شرطان فقط لاستحقاق راتب تقاعد الشيخوخة
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
#سواليف
شرطان فقط لاستحقاق راتب تقاعد الشيخوخة
خبير التأمينات والحماية الاجتماعية
الإعلامي والحقوقي/ موسى الصبيحي
مقالات ذات صلة ضابط صهيوني يكشف كواليس إجلاء قتلى وجرحى الجيش في كمين “القسام” بحي الشجاعية 2024/01/19حدّد قانون الضمان الاجتماعي شرطين لاستحقاق المؤمّن عليه راتب تقاعد الشيخوخة (السن الطبيعية القانونية للتقاعد) وهما:
١) أن يُكمل المؤمّن عليه سن الستين والمؤمّن عليها سن الخامسة والخمسين.
٢) أن يتوفّر للمؤمّن عليه/عليها (180) اشتراكاً بالضمان على الأقل أي خمس عشرة سنة، من ضمنها (84) اشتراكاً فعلياً، والاشتراك الفعلي هو الاشتراك من خلال العمل في منشأة أو الاشتراك بصفة اختيارية. بمعنى لا يدخل في الاشتراك الفعلي ضم السنوات أو ما يُسمّى بشراء مدة خدمة افتراضية.
ومن الأهمية التأكيد على ضرورة تحقُّق الشرطين معاً لاستحقاق راتب تقاعد الشيخوخة.
أما الذي يُكمل السن المذكورة دون أن يتوفر له (180) اشتراكاً فيستطيع أن يستمر مشتركاً إلى أن يُكملها سواء من خلال العمل بمنشأة أو من خلال الانتساب الاختياري(الانتساب الاختياري للأردنيين فقط)، أو بضم مدة خدمة افتراضية (شراء المدة المتبقية) شريطة أن لا تزيد مدة الخدمة الخاضعة للضم (الشراء الافتراضي) على “8” سنوات.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
قرارات رئاسية جديدة في سوريا :منها صرف راتب شهر إضافي للموظفين بسوريا بمناسبة عيد الفطر
وذكر القرار الرئاسي أن هذه المنحة المالية تصرف للعاملين في الدولة من المدنيين والعسكريين بما يعادل راتب شهر واحد، كما تصرف لأصحاب المعاشات التقاعدية بما يعادل معاش شهر واحد.
وأفاد القرار بأن المنحة المالية تشمل العاملين الدائمين والمؤقتين والعاملين بالأجر اليومي في سوريا ، وفق ما أوردت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سنا).
كما قضى القرار بإعفاء هذه المنح المالية من الضرائب والاقتطاعات. وشهر يناير/كانون الثاني الماضي قال وزير المالية السوري محمد أبازيد، إن الحكومة ستزيد رواتب العديد من موظفي القطاع العام 400% اعتبارا من فبراير/شاط الماضي بعد استكمال إعادة الهيكلة الإدارية للوزارات لتعزيز الكفاءة والمساءلة.
وقدر أبازيد كلفة زيادة الرواتب بما يربو على 1.65 تريليون ليرة سورية (127 مليون دولار)، مشيا إلى أنها ستُمول من خزانة الدولة الحالية، ومساعدات إقليمية واستثمارات جديدة، ومن خلال الجهود الرامية إلى فك تجميد الأصول السورية الموجودة حاليا بالخارج