عمرو دياب يحيي حفلا جماهيريا كبيرا في القرية العالمية بدبي (صور)
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
أحيا النجم الكبير عمرو دياب «الهضبة»، مساء أمس الخميس 18 يناير 2024، حفلا جماهيريا كبيرا في القرية العالمية بدبي وذلك وسط حضور جماهيري غير مسبوق.
حفل عمرو دياب في دبيوقدم عمرو دياب، الذي ظهر بإطلالة شبابية مميزة، باقة من أشهر أغانيه، مثل «يا أنا يا لأ، بحبه، لو اتساب، برج الحوت، الحظ، وياه، يتعلموا، تملي معاك، شكرا من هنا لبكرة، ميدلي قمرين - العالم الله - ليلي نهاري - نور العين، يا قمر، وهتدلع».
وتفاعل الجمهور مع عمرو دياب خلال غنائه أغنية «يا قمر» والتي لحنها ضمن أغنيات ألبومه الجديد «مكانك».
يذكر أن الفنان عمرو دياب كان قد تصدر قوائم الأعلى استماعا عبر تطبيق أنغامي على مدار الأسابيع الثلاثة الماضية بألبومه الجديد "مكانك" والذي صدر نهاية عام 2023.
اقرأ أيضاًمحمد رفاعي: مستحيل اشتغل مع عمرو دياب تاني.. وأصالة «بتزعق»
عمرو دياب يتصدر توب أنغامي في الوطن العربي بـ ألبوم «مكانك»
رقم قياسي للاستماع لألبوم عمرو دياب الجديد «مكانك»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عمرو دياب أغاني عمرو دياب برج الحوت هتدلع الحظ أغنية مكانك القرية العالمية بدبي المطرب عمرو دياب يا أنا يا لأ بحبه وياه يتعلموا تملي معاك أغنية يا قمر حفل عمرو دیاب فی دبی
إقرأ أيضاً:
مايا دياب تشكي زمن الانحطاط: لوين بعد رايحين؟
أبريل 28, 2025آخر تحديث: أبريل 28, 2025
المستقلة/-كتبت الفنانة مايا دياب عبر حسابها الرسمي في إكس: “زمن الانحطاط بجميع أنواعه، زمن أصبحت فيه كل الأشياء التي لا قيمة لها تُمنح قيمة، زمن كل أهبل على مواقع التواصل يصنّف نفسه في الصدارة… قيل لفرعون: من فرعنك؟ قال: تفرعنت ولم يردني أحد. نعم، نحن هنا، من كنا نسخر منهم، أصبحوا اليوم ليسوا فقط مشهورين، بل وأيضاً تستضيفهم القنوات التلفزيونية اللبنانية، وتخصص لهم حلقات ينشرون فيها “الفضيلة”، ليس فقط عبر الهواتف، بل أيضاً عبر الشاشات الكبرى”.
وأضافت: “زمن رديء، وزمن من له يد أصبح له سلطان… ها أنا أقول ما لدي، وأقدّم النصائح، وهم ينتظرون رأيي المجنون… زمن أناس لم يتعلّموا واستمروا بتعليم ناقص، ثم خرجوا ليمنحوا أنفسهم ألقاب دكتور أو أخصائي في مجالات قد تضر الناس”.
واختتمت دياب رسالتها قائلة: “من يظن أن زماننا هذا أكثر تطوراً من الأزمنة الماضية فهو مخطئ… اذهبوا وانظروا إلى القلاع والآثار وكيف بُنيت، وإلى اليوم لم يُعرف سر إنشائها… انظروا إلى كيفية بناء الأهرامات، وتأملوا قوة وذكاء القدماء، وكفّوا عن الحديث عن إنجازات سخيفة وسطحية تُفقد الأجيال الرغبة بالعمل والإنتاج، وتدفعهم للاعتماد فقط على منصات تدر عليهم أموالاً لم يعرفوها من قبل، بطرق سهلة وسريعة… أصبحوا أصحاب ماركات وأملاك وهم لا يعرفون فك الحرف… إلى أين بعد نحن ذاهبون؟”.