أستاذ علوم سياسية: إسرائيل فشلت في غزة لمقاومة وصمود الشعب الفلسطيني (فيديو)
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
قال الدكتور إحسان الخطيب، أستاذ العلوم السياسية، إن إسرائيل استغلت ما حدث في 7 أكتوبر لعمل إبادة جماعية وتطهير عرقي للتخلص من أهل غزة، ووجدت أن هذه فرصة ذهبية، لذلك قصفت بشكل جنوني أنحاء غزة، واستهدفت المستشفيات والبنية التحتية.
أضاف "الخطيب"، خلال مداخلة عبر قناة القاهرة الإخبارية، أن تل أبيب فشلت في غزة بسبب المقاومة الشرسة والصمود الفلسطيني، بجانب الدور العربي ولا سيما المصري الذي وقف بجانب الشعب الفلسطيني، كما أن إسرائيل تريد غزة لكن دون سكانها، نظرا لأنها تحتوي على 2.
أشار إلى أن أمريكا تعرف أن إسرائيل ضد قيام الدولة الفلسطينية، كما أن الشعب الإسرائيلي لا يريد أيضا قيامها، ولا تستطيع واشنطن الضغط عليهم بسبب اللوبي الإسرائيلي.
إسرائيل فشلتلفت أن إسرائيل فشلت ودخلت في مستنقع غزة، وما زالت الصواريخ تنطلق من القطاع، كما فشلت في القضاء على قادة حماس وتحرير الرهائن والضغط على مصر لتهجير الفلسطينيين، موضحا أن أمريكا تنصح إسرائيل بالخروج من هذا المأزق، لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مصيره مرتبط بهذه الحرب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد الوفد فلسطين غزة الاحتلال
إقرأ أيضاً:
أستاذ تربية تحذر من المغالاة في المهور: تسبب العنوسة والانحلال الأخلاقي.. فيديو
حذرت الدكتورة سهام يحيى، أستاذ التربية بكلية البنات بجامعة الأزهر، من خطورة المغالاة في المهور وتكاليف الزواج، مؤكدة أن التفاخر بين الأسر والتقليد الأعمى في تجهيز العرائس بات سببًا رئيسيًا في تأخر سن الزواج بين الشباب والفتيات، بل وأصبح سببًا في تفكك بعض الأسر، وانتشار الديون والغارمات والانحرافات السلوكية.
وأكدت الدكتورة سهام يحيى خلال مداخلة هاتفية مع الدكتورة دينا أبو الخير في برنامج «وللنساء نصيب» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن التفاخر بين العائلات، خاصة في بعض المناطق مثل الصعيد، يدفع البعض لوضع معايير مبالغ فيها لتجهيز البنات، حيث تسعى كل أسرة لتقليد قريبتها أو جارتها، مشيرة إلى أن هذه العادات ترهق الشاب وأسرته وتدفعهم أحيانًا إلى الاقتراض أو الدخول في دوامة الديون.
وقالت: "في أسيوط مثلًا، لا بد أن تكون العروس مثل بنت خالتها أو بنت عمها، بـ200 ألف جنيه دهب و300 ألف تجهيزات، ما جعل الزواج أشبه بعملية بيع وشراء، وليس علاقة مودة ورحمة".
وأوضحت أن هناك من يتعامل مع الزواج على أنه "صفقة"، حيث يُنظر للعريس من زاوية قدرته على الدفع فقط، وليس على أساس الدين وحسن الخلق.
وانتقدت تجاهل رأي الفتاة أو الشاب في الاتفاق على المهر، مشيرة إلى أن كثيرًا من الشباب والفتيات يفضلون مهورًا بسيطة ليبدأوا حياتهم بهدوء واستقرار، لكن التدخلات العائلية تفسد الأمر.