداف مقابل هدف.
وقد تناقلت مواقع التواصل الاجتماعي صورة لسلمى وهي تحاكي بيديها نفس الحركة التي قام بها النجم البرازيلي، والتي كان قد عبر فيها عن سخريته وفرحه بتسجيل 4 أهداف في شباك برشلونة، كان له منها ثلاثية “هاتريك”.
وأظهرت الصورة بارالويلو وهي تحتقل بنفس طريقة فيني، بفوز ناديها، الأربعاء، على فريق ريال مدريد للسيدات بـ4 أهداف نظيفة.
وبهذا الفوز، صعد برشلونة إلى نهائي كأس السوبر للسيدات، حيث سجلت بارالويلو هدفين في شباك ريال مدريد.
يشار إلى أن أصول بارالويلو تعود إلى غينيا الإستوائية في أفريقيا، وقد بدأت حياتها الرياضية كلاعبة ألعاب قوى. لكنها قررت لاحقا أن تحترف رياضة كرة القدم، حيثت قادت منتخب إسبانيا للتتويج ببطولة أوروبا تحت 17 سنة عام 2018.
Image: Salma Paralluelo celebrating Barça Femení's 4th goal against Real Madrid Femenino with the number 4. pic.twitter.com/jWrJ2jEXxD
— Barça Universal (@BarcaUniversal) January 17, 2024
الحرة
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: ریال مدرید
إقرأ أيضاً:
حكم نهائي كأس الملك يبكي بسبب قناة ريال مدريد
ندد ريكاردو دي بورغوس بينغويتسيا حكم نهائي مسابقة كأس ملك إسبانيا لكرة القدم، الجمعة، باكيًا بالضغوط التي يواجهها من تلفزيون ريال مدريد هذا الموسم وعواقبها على عائلاته.
ويواجه ريال غريمه برشلونة، السبت، في نهائي الكأس في إشبيلية، وقد بثت قناة النادي الملكي التلفزيونية، هذا الأسبوع، فيديو يهاجم الحكم، وهو ما فعلته سابقًا مع عدد من الحكام هذا الموسم.
كما نشر «لوس بلانكوس» رسالة مفتوحة في فبراير (شباط) زعم فيها أن التحكيم الإسباني «مُزوّر» و«فاقد للمصداقية».
قال الحكم دي بورغوس بينغويتسيا (39 عامًا)، في مؤتمر صحافي عقده عشية المواجهة النارية المنتظرة: «عندما يذهب طفلك إلى المدرسة ويجد أطفالًا يقولون له إن والده (لص) ويعود إلى المنزل وهو يبكي، فهذا أمر مريع».
نجم ريال مدريد عن مواجهة برشلونة: سنموت لكن لن نخسر غياب ليفاندوفسكي.. قائمة برشلونة لمواجهة ريال مدريد في كلاسيكو كأس الملكوأضاف بعدما خانته مشاعره: «ما أفعله هو تثقيف ابني، ليقول إن والده صادق، بل صادق قبل كل شيء، وأنه قد يخطئ، كأي رياضي».
وتابع وهو يسمح دموعه: «هذا أمر مريع... لكن يوم مغادرتي (وظيفتي)، أريد أن يفخر نجلي بوالده، وبمهنته التحكيمية، فقد غرست فينا قيمًا كثيرة».