طرح محال تجارية ومخبز وصيدلية للبيع بمدينتي بدر والنوبارية الجديدة
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
أعلن جهاز تنمية مدينة بدر، عن طرح 11 محلاً تجارياً بمساحات تتراوح بين (18م2 : 27م2) بالأسواق التجارية الكائنة بعمارات الإسكان الاجتماعي بمنطقة الامتداد بالمدينة، ومخبز بلدي (مبنى بمشتملاته - سور) بمساحة ( 395م2 ) الكائن بمنطقة 53 عمارة "سكن مصر " بالامتداد الشرقي بالمدينة للبيع بالمزاد العلني.
وأوضح جهاز تنمية مدينة بدر، أن كراسة الشروط والمواصفات تُطلب من مقر الجهاز، وأن موعد عقد جلسة المزاد يوم الإثنين الموافق 19/2/2024 بمقر الجهاز، وأنه يمكن للراغبين فى دخول المزاد المعاينة على الطبيعة للمحال والمخبز فى مواعيد العمل الرسمية للجهاز.
وفي ذات السياق، أعلن جهاز تنمية مدينة النوبارية الجديدة، عن طرح 12 محلاً تجارياً وصيدلية بمساحات تتراوح بين (20م2 : 100م2) و2 وحدة إدارية ومهنية بمساحات تقريبية ( 30م2 و 88م2) بالأسواق التجارية بالمناطق المختلفة بالمدينة للبيع بالمزاد العلني.
مدينة النوبارية الجديدةوأوضح جهاز مدينة النوبارية الجديدة، أن كراسة الشروط والمواصفات تُطلب من مقر الجهاز، وأن موعد عقد جلسة المزاد يوم الأحد الموافق 11/2/2024 بمقر الجهاز، وأنه يمكن للراغبين فى دخول المزاد المعاينة على الطبيعة للمحال والصيدلية والوحدتين فى مواعيد العمل الرسمية للجهاز.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محال تجارية الإسكان الاجتماعي سكن مصر النوبارية الجديدة مدينة بدر
إقرأ أيضاً:
مفاجأة جديدة عن تفجير البيجر في لبنان.. اكتشفوا ما جرى!
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، تفاصيل جديدة عن عملية تفجير أجهزة النداء الآلي "البيجر"، التي كان يحملها عناصر "حزب الله" في أيلول الماضي.وذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن "رئيس جهاز الموساد، ديدي برنياع، عرض جهاز "البيجر" البديل المفخخ الذي تم تصنيعه خصيصاً لهذه العملية أمام رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الذي سأل عن إمكانية رمي الجهاز على الحائط، ليجيب برنياع بثقة بأن الجهاز سيظل سليماً".
وأضافت: "وبالفعل، ضرب نتنياهو الجهاز بقوة على الحائط، ليبقى الجهاز في حالة ممتازة، مما شكل مفارقة أثارت دهشة الحاضرين.
وأشارت إلى أن "الضربة أدت إلى تكوين حفرة صغيرة في الحائط، وهي الحفرة التي لا تزال باقية حتى اليوم، وتعد شاهداً صامتاً على نجاح العملية" وفق قولها.
وبقيت عملية "البيجر" طيّ الكتمان لفترة ولم يتم الكشف عن تورط إسرائيل فيها إلا بعد أن أعلنها نتنياهو بنفسه، حيث أكد أن العملية كانت جزءاً من خطة إسرائيلية طويلة الأمد.
وكان الثقب الذي أحدثه الجهاز في الجدار بمثابة اختبار لمتانة الجهاز، وفي ذات الوقت إشارة إلى النجاح الاستباقي للعملية، وفق القناة.
وكشفت القناة تفاصيل إضافية حول العملية، حيث تم الإشارة إلى أن إحدى اللحظات الحاسمة في العملية كانت مرحلة التخطيط، فقد كان "حزب الله" يسعى إلى العثور على جهاز تنبيه مدرع يمكنه الصمود أمام التضاريس الصعبة والتقنيات المتقدمة التي تمتلكها إسرائيل.
ومؤخراً، قدم عميل موساد سابق يدعى "غابرييل"، بعض التفاصيل التي تكشف لأول مرة عن حادثة تفجير البيجر، كاشفاً أن حزب الله كان يشتري هذه الأجهزة من شركة تايوانية تدعى "Gold Apollo".