"القسام" تخوض اشتباكات وتقصف جنود وآليات إسرائيلية في مخيم البريج
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
قصفت سرايا القدس، بقذائف الهاون جنود وآليات العدو الصهيوني في محاور التقدم شرق مخيم البريج، ويخوض قواتها اشتباكات ضارية بالأسلحة الرشاشة والمناسبة مع جنود العدو الصهيوني في محاور التقدم شرق مدينة غزة.
كما تم استهداف آلية عسكرية صهيونية بقذيفة "تاندوم" شرق جباليا.
شهدت أمس غزة الكثير من العمليات التي نفذتها كتائب القسام ضد الاحتلال الإسرائيلية منها، فجرت كتائب القسام فوهة نفق بقوة إسرائيلية، واستهدفت دبابة صهيونية من نوع ميركافا يعتليها 3 جنود بقذيفة الياسين 105" شرق حي التفاح بمدينة غزة.
استهدفت القسام ناقلة جند إسرائيلية، بقذيفة "الياسين 105" بالقرب من المقبرة الشرقية شرق جباليا شمال فطاع غزة، وأخرى في مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة.
كما استهدفت، ناقلة جند إسرائيلية على جبل الريس شرق حي التفاح بقذيفة "الياسين 105"، ويشتبكون مع جنود كانوا حولها ويوقعونهم بين قتيل وجريح.
أعلنت القسام، أن رجالها بعد عودتهم من خطوط القتال، قاموا بتفجير منزل مفخخ مسبقاً بعدد من العبوات الناسفة بقوة إسرائيلية راجلة، مكونة من 30 جندياً بعد استدراجهم للمنزل وفور دخولهم للمكان تم نسفه بالكامل.
أضافت أنه تم القضاء على الجنود الإسرائيليين، وأوقعوهم بين قتيل وجريح في بني سهيلا شرق مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة.
كما وقعت اشتباكات وانفجارات متتالية مع قوات الاحتلال، بعد اقتحام مدينة قلقيلية.
استهدف مجاهدو القسام دبابتين من نوع "ميركفاه" وجرافة عسكرية من نوع "D9" بقذائف "الياسين 105" في منطقة عبسان شرق مدينة خانيونس.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: القسام تخوض اشتباكات وتقصف جنود وآليات إسرئيلية مخيم البريج الیاسین 105
إقرأ أيضاً:
اشتباكات عنيفة واعتقالات في تركيا.. أزمة اعتقال رئيس بلدية اسطنبول
الثلاثاء, 25 مارس 2025 4:26 م
بغداد/المركز الخبري الوطني
تشهد تركيا تصاعدًا في التوتر بعد اعتقال رئيس بلدية إسطنبول، أكرم إمام أوغلو، بتهم تتعلق بـ”الفساد” و”دعم الإرهـــ.اب”. أثار هذا الاعتقال موجة احتجاجات واسعة في عدة مدن تركية، بما في ذلك إسطنبول وأنقرة وإزمير، حيث تم اعتقال مئات الأشخاص بسبب مواجهات مع الشرطة خلال المظاهرات .
الرئيس التركي رجب طيب أردوغان حمّل المعارضة مسؤولية إثارة الفوضى، بينما وصفت المعارضة هذه التحركات بأنها محاولة لقمع الخصوم السياسيين، خاصة مع اقتراب الانتخابات الرئاسية التي كان من المتوقع أن يترشح لها إمام أوغلو رسميًا .
من جهتها، حذّرت السلطات التركية من تصاعد الاحتجاجات، مؤكدة عدم التسامح مع ما وصفته بـ”محاولات نشر الفوضى” .