الوضع الصحي في باكنجهام.. الملك تشارلز بخير والأميرة كيت ميدلتون تتعافى|صور
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
كشف مصدر في قصر باكنجهام عن مستجدات الوضع الصحي لأميرة ويلز البريطانية، كيت ميدلتون، وأكد أنها "في حالة جيدة" بعد خضوعها لعملية جراحية في البطن هذا الأسبوع، بينما قالت الملكة كاميلا إن الملك تشارلز أيضا "بخير" قبل تلقي العلاج من تضخم البروستاتا.
ووفقا لوكالة "رويترز"،، نُقلت كيت (42 عاما) إلى مستشفى خاص في لندن يوم الثلاثاء لإجراء العملية الجراحية، وقال مكتبها في قصر كنزنجتون إن العملية كانت ناجحة ولكن من المتوقع أن تبقى لمدة 10 إلى 14 يوما في المستشفى قبل العودة إلى المنزل.
ولم تُقدم أي تفاصيل عن مرضها أو عن العملية الجراحية، لكن مصدرا ملكيا قال إن الحالة ليست متعلقة بأمراض السرطان.
والتقطت العدسات صورا للأمير وليام (41 عاما) وهو يغادر المستشفى بعد زيارة زوجته أمس الخميس لكنه لم يتحدث إلى وسائل الإعلام، وأجل الأمير عدة ارتباطات عامة لحين تعافي كيت.
وقال قصر كنزنجتون إنه لن يقدم تفاصيل أخرى عن تحسن حالة كيت إلا عند توافر "معلومات جديدة مهمة يمكن مشاركتها".
وأضاف أن كيت، التي لديها ثلاثة أطفال من وريث العرش، من غير المرجح أن تستأنف واجباتها العامة إلا بعد عيد القيامة.
وجاء الإعلان عن جراحة كيت يوم الأربعاء بعد فترة وجيزة من صدور بيان أفاد بأن الملك تشارلز (75 عاما) سيتلقى العلاج من تضخم البروستاتا الحميد.
ومن المقرر أن يذهب ملك بريطانيا إلى المستشفى الأسبوع المقبل للخضوع إلى "إجراء تصحيحي" واضطر أيضا إلى تأجيل عدد من الارتباطات المخطط لها، وفقا لنصيحة طبيبه لينعم بفترة قصيرة من التعافي.
وقالت زوجته كاميلا للصحفيين أمس الخميس إنه "بخير" و"يتطلع إلى العودة إلى العمل"، أثناء زيارتها لمعرض أبردين للفنون في اسكتلندا.
وعادة لا يكشف أفراد العائلة المالكة عن تفاصيل الأمراض التي يصابون بها، إذ يعدون جميع المسائل الطبية أمورا خاصة. إلا أن تشارلز كان حريصا على مشاركة تفاصيل حالته لتشجيع الرجال الآخرين الذين يعانون من أعراض هذا المرض على إجراء فحص طبي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البروستاتا الأميرة كيت العائلة المالكة العملية الجراحية الملك تشارلز الملكة كاميلا أميرة كيت أميرة ويلز باكنجهام تضخم البروستاتا عملية جراحية قصر باكنجهام
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري : ضباط وجنود “إسرائيليون” كثر يرفضون توسيع العملية البرية بغزة
قالت صحيفة هآرتس العبرية اليوم الأربعاء ، نقلاً عن مصادرها، أن كثير من الضباط والجنود “الإسرائيليين” رفضوا الانضمام للمرحلة القادمة إذا وسع جيش الاحتلال العملية بغزة. وأفادت الصحيفة: لن يكون مناص خلال الأسابيع القادمة من إدخال المساعدات إلى قطاع غزة، فهناك تقديرات بأن المساعدات الإنسانية في غزة قد تنفد خلال ثلاثة أسابيع. وأشارت الصحيفة إلى أن اتساع العملية العسكرية بغزة قد يزيد احتمال تعرض من اسمتهم بالمخطوفين للخطر ومقتل كثير من الجنود.