أمريكية من أصل فسلطيني تقاطع حاكم تكساس وتوبخه بسبب دعم إسرائيل (شاهد)
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
قاطعت سيدة أمريكية من أصل فلسطيني في مدينة هيوستن بولاية تكساس الأمريكية، فعالية محلية كان حاكم الولاية، غريغ أبوت، يتحدث فيها، مطالبة إياه بالدعوة إلى وقف إطلاق النار في غزة.
وطالبت السيدة أبوت بالدعوة إلى وقف إطلاق النار في غزة، في حين كان يحاول بعض الحضور منعها من الكلام.
A Palestinian American woman in Houston, Texas, interrupted a local political event where Texas Governor Greg Abbott was speaking, demanding that he call for a ceasefire in Gaza.
وقالت إن الناس في غزة يموتون بسبب الدعم الأمريكي لإسرائيل، وقالت إنها لا تشعر بالأمان في الولاية بسبب سياسيات أبوت.
وفي تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، حذر مسلمو الولايات المتحدة، الرئيس الأمريكي، جو بايدن، من الامتناع عن التصويت والدعم في الانتخابات المقبلة، داعين بايدن الداعم للاحتلال، إلى وقف إطلاق النار في غزة.
وطالب المجلس الوطني الديمقراطي الإسلامي، الذي يضم زعماء للحزب الديمقراطي من ولايات أمريكية، بايدن بالتوسط لدى الاحتلال من أجل "وقف إطلاق النار".
وقالوا في رسالة مُعنونة "إنذار لوقف إطلاق النار 2023"، إنهم سيقومون بتحشيد أصوات المسلمين "لمنع التأييد أو الدعم أو التصويت لأي مرشح يؤيد الهجوم الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحافة صحافة إسرائيلية وقف إطلاق النار غزة بايدن الاحتلال الإسرائيلي إسرائيل امريكا احتلال غزة بايدن صحافة صحافة صحافة سياسة سياسة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة وقف إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
حماس: إسرائيل تواصل المراوغة في تنفيذ المسار الإنساني لاتفاق وقف إطلاق النار
أعلنت حركة حماس، أن الاحتلال الإسرائيلي يواصل مراوغته في تنفيذ المسار الإنساني باتفاق وقف إطلاق النار، ويتعمد تأخير وإعاقة دخول المتطلبات الأكثر أهمية وإلحاحا إلى قطاع غزة.
وقالت «حماس»، في بيان لها، ونقلته قناة القاهرة الإخبارية، أن العدوان الإسرائيلي خلف دمارا كبيرا في شمال القطاع، وأعدم مظاهر الحياة فيه، وتم تدمير شبه شامل للمنازل، والمستشفيات، وآبار المياه، والمدارس، والبنية التحتية، وعمليات الإغاثة تمثل مسارا مركزيا في اتفاق وقف إطلاق النار، وندعو الوسطاء للتدخل ومعالجة الخلل في تطبيق البروتوكول الإنساني في الاتفاق.