الاتحاد يواجه أزمة في مخالصة بعض لاعبي الفريق
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
ماجد محمد
كشفت مصادر مقربة أن إدارة شركة نادي الاتحاد تواجه أزمة في مخالصة أو إعارة بعض لاعبي الفريق الأجانب خلال فترة الانتقالات الشتوية الجارية.
المصادر إلى أن قرار تعاقد الفريق الغربي مع لاعب أجنبي جديد مرتبط بالتخلص من بعض الأجانب الذين يتجاوز عددهم 9، وعلى رأسهم البرتغالي جوتا، الذي تجري المفاوضات حاليًا لإعارته بعد وصول طلب من نادي الاتفاق، لكن الأمر ما زال قيد المناقشة.
وأكدت المصادر أنه في حال لم تنجح الإدارة في التخلص من جوتا على سبيل الإعارة أو الانتقال، سيُجبر الاتحاديون على الاستعانة به.
وأشارت إلى أنه لا يزال الثنائي البرازيلي مارسيلو جروهي، ورومارينيو داسيلفا، هما الأقرب للخروج في النافذة الشتوية، ودخول المصري أحمد حجازي والبرتغالي جوتا إذا لم يتم حل موضوعه.
والجدير بالذكر أن شركة النادي مستمرة في العمل على على تذليل الصعوبات في هذا الخصوص، إذ لا توجد عوائق في جلب استقطابات جديدة ولكن المشكلة تكمن في خروج بعض اللاعبين.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أحمد حجازي إعارة الاتحاد جوتا مخالصة
إقرأ أيضاً:
أوربان: هجوم ماغديبورغ سببه أزمة الهجرة
أكد رئيس الوزراء الهنغاري فيكتور أوربان أن الهجوم الإرهابي في مدينة ماغديبورغ هو نتيجة لأزمة الهجرة في غرب أوروبا مشددًا أن بلاده لا تسمح بدخول المهاجرين لتجنب حدوث مثل هذه الحوادث.
وقال أوربان في مؤتمر صحفي اليوم الجمعة: "هذه الظاهرة موجودة فقط في أوروبا الغربية منذ أزمة الهجرة".
وأضاف: "لا شك أن هناك علاقة بين الهجرة غير القانونية والأعمال الإرهابية.. أرى أنه لا يزال هناك من يحاول إنكار هذه العلاقة، ولكنها في النهاية حقيقة بسيطة تتطلب الاعتراف بأنه لم يكن هناك شيء من هذا القبيل من قبل، ولكن الآن يوجد".
وشدد أوربان على ضرورة ألا تسمح هنغاريا بعد الآن "بأن تتحول إلى عالم يمكن أن يحدث فيه مثل هذا الأمر".
وذكّر رئيس الوزراء الهنغاري بأن محكمة الاتحاد الأوروبي فرضت على هنغاريا غرامة يومية قدرها مليون يورو "لعدم رغبتها بأن تكون مثل ماغديبورغ"، حيث حكمت محكمة الاتحاد الأوروبي في لوكسمبورغ في يونيو الماضي على هنغاريا بغرامة قدرها 200 مليون يورو، بالإضافة إلى دفع مليون يورو يوميا، لرفضها الامتثال لقرارات المحكمة السابقة المتعلقة بانتهاك قواعد الاتحاد الأوروبي بشأن استقبال المهاجرين.
ومساء أمس الجمعة، قامت سيارة بدهس حشد من الناس في سوق عيد الميلاد بمدينة ماغديبورغ. وأعلن رئيس وزراء ولاية ساكسونيا أنهالت الفيدرالية، راينر هاسيلوف، عن وفاة شخصين، أحدهما طفل صغير.
ولاحقا، ارتفعت حصيلة ضحايا عملية الدهس إلى 4 قتلى و205 مصابين.
وبحسب صحيفة "بيلد" الألمانية، فإن المشتبه به طبيب سعودي الجنسية يدعى طالب، يبلغ من العمر 50 عاما، ويعيش في ألمانيا بمنطقة بيرنبورغ، منذ عام 2006 ويعمل في عيادة، ولديه إقامة دائمة.
ونقلت وكالة "رويترز" عن مصدر سعودي قوله إن السعودية حذرت السلطات الألمانية من منفذ هجوم مدينة ماغديبورغ وسلوكه المتطرف.