ارتفاع عدد الشهداء جراء قصف إسرائيلي قرب مستشفى الشفاء إلى 12 فلسطينيا
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل، بارتفاع عدد الشهداء جراء قصف إسرائيلي قرب مستشفى الشفاء بمدينة غزة إلى 12 فلسطينيا.
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، مقتل ضابط احتياط متأثرا بجراح أصيب بها في معارك جنوب غزة.
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم، قريتي بدرس وقبيا غرب رام الله.
وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال اقتحمت القريتين بعدة آليات وسيرتها في شوارعهما، مشيرة إلى أن جنود الاحتلال داهموا عدة منازل في قبيا، دون أن يبلغ عن اعتقالات.
كما اعتقلت قوات الاحتلال فجر اليوم، شابين عقب اقتحام بلدة طمون جنوب طوباس.
وأكد مدير نادي الأسير في طوباس كمال بني عودة أن قوات الاحتلال اعتقلت الشاب عبد الرحيم إبراهيم بشارات -23 عاما-، والمواطن وائل بني عودة-44 هاما- عقب مداهمة منزليهما وتفتيشهما والعبث بمحتوياتهما، علما أن المعتقل بني عودة له ثلاثة أشقاء اعتقلتهم قوات الاحتلال في الفترة الأخيرة.
وأشارت المصادر الفلسطينية إلى أن قوات الاحتلال داهمت عدة منزل في البلدة، ونشرت القناصة في عدة مواقع.
وأكدت أن الشبان أشعلوا الإطارات المطاطية وأغلوا الشوارع عقب الاقتحام، وأن مواجهات دارت مع قوات الاحتلال دون أن يبلغ عن إصابات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: أزمة داخل جيش الاحتلال بسبب النقص الكبير في قوات الاحتياط
ذكرت هيئة البث الإسرائيلية أن هناك قلقًا متزايدًا داخل جيش الاحتلال الإسرائيلي بشأن النقص الكبير في عدد جنود الاحتياط، حيث أظهرت التقارير أن المزيد من أوامر الاستدعاء للخدمة العسكرية قد يتسبب في "سحق" للوحدات العسكرية.
وفقًا للهيئة، فإن العديد من الجنود لا يستطيعون تحمل الضغوط المستمرة التي تفرضها الخدمة العسكرية، خاصة وأنهم قد أمضوا نحو عامين في الخدمة، وهو ما يؤثر بشكل كبير على قدرتهم على الاستمرار في أداء واجباتهم.
وفي سياق متصل، أشار الضباط في الجيش الإسرائيلي إلى أن النسبة الحقيقية للملتزمين بالخدمة العسكرية تبلغ حوالي 60% فقط، مما يزيد من تعقيد الوضع على الأرض.
وقالت مصادر عسكرية إنه بسبب هذا النقص الكبير في عدد الجنود الاحتياطيين، فإن قدرة الوحدات العسكرية على العمل بشكل فعال أثناء الحرب أصبحت مهددة، وهو ما قد يؤثر سلبًا على العمليات العسكرية المقبلة.