ماذا يجري أمام مصرف لبنان الآن؟ شاهدوا الفيديو
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
أقدم ناشطون من "إتحاد المودعين في لبنان" على تعليق صور لأشخاص قيل أنهم مطلوبون للعدالة، وذلك على الحائط الإسمنتي المواجه لمصرف لبنان في الحمرا - بيروت. وتضمّنت اللافتات المرفوعة صورة لحاكم مصرف لبنان السابق رياض سلامة إلى جانب عدد من أصحاب المصارف الآخرين. ولم يشهد محيط مصرف لبنان أي تحرّك إحتجاجي، وقد اقتصر الأمر على تجمع عددٍ من المودعين حصراً.
من أمام #مصرف_لبنان الآن#اصحاب_المصارف و #رياض_سلامة مطلوبون لـ #العدالة#اتحاد_المودعين #متحدون#وسيم_منصوري #المصارف #القضاء #القضاء_اللبناني #بيروت #لبنان pic.twitter.com/cv7oSBp9Wn
— متحدون United For Lebanon (@UnitedForLeb) January 19, 2024المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: مصرف لبنان
إقرأ أيضاً:
أكثر من 37 مليار ريال إجمالي الإنفاق على المصارف الوقفية خلال السنوات الثلاث الماضية
بلغ إجمالي الإنفاق على المصارف الوقفية، خلال الفترة ١٤٤٣ – ١٤٤٥هـ، ٣٧ مليارا و٩٥٠ مليونا و٢٤١ ألف ريال.
وأوضح تقرير صادر عن الهيئة العامة للأوقاف -حصلت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) على نسخة منه- أن الإنفاق الوقفي، خلال السنوات الثلاث الماضية، توزع على ثلاثة مصارف أساسية؛ هي: مصرف المساجد والعاملين فيها، حيث بلغ إجمالي الإنفاق على هذا المصرف ١٥ مليارا و٣٥٧ مليونا و٨٦٢ ألف ريال، ومصرف المبرات الوقفية وبلغ إجمالي الإنفاق عليه ١١ مليارا و٧١٩ مليونا و٣٨٠ ألف ريال، فيما بلغ الإنفاق على مصرف العلماء والمتعلمين، ١٠ مليارات و٨٧٢ مليونا و٩٩٨ ألف ريال.
وبحسب التقرير، فإن الإنفاق على مصرف المساجد والعاملين فيها استهدف توفير الخدمات المستمرة، والطارئة والعامة للمساجد، وتأثيثها وترميمها، وصيانتها مع مرافقها، إضافة إلى ترميم المقامات التاريخية، والإعاشة الشهرية للعاملين في المساجد، إلى جانب الورش المتنقلة لخدمات وغسيل وتنظيف المساجد، وتنفيذ حملة أن “طهرا بيتي”، وطباعة وتوزيع مواقيت الصلوات، والمجلات الحائطية للمساجد.
ولفت إلى أن مصرف المبرات الوقفية استهدف دعم المجالين الصحي والاجتماعي، ومجالي الشعائر الدينية، وفي سبيل لله، في حين استهدف مصرف العلماء والمتعلمين دعم مجالات التعليم الأساسي والشرعي ورعاية العلماء والمجال التوعوي والإرشادي والقرآن الكريم، والجامعات الخيرية، وطباعة الكتب، وعقد الدورات والورش والندوات والمؤتمرات.
وأشار التقرير إلى أن إجمالي المستفيدين من المصارف الوقفية بلغ خلال نفس الفترة مليونا و٤٥ ألفا و٩٠١ مستفيد؛ توزعوا بواقع ٧٧٧ ألفا و٣١٣ مستفيدا من مصرف المبرات الوقفية، و٢٦٨ ألفا و٥٨٨ من مصرف العلماء والمتعلمين، و٢١ ألفا و٦٨٦ مستفيدا من مصرف المساجد والعاملين فيها.